- إنضم
- 24 نوفمبر 2015
- المشاركات
- 13,688
- الحلول
- 1
- نقاط التفاعل
- 25,921
- النقاط
- 2,306
- محل الإقامة
- تركيا - إسطنبول
- الجنس
- أنثى
- أسباب ضعف الأدب العربي في عصر الضعف:
- اضطراب الحياة السياسية وفقدان الحرية الشخصية والشعور بخيبة الأمل.
- سوء الأحوال الاجتماعية والاقتصادية كانتشار الفقر والرض واليأس.
- عدم تشجيع الخلفاء والحكام وذوي الجاه للشعراء بالمنح والعطايا.
- معظم الحكام أعاجم لا يحسنون اللغة ولا يتذوقون الأدب.
-ضياع الكتب والدواوين خلال هجمات الصليبيين والمغول
* نتيجة لهذا تضاءل عدد الشعراء الأكفاء وانصرف معظمهم إلى الحرف لسوء حالهم وحلّ محلهم المتطفلون الذين لا يملكون الموهبة، والقدرة على التعبير الأدبي.
** خصائص الأدب العربي في عصر الضعف:
- قلة الفنون الأدبية والأغراض الشعرية،فالنثر انحصر في الكتابة الديوانية والرسائل الاخوانية،والنثر العلمي ، أما الشعر انحصر في المدائح النبوية والزهد والتصوف وفي الشعر التعليمي.
-ضيق دائرة الموضوعات فغلب تياران الديني وتيار اللهو والمجون ،كما لجأ الشعراء إلى التأريخ بالشعر.
- قلة المعاني وعدم القدرة على توليدها ،وضعف الأسلوب .
- كثرة اجترار المعاني وتكرارها وسرقتها (الانتحال).
- ضعف استخدام الصور البيانية والعجز على التجديد والتجويد.
-التفنن في التنميق اللفظي ففي كل بيت نوع من المحسنات البديعية حتى سميت القصيدة " بالبديعة ".
- استخدام العامية والألفاظ العارية والاسفاف في التعبير ،فسقط الشعر معنى وفكرا وعاطفة وخيالا وأسلوبا .
- اضطراب الحياة السياسية وفقدان الحرية الشخصية والشعور بخيبة الأمل.
- سوء الأحوال الاجتماعية والاقتصادية كانتشار الفقر والرض واليأس.
- عدم تشجيع الخلفاء والحكام وذوي الجاه للشعراء بالمنح والعطايا.
- معظم الحكام أعاجم لا يحسنون اللغة ولا يتذوقون الأدب.
-ضياع الكتب والدواوين خلال هجمات الصليبيين والمغول
* نتيجة لهذا تضاءل عدد الشعراء الأكفاء وانصرف معظمهم إلى الحرف لسوء حالهم وحلّ محلهم المتطفلون الذين لا يملكون الموهبة، والقدرة على التعبير الأدبي.
** خصائص الأدب العربي في عصر الضعف:
- قلة الفنون الأدبية والأغراض الشعرية،فالنثر انحصر في الكتابة الديوانية والرسائل الاخوانية،والنثر العلمي ، أما الشعر انحصر في المدائح النبوية والزهد والتصوف وفي الشعر التعليمي.
-ضيق دائرة الموضوعات فغلب تياران الديني وتيار اللهو والمجون ،كما لجأ الشعراء إلى التأريخ بالشعر.
- قلة المعاني وعدم القدرة على توليدها ،وضعف الأسلوب .
- كثرة اجترار المعاني وتكرارها وسرقتها (الانتحال).
- ضعف استخدام الصور البيانية والعجز على التجديد والتجويد.
-التفنن في التنميق اللفظي ففي كل بيت نوع من المحسنات البديعية حتى سميت القصيدة " بالبديعة ".
- استخدام العامية والألفاظ العارية والاسفاف في التعبير ،فسقط الشعر معنى وفكرا وعاطفة وخيالا وأسلوبا .