مصيبتي هي ان الوالدة مقاطعتني
لا تسأل عني و لا تهاتفني و لا تزور بيتي
لا اتذكر انها عانقتي او نمت بحضنها او نادتني
او اشتاقتلي في غيابي
او ادمعت فرحا لي او حزنا علي
لا تهتم لأفراحي
و لا لأحزاني
على عكس ما تفعله من بقية اخواني و هم اربع اخوات و ثلاث اخوة
تزورهم و تسأل عنهم و تعرف احوالهم
و تقف معاهم و تعزمهم في البيت الكبير هم و اولادهم
و تفرح بلقياهم و تحزن و تشتاق في غيابهم و تهاتفهم
تعرضت لكثير من الحالات الصعبة و المواقف و لم تقف معي
و لم تنزل دمعة من عينها
و فرحت و جاء ما يفرحني و تخلفت و لم تأتيني و لم تفرح معي
اصبحت اشك انها والدتي
لا تتعاطف معي و لا تحن علي
لا اعرف كيف يكون حضن الوالدة و لا كيف عناقها
لم اجربه و لم اشم صدرها و لا ريحها
و لا صوتها و هي تاديني باسمي كبقية الامهات لم يحدث هذا
لا اعرف كيف اتصرف و هي تهمشني
و لست عاقا لها خصوصا في السابق كنت ازورها و اجلس معها
و اتكلم معها و اشتكي لها
لكنه كل مرة تفعل امور تدفعني الى الحزن
تغتابني عند اقاربي و عند اخواني
و كلما طلبت منها حاجة ردتني
و الله حتى اذا لم يكن في بيتي أكل و طلبت منها حاجة ما تعطيي
حزين والله و تعباان والله
خايف من الله و خايف تموت او اموت و نحن على هاته الحالة
حاولت التقرب منها بكل الطرائق دون جدوى
عزمتها و لا راحت رجعت احقد من زمان
حاولت زوجتي تراضيها بكل الطرق و لم ترضى
دخلت زوجتي المشفى و لم تزرها و لم تحتضن اولادي في غياب زوجتي
ولدايا الصغيرين اصبحا لا يعرفانها و لا يعرفان انها جدتهما
لأنها لم تحضر لا لميلادهما و لم تعانقهنا و لم تحن عليهما مطلقا
بل لها علي ديون هي و بقية الاخوة و الاخوات و العايلة دفعتهم للمطالبة بامواهم
و عملوا علي ضغوطات حتى بعت بعض من لوازم بيتي
و انا اسدد كل شهر قسط من الديون و لم ترحمني و لم تراعي حال اهلي و لا عوزي و لا فاقتي
و لا مصاريف الدنيا
ربي يصلح ما بيني و بين اهلي
و الله خايف من الله
لا تسأل عني و لا تهاتفني و لا تزور بيتي
لا اتذكر انها عانقتي او نمت بحضنها او نادتني
او اشتاقتلي في غيابي
او ادمعت فرحا لي او حزنا علي
لا تهتم لأفراحي
و لا لأحزاني
على عكس ما تفعله من بقية اخواني و هم اربع اخوات و ثلاث اخوة
تزورهم و تسأل عنهم و تعرف احوالهم
و تقف معاهم و تعزمهم في البيت الكبير هم و اولادهم
و تفرح بلقياهم و تحزن و تشتاق في غيابهم و تهاتفهم
تعرضت لكثير من الحالات الصعبة و المواقف و لم تقف معي
و لم تنزل دمعة من عينها
و فرحت و جاء ما يفرحني و تخلفت و لم تأتيني و لم تفرح معي
اصبحت اشك انها والدتي
لا تتعاطف معي و لا تحن علي
لا اعرف كيف يكون حضن الوالدة و لا كيف عناقها
لم اجربه و لم اشم صدرها و لا ريحها
و لا صوتها و هي تاديني باسمي كبقية الامهات لم يحدث هذا
لا اعرف كيف اتصرف و هي تهمشني
و لست عاقا لها خصوصا في السابق كنت ازورها و اجلس معها
و اتكلم معها و اشتكي لها
لكنه كل مرة تفعل امور تدفعني الى الحزن
تغتابني عند اقاربي و عند اخواني
و كلما طلبت منها حاجة ردتني
و الله حتى اذا لم يكن في بيتي أكل و طلبت منها حاجة ما تعطيي
حزين والله و تعباان والله
خايف من الله و خايف تموت او اموت و نحن على هاته الحالة
حاولت التقرب منها بكل الطرائق دون جدوى
عزمتها و لا راحت رجعت احقد من زمان
حاولت زوجتي تراضيها بكل الطرق و لم ترضى
دخلت زوجتي المشفى و لم تزرها و لم تحتضن اولادي في غياب زوجتي
ولدايا الصغيرين اصبحا لا يعرفانها و لا يعرفان انها جدتهما
لأنها لم تحضر لا لميلادهما و لم تعانقهنا و لم تحن عليهما مطلقا
بل لها علي ديون هي و بقية الاخوة و الاخوات و العايلة دفعتهم للمطالبة بامواهم
و عملوا علي ضغوطات حتى بعت بعض من لوازم بيتي
و انا اسدد كل شهر قسط من الديون و لم ترحمني و لم تراعي حال اهلي و لا عوزي و لا فاقتي
و لا مصاريف الدنيا
ربي يصلح ما بيني و بين اهلي
و الله خايف من الله