اليوم السابع و العشرون من شهر رمضان

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

سعد606

:: عضو فعّال ::
صُنّآع آلمُحْتَوَى
إنضم
3 جانفي 2019
المشاركات
2,379
نقاط التفاعل
4,305
النقاط
111
العمر
63
محل الإقامة
تقرت
الجنس
ذكر
ان لذي يلتزم بالصيام ويعمل بمقاصده وغاياته، تتهذّب وتتجمل أخلاقه ويحسن سلوكه، وكذلك المجتمع تتغير منظومة أخلاقه من السيئ إلى الحسن، وبالتالي تتحقق الغاية المرجوة (التقوى)، والمتأمل في فريضة الصوم يجد أنها ذات صلة كبيرة بكل القيم والأخلاق الجميلة والحسنة، كالإيثار، والإنصاف، والتسامح، وحسن الظن، والحلم والحياء والرضا.. فلا يمكن بأيّ حال من الأحوال أن نستغني عن هذه الأخلاق ما دمنا نصوم لله تعالى امتثالاً لأمره وتأسيا واقتداء برسوله ﷺ، بل إن الصيام فرضه الله ليرسخ هذه الأخلاق في نفوس الصائمين ويحولها فيما بعد إلى سلوك ممارس في حياتنا وعلاقتنا، فلا قيمة لصوم دون خلق الحياء والإيثار والإنصاف والتسامح والرضا.
 
مخ الهدرة
رمضان محطة مهمة نحو التغيير الايجابي

بارك الله فيكم الاستاذ سعد
فعلا اخي الفاضل الاهم هو التغيير الايجابي
تقبل الله منا ومنكم الصيام والقيام وصالح الاعمال
 
رمضان هو محطة لكل ماهو إيجابي و فرصة للتغيير لكل ماهو افضل
جزاك الله خيرا على الموضوع الرائع و المميز و القيم جعله الله في ميزان حسناتك يارب العالمين اجمعين
 
رمضان هو محطة لكل ماهو إيجابي و فرصة للتغيير لكل ماهو افضل
جزاك الله خيرا على الموضوع الرائع و المميز و القيم جعله الله في ميزان حسناتك يارب العالمين اجمعين
تعجز اسطر الحروف عن شكرك وعن المتابعة اليومية
لكل ما هو ينشر في هذا المنتدى شكرا من القلب
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top