إن صديقك هو كفاية حاجتك، وهو حقلك الذي تزرعه بالمحبة وتحصده بالشكر
وهو مائدتك وموقدك، لأنك تأتي إليها جائعا، وتسعى وراءه مستدفئا
وكم من صديقٍ لم يكن ذا قرابة ولكنه في القلب دومًا من الأهلِ
إن المحبة إن صدقت غدت نسبا بين الخلائق تغنيهم عن النسبِ
حقيقة المحبة أن تهب كلك لمن أحببت، فلا يبقى منك شيء تقيم عليه العتاب
الحل لتهزم من يكرهك، ويحاول أن يؤذيك هو أن لا تبادله نفس الشعور، المحبة دائماً هي الأقوى
المحبة تؤمن الخدمة ضد البر الذاتي فثمار المحبة لا تثمَّن، وهي منها، وفيها، ومواسمها لا تتقيَد بالفصول
وهو مائدتك وموقدك، لأنك تأتي إليها جائعا، وتسعى وراءه مستدفئا
وكم من صديقٍ لم يكن ذا قرابة ولكنه في القلب دومًا من الأهلِ
إن المحبة إن صدقت غدت نسبا بين الخلائق تغنيهم عن النسبِ
حقيقة المحبة أن تهب كلك لمن أحببت، فلا يبقى منك شيء تقيم عليه العتاب
الحل لتهزم من يكرهك، ويحاول أن يؤذيك هو أن لا تبادله نفس الشعور، المحبة دائماً هي الأقوى
المحبة تؤمن الخدمة ضد البر الذاتي فثمار المحبة لا تثمَّن، وهي منها، وفيها، ومواسمها لا تتقيَد بالفصول