الدروس الخاصة أو كما يطلق عليها الخصوصية
لا اله الا الله محمد رسول الله
أضحت واقعا مأرقا أو حولوها لواقع ملزم على طول السنة الدراسية لما تحمله من أعباء اظافية تأتي على ماتبقى من أعباء المعيشة اليومية في المقابل تهدد شفافية التدريس والتقييم والامتحانات بعد الوقوف على عدة تجاوزات تعرض لها التلاميذ من فئة الجشعين.
هذا العام لاحظت تهافت ومسارعة الى تجهيز بيوت وغرف وغيرها لتحويلها الى أقسام تدريس خاصة والبعض يقوم بكراء شقق لاجل المهمة المنتظرة والمربحة.
ماذا سيفعل الزوالي هذه السنة؟ وماهي الحلول؟ ليدرس التلميذ دراسة طبيعية دون ظغوط وإلزام من المدرسين للانخراط في مسعاهم التهديمي واعذروني على اللفظ تهديمي لأنني شاهدت تلاميذ بسطاء لم يستطيعوا مجاراة زملائهم فاستسلموا ورضخوا للقاعدة الجديدة في بلادنا " عندك دراهم تقرا معندكش عوم بحرك.."
هل على الدولة نصيب من المسؤولية لحماية التلاميذ البسطاء أم أنها سياسة التهدين و ضرب النح مادام الاساتذة مرتاحين ولا يضربون كسابق عهدهم دعهم يفعلون مايشاؤون في ولاد الناس.
أين التشريع في ما يحصل ويتراكم من وراء ظهر الدولة وعلى حساب البسطاء والكادحين؟
لا اله الا الله محمد رسول الله
أضحت واقعا مأرقا أو حولوها لواقع ملزم على طول السنة الدراسية لما تحمله من أعباء اظافية تأتي على ماتبقى من أعباء المعيشة اليومية في المقابل تهدد شفافية التدريس والتقييم والامتحانات بعد الوقوف على عدة تجاوزات تعرض لها التلاميذ من فئة الجشعين.
هذا العام لاحظت تهافت ومسارعة الى تجهيز بيوت وغرف وغيرها لتحويلها الى أقسام تدريس خاصة والبعض يقوم بكراء شقق لاجل المهمة المنتظرة والمربحة.
ماذا سيفعل الزوالي هذه السنة؟ وماهي الحلول؟ ليدرس التلميذ دراسة طبيعية دون ظغوط وإلزام من المدرسين للانخراط في مسعاهم التهديمي واعذروني على اللفظ تهديمي لأنني شاهدت تلاميذ بسطاء لم يستطيعوا مجاراة زملائهم فاستسلموا ورضخوا للقاعدة الجديدة في بلادنا " عندك دراهم تقرا معندكش عوم بحرك.."
هل على الدولة نصيب من المسؤولية لحماية التلاميذ البسطاء أم أنها سياسة التهدين و ضرب النح مادام الاساتذة مرتاحين ولا يضربون كسابق عهدهم دعهم يفعلون مايشاؤون في ولاد الناس.
أين التشريع في ما يحصل ويتراكم من وراء ظهر الدولة وعلى حساب البسطاء والكادحين؟