هل يتواطئ المسلمون دولا وشعوب ويساهمون في نحر أهل فلسطين و إبادتهم وتهجيرهم وقهرهم؟
سؤال لم تعد الإجابة عنه معقدة أو مبهمة.
لأن الوقائع والأحداث المتتالية تفضح تصاعديا وتثبت هذا التآمر والتشارك لا شيء ينفي فكرة التآمر والقبول والتسليم لأجل كسر شوكة الفلسطينيين الساعين وراء حقهم من المفروض أنه حق كل المسلمين.
ليس فقط فلسطين بل كل بقعة في الأرض ئراق او يقمع فيها صوت مسلم.
فقط فلسطين عينة ضخمة تحتاج إلى تعاون وتظافر جهود الجميع شرقا وغربا.
إنه لأمر مزعج للجميع أن نعود إلى فكرة تحرير الأوطان والجهاد والرباط والذود عن المقدسات ونصرة الدين وأهل الاسلام إعلاء كلمة الحق ،،، إنها مبادئ ومصطلحات لا تتماشى وموجة الإنسلاخ والإنفلات والتغريب والتطبيع والتنصير التي يصرف عليها الملايير هنا وهناك.
الجميع أخذته الصدمة دولا وشعوبا يوم السابع من أكتوبر لا شيء أسوء من إيقاضك من حلم جميل مريح لا واجبات فيه ولا عهود ولا مواثيق سوى شهوات النفس والأمل بالحياة المديدة والخلود في النعم والمغريات.
الجلي أن أغلب الدول المحسوبة على العرب والإسلام تسعى خفية وعلنا وتعين دول الشر في مجازرهم المتتالية إما صمتا وإما تكيد في الخفاء أو علنا وأكيد أنها أول من تحركت لمد العون لدول الشر قبل حتى أنيستفيقوا من الصدمة.
المسرحيات والتصريحات الهزلية كلها مفضوحة.
لا يستثنى من هذا التواطئ كل الشعوب الإسلامية وأولها العربية وشهامة العرب براء منهم ينتظرون متى يتم القضاء على آخر روح مرابطة هناك فقد ضجروا من طول المدة والابادة البطيئة لأخوانهم التي تثنيهم على أن يلتفتوا وينشغلوا بمصالحهم و شهواتهم وتقض مضاجعهم.
رفح لن تكون إستثناءا فلن تفعلوا شيئا إلا ما أنتم عليه عاكفون من تواطئ وإمداد وعون و أمل لتسريع وتيرة الإبادة الجماعية.
سؤال لم تعد الإجابة عنه معقدة أو مبهمة.
لأن الوقائع والأحداث المتتالية تفضح تصاعديا وتثبت هذا التآمر والتشارك لا شيء ينفي فكرة التآمر والقبول والتسليم لأجل كسر شوكة الفلسطينيين الساعين وراء حقهم من المفروض أنه حق كل المسلمين.
ليس فقط فلسطين بل كل بقعة في الأرض ئراق او يقمع فيها صوت مسلم.
فقط فلسطين عينة ضخمة تحتاج إلى تعاون وتظافر جهود الجميع شرقا وغربا.
إنه لأمر مزعج للجميع أن نعود إلى فكرة تحرير الأوطان والجهاد والرباط والذود عن المقدسات ونصرة الدين وأهل الاسلام إعلاء كلمة الحق ،،، إنها مبادئ ومصطلحات لا تتماشى وموجة الإنسلاخ والإنفلات والتغريب والتطبيع والتنصير التي يصرف عليها الملايير هنا وهناك.
الجميع أخذته الصدمة دولا وشعوبا يوم السابع من أكتوبر لا شيء أسوء من إيقاضك من حلم جميل مريح لا واجبات فيه ولا عهود ولا مواثيق سوى شهوات النفس والأمل بالحياة المديدة والخلود في النعم والمغريات.
الجلي أن أغلب الدول المحسوبة على العرب والإسلام تسعى خفية وعلنا وتعين دول الشر في مجازرهم المتتالية إما صمتا وإما تكيد في الخفاء أو علنا وأكيد أنها أول من تحركت لمد العون لدول الشر قبل حتى أنيستفيقوا من الصدمة.
المسرحيات والتصريحات الهزلية كلها مفضوحة.
لا يستثنى من هذا التواطئ كل الشعوب الإسلامية وأولها العربية وشهامة العرب براء منهم ينتظرون متى يتم القضاء على آخر روح مرابطة هناك فقد ضجروا من طول المدة والابادة البطيئة لأخوانهم التي تثنيهم على أن يلتفتوا وينشغلوا بمصالحهم و شهواتهم وتقض مضاجعهم.
رفح لن تكون إستثناءا فلن تفعلوا شيئا إلا ما أنتم عليه عاكفون من تواطئ وإمداد وعون و أمل لتسريع وتيرة الإبادة الجماعية.