السلام عليكم
كاينة ظاهرة عندها مدة وزايدة في الانتشار والتوسع وهي ظاهرة التبضع او التسوق المبالغ فيه.
الشراء بدون توقف او بدون هدف او ضرورة خلقو التوجه الجديد في مجال التسويق التجاري اللي أخذ عدة صور وطرق منها الكلاسيكي على شاكلة البازارات الكبرى والمحلات التركية والصولد المزيف والبضائع الصينية الرخيصةو كلش بعشرالاف ،،الخ ومنها التكنولوجي التسويق عبر صفحات عامة وخاصة تجيك السلعة للبيت حتى الغداء والعشاء ،،الخ
المهم حديثي هو عن هستيريا التبضع والشراء بلا ضرورة وبلا مغزى خاصة من النساء ويسمحولي لانهم مهووسين اكثر من الرجال بتجريب كل جديد واي شيء تقع عليه العين وايضا المعاندة والمفاخرة والتغيير وهذا لا يلغي هوس الرجال في مجالات اخرى ممكن مثل البناء والسيارات واللباس لكن بنسبة اقل.
الان ربما المرفه عندو الوسع والقدرة على الشراء نقولو مقبولة ومقدور عليها لكن زوالي وڨليل او محدود الماهية وربما داخل في ديون و حالتو على المحك يدخل في السيل الجارف ويصاب بعدوى التبضع غير الضروري يزيد ينهك حالتو وينهك طاقتو ويبذر اموالو في امور غير ضرورية او ملحة ويدخل دوامة الحاجة والنقص واختلال ميزان المصروف بين المدخول والمخروج وتلقاه ديما عايش ازمات متعاقبة واحتياج مستمر.
خاصة مع استلام النساء مفاتيح الخزنة عكس ماكان في الازمنة الغابرة مع توفير عينات مقلدة ورخيصة الثمن فتحت الامل امام الاقل قدرة على تجربة مظاهر رفاهية أقل كلفة وأسهل إقتناء كان يتمتع بها الاغنياء فقط.
سرعانما تتحول الى هوس للمزيد والمزيد يستغلها التجار دون توقف ويسوقون بطرق تختلط فيها الحيلة والغش مع الحقيقي والمزيف.
ربما البعض يقلك وهذا الزوالي مايعيش مايشوف ما يتقلش؟
معليش خويا من حقوا يعيش حياتو في رفاهية لكن بطريقة الاندفاع والمعاندة هذه رفاهية مزيفة وستار خارجي مزيف يغطي على مساوئ داخلية عديدة ومظاهر متناقضة دون ان نتحدث عن مشاكل عدم تحمل مخروجات طارئة ومستحدثة اللي تنعكس على الحالة النفسية والصحية، تلقاه مريض وعيان ومحتار ومرتو داخلتلو بكوسميتيك من السوق ولا سرابس أتاي وصفح صالادوفروي كيما اللي شافتها عند سلفتها.
ترشيد الاستهلاك و صرف كل دينار في مكانو المناسب والقناعة بماهو متوفر والاكتفاء بالضروري والمفيد والتفكير والتركيز على الاهم والمستدام يخلي المدخول يرتاح من النزيف الحاد ويخلي مول البيت مرتاح في تحقيق الاستقرار المادي وحتى العاطفي داخل الاسرة ويخلي المرأة تنشغل بما هو أهم كالتربية السليمة والتعليم والصحة والتغذية المتوازنة وليس بفبركة رفاهية ومظاهر ثراء أنا على يقين وبمرأى بالعين بعض الاثرياء زاهدين عليها ولايولونها اهتمام بالغ وامورهم أبسط مما يتصورها الاخرون بينما ينجحون في توجيه الموارد المادية الى امور أهم من المظهر والتفاخر وامور استثمارية.
واش رايكم حول هذه الظاهرة وعلى كلشي في العموم ؟
كاينة ظاهرة عندها مدة وزايدة في الانتشار والتوسع وهي ظاهرة التبضع او التسوق المبالغ فيه.
الشراء بدون توقف او بدون هدف او ضرورة خلقو التوجه الجديد في مجال التسويق التجاري اللي أخذ عدة صور وطرق منها الكلاسيكي على شاكلة البازارات الكبرى والمحلات التركية والصولد المزيف والبضائع الصينية الرخيصةو كلش بعشرالاف ،،الخ ومنها التكنولوجي التسويق عبر صفحات عامة وخاصة تجيك السلعة للبيت حتى الغداء والعشاء ،،الخ
المهم حديثي هو عن هستيريا التبضع والشراء بلا ضرورة وبلا مغزى خاصة من النساء ويسمحولي لانهم مهووسين اكثر من الرجال بتجريب كل جديد واي شيء تقع عليه العين وايضا المعاندة والمفاخرة والتغيير وهذا لا يلغي هوس الرجال في مجالات اخرى ممكن مثل البناء والسيارات واللباس لكن بنسبة اقل.
الان ربما المرفه عندو الوسع والقدرة على الشراء نقولو مقبولة ومقدور عليها لكن زوالي وڨليل او محدود الماهية وربما داخل في ديون و حالتو على المحك يدخل في السيل الجارف ويصاب بعدوى التبضع غير الضروري يزيد ينهك حالتو وينهك طاقتو ويبذر اموالو في امور غير ضرورية او ملحة ويدخل دوامة الحاجة والنقص واختلال ميزان المصروف بين المدخول والمخروج وتلقاه ديما عايش ازمات متعاقبة واحتياج مستمر.
خاصة مع استلام النساء مفاتيح الخزنة عكس ماكان في الازمنة الغابرة مع توفير عينات مقلدة ورخيصة الثمن فتحت الامل امام الاقل قدرة على تجربة مظاهر رفاهية أقل كلفة وأسهل إقتناء كان يتمتع بها الاغنياء فقط.
سرعانما تتحول الى هوس للمزيد والمزيد يستغلها التجار دون توقف ويسوقون بطرق تختلط فيها الحيلة والغش مع الحقيقي والمزيف.
ربما البعض يقلك وهذا الزوالي مايعيش مايشوف ما يتقلش؟
معليش خويا من حقوا يعيش حياتو في رفاهية لكن بطريقة الاندفاع والمعاندة هذه رفاهية مزيفة وستار خارجي مزيف يغطي على مساوئ داخلية عديدة ومظاهر متناقضة دون ان نتحدث عن مشاكل عدم تحمل مخروجات طارئة ومستحدثة اللي تنعكس على الحالة النفسية والصحية، تلقاه مريض وعيان ومحتار ومرتو داخلتلو بكوسميتيك من السوق ولا سرابس أتاي وصفح صالادوفروي كيما اللي شافتها عند سلفتها.
ترشيد الاستهلاك و صرف كل دينار في مكانو المناسب والقناعة بماهو متوفر والاكتفاء بالضروري والمفيد والتفكير والتركيز على الاهم والمستدام يخلي المدخول يرتاح من النزيف الحاد ويخلي مول البيت مرتاح في تحقيق الاستقرار المادي وحتى العاطفي داخل الاسرة ويخلي المرأة تنشغل بما هو أهم كالتربية السليمة والتعليم والصحة والتغذية المتوازنة وليس بفبركة رفاهية ومظاهر ثراء أنا على يقين وبمرأى بالعين بعض الاثرياء زاهدين عليها ولايولونها اهتمام بالغ وامورهم أبسط مما يتصورها الاخرون بينما ينجحون في توجيه الموارد المادية الى امور أهم من المظهر والتفاخر وامور استثمارية.
واش رايكم حول هذه الظاهرة وعلى كلشي في العموم ؟