- إنضم
- 1 أوت 2008
- المشاركات
- 8,731
- الحلول
- 4
- نقاط التفاعل
- 14,529
- النقاط
- 2,156
- الجنس
- ذكر
السلام عليكم جميعا الاخوة والاخوات في اللمة
يعاني كل متابع لاخبار ومستجدات العالم وخاصة العدوان الهمجي والمجازر التي يحدثها الصهاينة المجرمين في حق الامة الفلسطينية من التعتيم الاعلامي والتقييد والمنع الممارس للمشاركة والنشر والترويج داخل شبكات التواصل الاجتماعي خصوصا فيسبوك وباتت عادة تمارسها المؤسسات الغربية المشرفة على هذه المنصات خاصة على المنطقة العربية.
لاحظت تحول الكثيرين من مستعملي المواقع وشبكات التواصل نحو تطبيق تيليغرام وعند الاستفسار أوضحوا ان هذه الشبكة مفتوحة لجميع المنشورات ولا تمارس عليها القيود المطبقة في باقي الشبكات خاصة منشورات توضيح ما يحدث في الاراضي الفلسطينية المحتلة وحتى ان البعض بات يستعملها بشكل مستمر.
في السابق كان هذا التطبيق غير معروف او مرغوب وغير مستعمل بكثرة للمستخدم العربي الا في دول قليلة وخاصة في الجزائر ربما نادر الاستخدام بينما حاليا هو اخذ في الانتشار مع مزيد من التعرف على مميزاته وتحديثاته المستمرة
بات جليا ان شبكات الفيسبوك وما تعلق بها تنحدر نحو الهاوية وقد تتعرض لضربة موجعة مستقبلا لما تمارسه من قيود خبيثة وعنصرية على مستعمليها
هل لاحظتم هذه الهجرة من فيسبوك نحو تيليغرام وهل تستعملون هذا التطبيق ؟ وهل يمكن ان يكون بديلا مفيدا وغير متحيز؟
يعاني كل متابع لاخبار ومستجدات العالم وخاصة العدوان الهمجي والمجازر التي يحدثها الصهاينة المجرمين في حق الامة الفلسطينية من التعتيم الاعلامي والتقييد والمنع الممارس للمشاركة والنشر والترويج داخل شبكات التواصل الاجتماعي خصوصا فيسبوك وباتت عادة تمارسها المؤسسات الغربية المشرفة على هذه المنصات خاصة على المنطقة العربية.
لاحظت تحول الكثيرين من مستعملي المواقع وشبكات التواصل نحو تطبيق تيليغرام وعند الاستفسار أوضحوا ان هذه الشبكة مفتوحة لجميع المنشورات ولا تمارس عليها القيود المطبقة في باقي الشبكات خاصة منشورات توضيح ما يحدث في الاراضي الفلسطينية المحتلة وحتى ان البعض بات يستعملها بشكل مستمر.
في السابق كان هذا التطبيق غير معروف او مرغوب وغير مستعمل بكثرة للمستخدم العربي الا في دول قليلة وخاصة في الجزائر ربما نادر الاستخدام بينما حاليا هو اخذ في الانتشار مع مزيد من التعرف على مميزاته وتحديثاته المستمرة
بات جليا ان شبكات الفيسبوك وما تعلق بها تنحدر نحو الهاوية وقد تتعرض لضربة موجعة مستقبلا لما تمارسه من قيود خبيثة وعنصرية على مستعمليها
هل لاحظتم هذه الهجرة من فيسبوك نحو تيليغرام وهل تستعملون هذا التطبيق ؟ وهل يمكن ان يكون بديلا مفيدا وغير متحيز؟
وأفضل بينترست.
