تفسير حلم عجيب 🤔

Eay98

:: عضو مُشارك ::
إنضم
10 جويلية 2022
المشاركات
244
نقاط التفاعل
444
النقاط
18
العمر
26
محل الإقامة
تبسة
الجنس
أنثى
السلام عليكم ان شاء الله تكونوا بخير
انا فتاة ابلغ من العمر 24سنة في مدة وانا في عزلة ايجابية مع الله ﷻ حيث قمت بمسح كل مواقع التواصل الاجتماعي بشكل نهائي لانني اكتشغت انهم سبب من اساب الظلال واني اقع في المعاصي بسببهم وان اتفه من التفاهة رغم اني والله شاهد كنت منزلة اشياء ترضى ربي ، لكن قررت مراجعة نفسي والحمدالله مرة تكون علاقتي بربي حسنة ومرات لا خمول كسل وانام عن صلاة الفجر.، كما يقال الثبات على الطاعة امر صعب ....و البارح وانا نائمة رائيت رؤية عجيبة... وهيا كانني اسمع للقارئ اسلام صبحي يتولوا ايات من القران الكريم ولم استطع تذكرهم ثم كانني في ارض واسعة وفيها كانها جبال وفجاة بدات كحريق ياتي من بعيد الي ان وصل اليا وسقطت فيه واقسم بالله العلي العظيم الا احسست به الحريق كاني احترق وعندما صرخت فجاة خرجت منه لكن لا اعلم من اخرجني؟ حسيت كانها اهوال يوم القيامة... ويوجد اناس من الجهة الاخرى اراهم لكن لم استطع التركيز في وجوههم واقفين ولم يمسهم الحريق... ثم نهظت....اريد ان اعرف ما معنى هذا؟ مع العلم اني احب القارى اسلام صبحي كثيرا واسمعه، اضافة اني في الصلاة استغفر كثير في الركوع والسجود وفي مدة وقت الفجر والعشاء نطلع للفوق دارنا وادعوى الله ان يغفر لي جميع معاصي...وان اكون من المتقين ومن الذاكرين له.... واحساب نفسي... ارجوكم اريد ان تشرحولي معنى هدا؟
ملاحظة االرؤية شفتها البارح رغم اني لم انهظ لا لقيام اليل ولا لصلاة الفجر للاسف 😟؟ عملت المنبه لكن رقدت... افيدوني ربي جازيكم.
 
في الرؤيا عدد من الرسايل و الله أعلم
1ـ إذا كنت عزباء يعني فيه مشروع زواج قريب بإذن الله تعالى
2ـ أيضا الحريق هو حالة الانسان و جهاده مع نفسه ليصلحها و الحريق هي الفتن
و فتن الدنيا و النفس و ابليس كلها ضد بني ىدم تريد إهلاكه
حتى أحساسك بالحرريق هو ندمك على ذنبك فالذنب يحرق و في الدعاء
اللهم نقنا من خطايانا بالماء البارد و الثلج و البرد
اعتقد و الله اعلم انك صادقة في توبتك و سعيك في أصلاح حالك

و الله أعلم
 
بارك الله فيك افرحت قلبي ♡، بكلامك ان شاء الله ربي يتوب علينا اجمعين،،، شكر في ميزان حسناتك..🤲🏼🤲🏼😳... ويارب تب علينا انك انت التوب الرحيم
 
اللهم امين يارب العالمين اجمعين
بورك فيك على الموضوع
 
يقولوا التفسير يحصل والله اعلم
الله يكون معاك اختي
 
خيرا رأيتي وشرا توقيتي ...
 
  • أعجبني
التفاعلات: Eay98

السؤال:

يسأل سؤالًا آخر سماحة الشيخ فيقول: هل تجوز قراءة كتب تفسير الأحلام، والاعتبار بما فيها؟
جزاكم الله خيرًا.


الجواب:
لا أعلم حرجًا في قراءة كتب التفسير، ابن سيرين وغيره، كتب الأحلام يستفيد منها طالب العلم، لكن لا يعتمد عليها، بل بالأدلة، لا بد ينظر إلى الأدلة، ويتعلم، وينظر القرائن، وإذا أشكل عليه لا يجزم، يقول: لعل المراد كذا، إذا رأى رؤيا طيبة حمد الله عليها، مثل: رأى أنه يتفقه في الدين، رأى أنه دخل الجنة، هذا يحمد الله على ذلك، رأى أنه بار بوالديه، رأى أنه يحافظ على الصلوات، كل هذا خير، يحمد الله على ذلك.
فإن رأى ما يكره، كأن يرى أنه سقط في بئر، أو أنه قتل، أو أنه يشرب الخمر، أو ما أشبه ذلك، هذه من الشيطان، إذا رأى أمره النبي ﷺ أن يتفل عن يساره ثلاثًا، ويقول: أعوذ بالله من الشيطان، ومن شر ما رأيت -ثلاث مرات- ثم ينقلب على جنبه الآخر؛ فإنها لا تضره، ولا يخبر بها أحدًا.
فالذي يعبر الرؤيا ينظر ما قاله النبي ﷺ، يعرف الأحاديث الواردة، يستفيد من الكتب، لكن لا يعتمد على قول فلان وفلان، يعتمد على الأحاديث والدلائل الشرعية، والقرائن الشرعية لتفيده، ويتثبت في الأمور، ولا يعبر الرؤيا إلا عن بصيرة، وإذا شك، يقول: لعل كذا، لعل كذا، والنبي ﷺ لما سئل عن الرؤيا الصالحة، قال: يحمد الله عليها إذا رأى ما يحب، أو ما يسره، قال: يحمد الله، ويخبر بها من أحب ولما سئل عن إذا رأى الإنسان ما يكره، قال ﷺ: إذا رأى أحدكم ما يكره فلينفث عن يساره ثلاثًا، ويتعوذ بالله من الشيطان، ومن شر ما رأى -ثلاث مرات-، ثم ينقلب على جنبه الآخر، فإنها لا تضره، ولا يخبر بها أحدًا هذا منهج عظيم بينه النبي ﷺ.
أيها المسلم وأيها المسلمة؛ إذا رأى الإنسان ما يحب مثل يرى أنه يصلي على الوجه الشرعي، يرى أنه يتعلم علمًا يتفقه في الدين، يرى أنه دخل الجنة، وما أشبه ذلك من المرائي الطيبة، يرى أنه يجالس الصالحين والأخيار، يرى أنه في حلقات العلم، هذه رؤية طيبة، يحمد الله، يقول: الحمد لله، إذا استيقظ، الحمد لله، يسر بهذا الشيء، يخبر بها أحبابه ومن أحب، لا بأس.
أما إذا رأى ما يكره، رأى أنه يضرب، أو يتوعد، أو أنه مع الأشرار، أو أنه دخل النار، أو أنه مريض، أو ما أشبه ذلك من الأشياء المكروهة، إذا استيقظ فزع منها، كرهها، فالرسول ﷺ قد أوصاه أنه: يتفل عن يساره ثلاث مرات، ويقول: أعوذ بالله من الشيطان، ومن شر ما رأيت -ثلاث مرات-، ثم ينقلب على جنبه الآخر؛ فإنها لا تضره، ولا يخبر بها أحدًا.
وبين ﷺ أن هذه من الشيطان، أن هذه الرؤيا من الشيطان؛ ليحزن الإنسان؛ ليؤذيه، يريه هذه الرؤية ليحزنه ليؤذيه، فلا ينبغي أن يقر الشيطان ويسره، لا؛ بل ينبغي له أن يكون عدوًا للشيطان، يتعوذ بالله من الشيطان، يتفل عن يساره ثلاث مرات، ويتعوذ بالله من الشيطان، ومن شر ما رأى، حتى يغيظ الشيطان، ثم ينقلب على جنبه الآخر، كما أمر النبي ﷺ، ولا يخبر به، لا يقول: رأيت رأيت، يتركها، فإنها لا تضره، والحمد لله، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم.


المصدر موقع سماحة الشيخ ابن باز رحمه الله
 

السؤال:

يسأل سؤالًا آخر سماحة الشيخ فيقول: هل تجوز قراءة كتب تفسير الأحلام، والاعتبار بما فيها؟

جزاكم الله خيرًا.


الجواب:
لا أعلم حرجًا في قراءة كتب التفسير، ابن سيرين وغيره، كتب الأحلام يستفيد منها طالب العلم، لكن لا يعتمد عليها، بل بالأدلة، لا بد ينظر إلى الأدلة، ويتعلم، وينظر القرائن، وإذا أشكل عليه لا يجزم، يقول: لعل المراد كذا، إذا رأى رؤيا طيبة حمد الله عليها، مثل: رأى أنه يتفقه في الدين، رأى أنه دخل الجنة، هذا يحمد الله على ذلك، رأى أنه بار بوالديه، رأى أنه يحافظ على الصلوات، كل هذا خير، يحمد الله على ذلك.
فإن رأى ما يكره، كأن يرى أنه سقط في بئر، أو أنه قتل، أو أنه يشرب الخمر، أو ما أشبه ذلك، هذه من الشيطان، إذا رأى أمره النبي ﷺ أن يتفل عن يساره ثلاثًا، ويقول: أعوذ بالله من الشيطان، ومن شر ما رأيت -ثلاث مرات- ثم ينقلب على جنبه الآخر؛ فإنها لا تضره، ولا يخبر بها أحدًا.
فالذي يعبر الرؤيا ينظر ما قاله النبي ﷺ، يعرف الأحاديث الواردة، يستفيد من الكتب، لكن لا يعتمد على قول فلان وفلان، يعتمد على الأحاديث والدلائل الشرعية، والقرائن الشرعية لتفيده، ويتثبت في الأمور، ولا يعبر الرؤيا إلا عن بصيرة، وإذا شك، يقول: لعل كذا، لعل كذا، والنبي ﷺ لما سئل عن الرؤيا الصالحة، قال: يحمد الله عليها إذا رأى ما يحب، أو ما يسره، قال: يحمد الله، ويخبر بها من أحب ولما سئل عن إذا رأى الإنسان ما يكره، قال ﷺ: إذا رأى أحدكم ما يكره فلينفث عن يساره ثلاثًا، ويتعوذ بالله من الشيطان، ومن شر ما رأى -ثلاث مرات-، ثم ينقلب على جنبه الآخر، فإنها لا تضره، ولا يخبر بها أحدًا هذا منهج عظيم بينه النبي ﷺ.
أيها المسلم وأيها المسلمة؛ إذا رأى الإنسان ما يحب مثل يرى أنه يصلي على الوجه الشرعي، يرى أنه يتعلم علمًا يتفقه في الدين، يرى أنه دخل الجنة، وما أشبه ذلك من المرائي الطيبة، يرى أنه يجالس الصالحين والأخيار، يرى أنه في حلقات العلم، هذه رؤية طيبة، يحمد الله، يقول: الحمد لله، إذا استيقظ، الحمد لله، يسر بهذا الشيء، يخبر بها أحبابه ومن أحب، لا بأس.
أما إذا رأى ما يكره، رأى أنه يضرب، أو يتوعد، أو أنه مع الأشرار، أو أنه دخل النار، أو أنه مريض، أو ما أشبه ذلك من الأشياء المكروهة، إذا استيقظ فزع منها، كرهها، فالرسول ﷺ قد أوصاه أنه: يتفل عن يساره ثلاث مرات، ويقول: أعوذ بالله من الشيطان، ومن شر ما رأيت -ثلاث مرات-، ثم ينقلب على جنبه الآخر؛ فإنها لا تضره، ولا يخبر بها أحدًا.
وبين ﷺ أن هذه من الشيطان، أن هذه الرؤيا من الشيطان؛ ليحزن الإنسان؛ ليؤذيه، يريه هذه الرؤية ليحزنه ليؤذيه، فلا ينبغي أن يقر الشيطان ويسره، لا؛ بل ينبغي له أن يكون عدوًا للشيطان، يتعوذ بالله من الشيطان، يتفل عن يساره ثلاث مرات، ويتعوذ بالله من الشيطان، ومن شر ما رأى، حتى يغيظ الشيطان، ثم ينقلب على جنبه الآخر، كما أمر النبي ﷺ، ولا يخبر به، لا يقول: رأيت رأيت، يتركها، فإنها لا تضره، والحمد لله، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم.



المصدر موقع سماحة الشيخ ابن باز رحمه الله
اول نقطة بارك الله فيك على هذه المعلومات القيمة.، تانيا تفسير الاحلام هو علم كباقي العلوم لا يتقنه كل الناس أعلم . ثالث نقطة
مشكور اخي الفاضل على كلامك
 

السؤال:

يسأل سؤالًا آخر سماحة الشيخ فيقول: هل تجوز قراءة كتب تفسير الأحلام، والاعتبار بما فيها؟

جزاكم الله خيرًا.


الجواب:
لا أعلم حرجًا في قراءة كتب التفسير، ابن سيرين وغيره، كتب الأحلام يستفيد منها طالب العلم، لكن لا يعتمد عليها، بل بالأدلة، لا بد ينظر إلى الأدلة، ويتعلم، وينظر القرائن، وإذا أشكل عليه لا يجزم، يقول: لعل المراد كذا، إذا رأى رؤيا طيبة حمد الله عليها، مثل: رأى أنه يتفقه في الدين، رأى أنه دخل الجنة، هذا يحمد الله على ذلك، رأى أنه بار بوالديه، رأى أنه يحافظ على الصلوات، كل هذا خير، يحمد الله على ذلك.
فإن رأى ما يكره، كأن يرى أنه سقط في بئر، أو أنه قتل، أو أنه يشرب الخمر، أو ما أشبه ذلك، هذه من الشيطان، إذا رأى أمره النبي ﷺ أن يتفل عن يساره ثلاثًا، ويقول: أعوذ بالله من الشيطان، ومن شر ما رأيت -ثلاث مرات- ثم ينقلب على جنبه الآخر؛ فإنها لا تضره، ولا يخبر بها أحدًا.
فالذي يعبر الرؤيا ينظر ما قاله النبي ﷺ، يعرف الأحاديث الواردة، يستفيد من الكتب، لكن لا يعتمد على قول فلان وفلان، يعتمد على الأحاديث والدلائل الشرعية، والقرائن الشرعية لتفيده، ويتثبت في الأمور، ولا يعبر الرؤيا إلا عن بصيرة، وإذا شك، يقول: لعل كذا، لعل كذا، والنبي ﷺ لما سئل عن الرؤيا الصالحة، قال: يحمد الله عليها إذا رأى ما يحب، أو ما يسره، قال: يحمد الله، ويخبر بها من أحب ولما سئل عن إذا رأى الإنسان ما يكره، قال ﷺ: إذا رأى أحدكم ما يكره فلينفث عن يساره ثلاثًا، ويتعوذ بالله من الشيطان، ومن شر ما رأى -ثلاث مرات-، ثم ينقلب على جنبه الآخر، فإنها لا تضره، ولا يخبر بها أحدًا هذا منهج عظيم بينه النبي ﷺ.
أيها المسلم وأيها المسلمة؛ إذا رأى الإنسان ما يحب مثل يرى أنه يصلي على الوجه الشرعي، يرى أنه يتعلم علمًا يتفقه في الدين، يرى أنه دخل الجنة، وما أشبه ذلك من المرائي الطيبة، يرى أنه يجالس الصالحين والأخيار، يرى أنه في حلقات العلم، هذه رؤية طيبة، يحمد الله، يقول: الحمد لله، إذا استيقظ، الحمد لله، يسر بهذا الشيء، يخبر بها أحبابه ومن أحب، لا بأس.
أما إذا رأى ما يكره، رأى أنه يضرب، أو يتوعد، أو أنه مع الأشرار، أو أنه دخل النار، أو أنه مريض، أو ما أشبه ذلك من الأشياء المكروهة، إذا استيقظ فزع منها، كرهها، فالرسول ﷺ قد أوصاه أنه: يتفل عن يساره ثلاث مرات، ويقول: أعوذ بالله من الشيطان، ومن شر ما رأيت -ثلاث مرات-، ثم ينقلب على جنبه الآخر؛ فإنها لا تضره، ولا يخبر بها أحدًا.
وبين ﷺ أن هذه من الشيطان، أن هذه الرؤيا من الشيطان؛ ليحزن الإنسان؛ ليؤذيه، يريه هذه الرؤية ليحزنه ليؤذيه، فلا ينبغي أن يقر الشيطان ويسره، لا؛ بل ينبغي له أن يكون عدوًا للشيطان، يتعوذ بالله من الشيطان، يتفل عن يساره ثلاث مرات، ويتعوذ بالله من الشيطان، ومن شر ما رأى، حتى يغيظ الشيطان، ثم ينقلب على جنبه الآخر، كما أمر النبي ﷺ، ولا يخبر به، لا يقول: رأيت رأيت، يتركها، فإنها لا تضره، والحمد لله، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم.



المصدر موقع سماحة الشيخ ابن باز رحمه الله
رغم اني لم أفهم جيدا قصدك؟ اشرح لي لو سمحت؟
 
يقولوا التفسير يحصل والله اعلم
الله يكون معاك اختي
اللهم آمين يارب العالمين اللهم لا نسالك رد القضاء وإنما نسألك اللطف فيه ♡
 
رغم اني لم أفهم جيدا قصدك؟ اشرح لي لو سمحت؟

هذه فتوى لسماحة الشيخ ابن باز رحمه الله
لما سئل عن كتب تفسير الاحلام
الشيخ رحمه الله شرح لنا وبينا لنا كيفية التعامل مع هذه الأحلام
بالمختصر الرؤيا إذا كانت تسرنا نحمد الله ولانغتر بها
واذا كانت العكس فهي من الشيطان ولا نسترسل معها حتى لا نقع في الوساوس
ولانقولها لاي احد
والنبي صلى الله عليه وسلم علمنا كيف نتعامل مع هذه الأحلام

وهذا اقتباس للشيخ رحمه الله


والنبي ﷺ لما سئل عن الرؤيا الصالحة، قال: يحمد الله عليها إذا رأى ما يحب، أو ما يسره، قال: يحمد الله، ويخبر بها من أحب ولما سئل عن إذا رأى الإنسان ما يكره، قال ﷺ: إذا رأى أحدكم ما يكره فلينفث عن يساره ثلاثًا، ويتعوذ بالله من الشيطان، ومن شر ما رأى -ثلاث مرات-، ثم ينقلب على جنبه الآخر، فإنها لا تضره، ولا يخبر بها أحدًا هذا منهج عظيم بينه النبي ﷺ.
 
ااا فهمت عليه افضل الصلاة والسلام ، فهمتك يعني الرؤية المحمودة أقولها أم الغير محمودة استعيث بالله من الشيطان الرجيم ولا أخبر أحد، ممتاز معلومة قيمة مشكور بإذن الله تعالى أحاول أن أكون حذرة في مثل هذه المواضيع وأعمل يمنهج نبينا محمد ﷺ.
مشكور جدا على شرحك ليك في ميزان حسناتك.
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top