طالب الخير
:: عضو منتسِب ::
الجوّال، النقّال، الموبايل، البورطابل، الهاتف، المحمول، ... كلها أسماء لذلك القرين المبين.
كم سهّل أعمالا، وزيّن أقوالا!!
وكم شغل رجالا ‼ وألهى أطفالا ‼
كم ترك آثارا، وهتك أستارا ‼
كم أحرج أخيارا، وجرّأ أشرارا ‼
إنّه قد جمع بين المتناقضات والمتعارضات... ‼
أصبح الشغلَ الشاغلَ لشبابنا وفتياتنا وحتى كهولنا وشيوخنا...
أصبح مَدْخَلة العصر، ومَشغلة الدهر...
صارَ الهاتفَ والمذياعَ والمنبهَ والتلفزيونَ والكتابَ والكراسَ والمصورةَ... والحاسوبَ والجاسوسَ والفانوسَ والقاموسَ... والمحولَ والكاشفَ ... والجليسَ والأنيسَ...
استغنى به الكثير من الناس عن الوسائل الأخرى، وحتى عن أمّه وأبيه وأخته وأخيه وكل أهله وذويه، اللهمّ إلاّ (حبيبته) كما يُخَيَّلُ إليْه.
ــ فماذا نفعل لمواجهة فتنة هذا الصغير الخطير‼؟
هل نُلغي استعماله من حياتنا؟ هل نتركه؟ هل نتجاهله؟
أمْ هل نستعمله بعقلانية؟ وهذا الذي نرجوه. والسلام.
كم سهّل أعمالا، وزيّن أقوالا!!
وكم شغل رجالا ‼ وألهى أطفالا ‼
كم ترك آثارا، وهتك أستارا ‼
كم أحرج أخيارا، وجرّأ أشرارا ‼
إنّه قد جمع بين المتناقضات والمتعارضات... ‼
أصبح الشغلَ الشاغلَ لشبابنا وفتياتنا وحتى كهولنا وشيوخنا...
أصبح مَدْخَلة العصر، ومَشغلة الدهر...
صارَ الهاتفَ والمذياعَ والمنبهَ والتلفزيونَ والكتابَ والكراسَ والمصورةَ... والحاسوبَ والجاسوسَ والفانوسَ والقاموسَ... والمحولَ والكاشفَ ... والجليسَ والأنيسَ...
استغنى به الكثير من الناس عن الوسائل الأخرى، وحتى عن أمّه وأبيه وأخته وأخيه وكل أهله وذويه، اللهمّ إلاّ (حبيبته) كما يُخَيَّلُ إليْه.
ــ فماذا نفعل لمواجهة فتنة هذا الصغير الخطير‼؟
هل نُلغي استعماله من حياتنا؟ هل نتركه؟ هل نتجاهله؟
أمْ هل نستعمله بعقلانية؟ وهذا الذي نرجوه. والسلام.