فاطمة الزهراء٠١
:: عضو منتسِب ::
باسم الذي سنّ على مقتدر و تحملا فيه اليقين اذ تقدما ايمانهما رضا خالقهم في صعب اختبار على وجه الارض صبرا و طوعا تعاقم دماء ما سئلت بل اتبعت و أمنت و شل ما كذبت لكنها داومت و قضت و قامت و تقادمت علا صياحهم ممزوج بأصوات غير عادية و حركة تعلن تميز اليوم و الحدث توافدت قوافل اجتمعت و تفرقت ثم توزعت رهط عليهم تحركت و اشارات البست هاجع الومضات تسود شوارع وحاناتٍ لكنه حان الحين و غارت العين و هدأت الارجل واخرست المآذن لا تسمع فيها الا انين الكلاب و بكاء القطط وأبواق المنشطات امتزجت بسعادة بعض الانساب و يستمر اليوم الضاحك امتزج سعادة
أخرج الضيف كالعريس مخضبا بالحناء عطر مكانه رفض الانقياد انحناءا لسنته تتضارب اقدامه المباركة المباركة الطاهرة رزانة و جمالا وثباتا حرك برنوسه الابيض الناصع الذي لا تشوبه شائبة ولا رائحة ارتجف سعادة لا خوف ولا هلع اخاف خوله لكنه ارسل نظرة الى سماء بكماء لكماء و علا رأسه(عفرية) يعرف الاصيل من الرذيل تقدم يتهادى لوهلة مجهولة البواصل لان البعض لايعرف فرضه وسنته قيد من خلاف بفتيل عليل من حنابل جدي (نانا) كانت وسادتي رشمة جبينه بالترقيم حمراء و سوداء ! لويت مؤخرته نتفت جذبا! متأثر حربا.
وكم كان وديعا لطيفا هذا الضيف! كم افرح و اسعد صغيرهم و كبيرهم و انساهم حاجتهم قدم له ما اشهى و اطيب .
سالت دموع البعض الفة و محبة على بعبعات و ثغاء طاهر كأنه ترتيل ليوم عرفي الحجيج ، تقدم،تقدم، تقدم الضيف دفع تارة و جرى اخرى و دفع تراجع ولّ ادبر فر تفرق منه من هرب لهول ما سمع و رأى.. تبا ما اكفر طرح الارض الوسخة .. تبا ما ابشع و اعشوشب على بقاياهم النتنة .. تبا ما اكفر نحنح ضبحا أسمعَ ..تبا ما أقبح بقذارة أرجلهمْ دونسوا الطاهر تبا ما أكفر !! تصببوا عرقا بحبالهم المرحضة كحرام النديم المحرم .. تبا ما اكفر و ما ابشع .. ما هكذا يكرم الضيف!! ما شهد و ما توضأ و ما خاف و ما صلى .. تبا ما اكفر! ما بسمل و ما سجد و ما طهر تبا ما اكفر .. وسيلة تقادم و موس صدى ما شَرْوَمَ كل من هب و دب فتح طاولة للتشريم و المضا ...تبا ما اجهل .. لا يفرق بين الذبح و الذكا !! دعوا الامور لأهلها ما قبّلَ و ما استقبل ولا سبح تبا ما اكفر !! ولا حيعل ..تبا ما اجهل.
اشهروا سلاحهم امامه وهو يرى تبا ما اتعب ! ما هكذا يكرم الضيف ... علت ضحكاتهمْ مع طواقم اطباقهم على مسعمه.. تبا ما اتعب..ذبح أعادها مرّة اراق دمها ألمها ما أتعب تبا ما هكذا !! (أحسنوا الذبح) مرغ طَيَنَ و لا احسن تبا ما ابشع!!.
مثل الهنود عجلت بالسيوف تولولوا للهجوم على الاعداء بين الادغال .. تبا ما اجهل و ما ابعد!!
افريت ،نبشت،سلخت لا يهم بعد ما شف بالنفخ كرون تبا ما هكذا!! لطخ الطهر و المنى من هي و دب لها وقف تبا اكفر .
تكدست فضلاته اكواما على الارض الطاهرة و بقى دمه على الغبراء مسودا يشهد على خمجية الجاهل يغطيه نمل و ذباب و غبار و جلود ركمت وركنت نتنة كبرادع القنديل او الفرسان الفارة من الحروب او كنعال الجنود المستشهدة بقت دون مراقبة او معاقبة جاهلين أنه جلد لضيف عزيز طاهر ذكر في القرآن يحبه الله و رسوله (كيش ابراهيم واسماعيل) تبا ما اكفر و يا حبذا من فهم الفرض و احسن القرض غلقت الابواب لا تسمع فيها الا ازيز اللحم و هظير الشحم و زغردة الفحم لا خال و لا عم... ومراسل الزيارات شعلة باليد لامعات لا بالفم و هكذا غم و هم تبا اين الرحم !!!
ملحوظة : فرق بين الذبح و الذكاة لان الذكاة : الشاة السليمة حال عليها الحول (شروط المذكي و المُذكى ) أملي من وزارة ان تلي اهتمام بهذه شعيرة و تعطيها حقها و تبين الفرق بين الذبح و الذكاة و بإذن الله سأنشر مقال في هذا الموضوع لاحقا
أخرج الضيف كالعريس مخضبا بالحناء عطر مكانه رفض الانقياد انحناءا لسنته تتضارب اقدامه المباركة المباركة الطاهرة رزانة و جمالا وثباتا حرك برنوسه الابيض الناصع الذي لا تشوبه شائبة ولا رائحة ارتجف سعادة لا خوف ولا هلع اخاف خوله لكنه ارسل نظرة الى سماء بكماء لكماء و علا رأسه(عفرية) يعرف الاصيل من الرذيل تقدم يتهادى لوهلة مجهولة البواصل لان البعض لايعرف فرضه وسنته قيد من خلاف بفتيل عليل من حنابل جدي (نانا) كانت وسادتي رشمة جبينه بالترقيم حمراء و سوداء ! لويت مؤخرته نتفت جذبا! متأثر حربا.
وكم كان وديعا لطيفا هذا الضيف! كم افرح و اسعد صغيرهم و كبيرهم و انساهم حاجتهم قدم له ما اشهى و اطيب .
سالت دموع البعض الفة و محبة على بعبعات و ثغاء طاهر كأنه ترتيل ليوم عرفي الحجيج ، تقدم،تقدم، تقدم الضيف دفع تارة و جرى اخرى و دفع تراجع ولّ ادبر فر تفرق منه من هرب لهول ما سمع و رأى.. تبا ما اكفر طرح الارض الوسخة .. تبا ما ابشع و اعشوشب على بقاياهم النتنة .. تبا ما اكفر نحنح ضبحا أسمعَ ..تبا ما أقبح بقذارة أرجلهمْ دونسوا الطاهر تبا ما أكفر !! تصببوا عرقا بحبالهم المرحضة كحرام النديم المحرم .. تبا ما اكفر و ما ابشع .. ما هكذا يكرم الضيف!! ما شهد و ما توضأ و ما خاف و ما صلى .. تبا ما اكفر! ما بسمل و ما سجد و ما طهر تبا ما اكفر .. وسيلة تقادم و موس صدى ما شَرْوَمَ كل من هب و دب فتح طاولة للتشريم و المضا ...تبا ما اجهل .. لا يفرق بين الذبح و الذكا !! دعوا الامور لأهلها ما قبّلَ و ما استقبل ولا سبح تبا ما اكفر !! ولا حيعل ..تبا ما اجهل.
اشهروا سلاحهم امامه وهو يرى تبا ما اتعب ! ما هكذا يكرم الضيف ... علت ضحكاتهمْ مع طواقم اطباقهم على مسعمه.. تبا ما اتعب..ذبح أعادها مرّة اراق دمها ألمها ما أتعب تبا ما هكذا !! (أحسنوا الذبح) مرغ طَيَنَ و لا احسن تبا ما ابشع!!.
مثل الهنود عجلت بالسيوف تولولوا للهجوم على الاعداء بين الادغال .. تبا ما اجهل و ما ابعد!!
افريت ،نبشت،سلخت لا يهم بعد ما شف بالنفخ كرون تبا ما هكذا!! لطخ الطهر و المنى من هي و دب لها وقف تبا اكفر .
تكدست فضلاته اكواما على الارض الطاهرة و بقى دمه على الغبراء مسودا يشهد على خمجية الجاهل يغطيه نمل و ذباب و غبار و جلود ركمت وركنت نتنة كبرادع القنديل او الفرسان الفارة من الحروب او كنعال الجنود المستشهدة بقت دون مراقبة او معاقبة جاهلين أنه جلد لضيف عزيز طاهر ذكر في القرآن يحبه الله و رسوله (كيش ابراهيم واسماعيل) تبا ما اكفر و يا حبذا من فهم الفرض و احسن القرض غلقت الابواب لا تسمع فيها الا ازيز اللحم و هظير الشحم و زغردة الفحم لا خال و لا عم... ومراسل الزيارات شعلة باليد لامعات لا بالفم و هكذا غم و هم تبا اين الرحم !!!
ملحوظة : فرق بين الذبح و الذكاة لان الذكاة : الشاة السليمة حال عليها الحول (شروط المذكي و المُذكى ) أملي من وزارة ان تلي اهتمام بهذه شعيرة و تعطيها حقها و تبين الفرق بين الذبح و الذكاة و بإذن الله سأنشر مقال في هذا الموضوع لاحقا