- إنضم
- 25 جانفي 2010
- المشاركات
- 1,290
- نقاط التفاعل
- 2,534
- النقاط
- 71
- العمر
- 30
- محل الإقامة
- فلسطين
- الجنس
- ذكر
هل علينا استنشاق الغاز والخروج من منازلنا قصرا وهربا من القذائف المتفجرة ؟ لكي يتعبدو !
قبل امس ذهب صديق لي الى المشفى الوطني في مدينته.ليساعد اصحابه المتأثرين بطلقات الاحتلال الغادرة .
أخبرني ان الهجوم كان مباغتا على المناطق الشرقية وقد حوصرت . وكانو المقاومون يتصدون على قدر استطاعتهم .
رغم هذا تفجرت القذائف داخل البيوت وعلى النوافذ مسببة اضرارا مادية ونفسية .
رغم هذا لا زال الكثير يقول الحمدالله فلم نفقد احدا ! ..
طال مدة الاقتحام بقدر الصلوات والتلمودات التي بمارسها البهود في مقام النبي يوسف . ثم يعودون عندما يعود جيشهم من كل الاحياء الشرقية للمدينة ( نابلس)
لم افهم كيف هي العبادة تحت غطاء جيش يفجر ويهاجم . ولم افهم اين الخشوع وسط الاطلاق النار المتبادل والترهيب ..
فإن كانت العبادة بالقوة . فما أخذ بالقوة لا يسترد الا بالقوة .
طقوسهم بالمسجد الاقصى مستنكرة من كل الدول الاسلامية
وتقسيمهم للمسجد الابراهيمي تقسيم زماني ومكاني . ومرفوض ومستنكر
والان يحاولون فرض القوة على مقام النبي يوسف.دون أي استنكار
طالما الرد قائم بأيدي المقاومين لن نجد دولة اسلامية واحدة تستنكر ما يحدث
او تذيعه بإعلامها ..
ثم يأتي مقام نبي هنا وهناك وتصبح كل المناطق اماكن للعبادة او بلأصح مناطق للقمع والاعتقال وتنفيذ المجازر والتهجير القسري لصالح دولة الاحتلال
حتى يزيد خشوعهم في الصلاة !!
قبل امس ذهب صديق لي الى المشفى الوطني في مدينته.ليساعد اصحابه المتأثرين بطلقات الاحتلال الغادرة .
أخبرني ان الهجوم كان مباغتا على المناطق الشرقية وقد حوصرت . وكانو المقاومون يتصدون على قدر استطاعتهم .
رغم هذا تفجرت القذائف داخل البيوت وعلى النوافذ مسببة اضرارا مادية ونفسية .
رغم هذا لا زال الكثير يقول الحمدالله فلم نفقد احدا ! ..
طال مدة الاقتحام بقدر الصلوات والتلمودات التي بمارسها البهود في مقام النبي يوسف . ثم يعودون عندما يعود جيشهم من كل الاحياء الشرقية للمدينة ( نابلس)
لم افهم كيف هي العبادة تحت غطاء جيش يفجر ويهاجم . ولم افهم اين الخشوع وسط الاطلاق النار المتبادل والترهيب ..
فإن كانت العبادة بالقوة . فما أخذ بالقوة لا يسترد الا بالقوة .
طقوسهم بالمسجد الاقصى مستنكرة من كل الدول الاسلامية
وتقسيمهم للمسجد الابراهيمي تقسيم زماني ومكاني . ومرفوض ومستنكر
والان يحاولون فرض القوة على مقام النبي يوسف.دون أي استنكار
طالما الرد قائم بأيدي المقاومين لن نجد دولة اسلامية واحدة تستنكر ما يحدث
او تذيعه بإعلامها ..
ثم يأتي مقام نبي هنا وهناك وتصبح كل المناطق اماكن للعبادة او بلأصح مناطق للقمع والاعتقال وتنفيذ المجازر والتهجير القسري لصالح دولة الاحتلال
حتى يزيد خشوعهم في الصلاة !!