موضوع حساس وهو مهم خاصة للمربيين ولنا ولأنفسنا حتى لا تكون مذنبا يوم غد
الموضوع الذي كنا ولا نزال لم نمنع من عواقبه هو هضم الحقوق وعدم القيام بالواجبات الذي يعتبر امر حتمي اذا ما هضمت الحقوق ، ومن هذا المنطلق ظهرت مختلف التيارات تشير بأصبع اتهام ان هضم الى تقصير أحد الجنسين ومن هنا يبدا الخطر الذي يهددنا
فهناك عدة عوامل أدت الى هضم هذه الحقوق من بينها عمل المرأة و الزيادة المستمرة في البطالة وايضا المواقع الافتراضية
عمل المرأة قد يعارضني الكثير لكن كوني امراة جزائرية مسلمة أعلم تقصير العاملات
فبدون مدغدغتي في هذا الموضوع لا يمكن للمراة ان تعمل بوتيرة الرجل فليس الذكر كالأنثى
فالله سبحانه وتعالى لم يفصل ليست في الاجهزة التنالسلية فقط بل عموما ليست كالذكر
فأحيانا الحجة التي تكون لدى اغلب النساء المتزوجات الامهات ان المراة العاملة تجيد تنظيم وقتها اكثر من المراة الماكثة في البيت وهذا خطا بعض الماكثات لكن لا يمكننا التعميم
و ان الرجل لا يصل الى القيام بكل الخدمات بحجة مساعدته
الرجل مهما كان بمجرد رؤيته لمال زوجته يطمع دون نقاش فلا يغرنك الزوج الذي يقول اعملي دون مقابل
بعد 4 سنوات من شهر العسل ستتقاسمون مالك وتعبك حتما
الزيادة المستمرة في البطالة رغم ان هذا راجع الى الاقتصاد في الدلولة لا توفر مناصب شغل ولكن الله يرزق كل من سعى فلا يمكن لاي رجل كان ان يبقى بلا عمل وهو يحاول
بالنسبة للمواقع الافتراضية هي تلك التي تلتمس الاعذار للزوج من قبل عشيقته
والتي تلتمس العذر للفتاة من قبل حبيبها
والتي تلتمس العذر للشاب من قبل حبيبته
والتي تلتمس العذر للزوجة من قبل عشيقها
الفتاة التي لا تدرس ولا تسعى ولا ترى لوالديها مكانة
هي تلك التي تتوهم ان هناك جانب مشرق لحبيبها سيرعاها ويهتم بها حتى ولو لم تكن قارئة
والدليل تسهر ولا تراجع وهي في محادثات طوال الليل ليصبح نائما وهي تحجز مقاعد الدراسة بفراغ
كذلك الزوج الذي يتسبب على ان زوجته لا تكفيه فيعمل على الفساد وهذا ما نراه اليوم
حيث ان عشيقته تلتمس له الاعذار وتظهر بوجه ملاك على ان زوجته السابقة غير صبورة وهي تعرف وتصبر واكثر حكمة
الموضوع الذي كنا ولا نزال لم نمنع من عواقبه هو هضم الحقوق وعدم القيام بالواجبات الذي يعتبر امر حتمي اذا ما هضمت الحقوق ، ومن هذا المنطلق ظهرت مختلف التيارات تشير بأصبع اتهام ان هضم الى تقصير أحد الجنسين ومن هنا يبدا الخطر الذي يهددنا
فهناك عدة عوامل أدت الى هضم هذه الحقوق من بينها عمل المرأة و الزيادة المستمرة في البطالة وايضا المواقع الافتراضية
عمل المرأة قد يعارضني الكثير لكن كوني امراة جزائرية مسلمة أعلم تقصير العاملات
فبدون مدغدغتي في هذا الموضوع لا يمكن للمراة ان تعمل بوتيرة الرجل فليس الذكر كالأنثى
فالله سبحانه وتعالى لم يفصل ليست في الاجهزة التنالسلية فقط بل عموما ليست كالذكر
فأحيانا الحجة التي تكون لدى اغلب النساء المتزوجات الامهات ان المراة العاملة تجيد تنظيم وقتها اكثر من المراة الماكثة في البيت وهذا خطا بعض الماكثات لكن لا يمكننا التعميم
و ان الرجل لا يصل الى القيام بكل الخدمات بحجة مساعدته
الرجل مهما كان بمجرد رؤيته لمال زوجته يطمع دون نقاش فلا يغرنك الزوج الذي يقول اعملي دون مقابل
بعد 4 سنوات من شهر العسل ستتقاسمون مالك وتعبك حتما
الزيادة المستمرة في البطالة رغم ان هذا راجع الى الاقتصاد في الدلولة لا توفر مناصب شغل ولكن الله يرزق كل من سعى فلا يمكن لاي رجل كان ان يبقى بلا عمل وهو يحاول
بالنسبة للمواقع الافتراضية هي تلك التي تلتمس الاعذار للزوج من قبل عشيقته
والتي تلتمس العذر للفتاة من قبل حبيبها
والتي تلتمس العذر للشاب من قبل حبيبته
والتي تلتمس العذر للزوجة من قبل عشيقها
الفتاة التي لا تدرس ولا تسعى ولا ترى لوالديها مكانة
هي تلك التي تتوهم ان هناك جانب مشرق لحبيبها سيرعاها ويهتم بها حتى ولو لم تكن قارئة
والدليل تسهر ولا تراجع وهي في محادثات طوال الليل ليصبح نائما وهي تحجز مقاعد الدراسة بفراغ
كذلك الزوج الذي يتسبب على ان زوجته لا تكفيه فيعمل على الفساد وهذا ما نراه اليوم
حيث ان عشيقته تلتمس له الاعذار وتظهر بوجه ملاك على ان زوجته السابقة غير صبورة وهي تعرف وتصبر واكثر حكمة