Eay98
:: عضو مُشارك ::
رسالة من تجربة فتاة جزائرية عشرينية لكل رجل أو إمراة صغيرا كان أو كبير يريد الدخول في علاقات الحرام أو داخل في علاقة حرام بحجة الزواج أو ملئ الفراغ العاطفي أو تضيع الوقت.. سواء متزوج أو غير متزوج
إقرأ وأستفد.
تقول أنا فتاة أبلغ من العمر 25سنة من الجزائر جامعية ولا مرة إنخطبت ولا مرة أعجب بي رجل أو أحبني أو عرض عليا الزواج رغم أنني محترمة وهادئة لا املك من الجمال إلا القليل أخلاقي والله يشهد جميلة إضافة أنني أعيش حياة قاسية متعرضة لظلم وقهر من طرف أحد افراد عائلتى منذ سنوات نفذ صبري وإستسلمت لقدري فققرت أن أتعرف على أشخاص بنية ملئ الفراغ العاطفي هذه المصطلح النفسي الفاشل ؟ وبنية الزواج ؟
تقول الفتاة في بداية الأمر كنت متلهفة لعيش هذه التجربة حيث أن الشيطان الرجيم والنفس الأمرة بالسوء زينت لي فكرة التكلم مع الرجال ومصاحبتهم كنت أظن أن لديا قيمة وأنا أ فعل هذا الأمر الشنيع كنت أشعر بالسعادة واللهفة وأنا أتكلم مع ذالك الشاب وأرسل له وانتظر رده بفارغ الصبر لنتكلم ونتحدث ويسأل عني وأسال عنه...، كنت أؤؤجل صلاتي وذكري لرب العالمين ودراستي وعملي حتى أكمل معه وإن نهظت لأصلي أصلي وعقلي معه ولا أخجل من رب العالمين وإن إستشعرت مراقبة ﷲ أنسى الأمر بسرعة وأقول عادي وأحيانا أستهزئ به وأستغفر وأكمل تمر الساعات و الأيام والأشهر والسنين وأنا هكدا سجينة أوهامي وأحلامي الساجذة الباطلة
لكن سرعان ما:
وقعت في مستنقع قذر من الحرام ومن علاقات الحرام مستنقع من الفاحشة والتكلم في مواضيع قذرة جدا لا ترضى رب العالمين مع رجال غرباء ونساء أجنبيات عنا لطخنا بافعلنا هذا الجملة العظيمة " لا إله إلا ﷲ محمد رسول الله " يعني بسبب ملئ الفراغ والزواج لم نتبع ما أمرنا به رب العالمين ولا ما جاء به رسولنا الكريم من غظ البصر _عدم الإختلاط مع الرجال الأجانب _والنساء الاجنبيبات الا بعقد شرعي بل إختلطنا معهم بالحرام وأمام الناس سرا وعلانية
وأضيفك علما أننا كلماأردنا الإبتعاد والتوبة من هذا الإبتلاء إلى ﷲ ﷻ نعود أكثر لم نستطع الثبات على التوبة والإستغناء عن علاقات الحرام و التخلص من العادة السرية، وإشتهاء الرجال الغرباء أو النساء الأجنبيات عنا ونتمنى لو أننا في علاقة خاصة حميمية معهم هذه كله حدث بسبب فكرة البحث عن من يملئ فراغنا العاطفي؟
أتريدين أيضا أن تعرفي:خسرنا عفتنا و حيائنا، وتشوهت تربيتنا ونظافة قلوبنا ولطخنا فرجنا بسبب شهوتنا لرجال ونساء لا تربطنا بهم أي علاقة شرعية و
ايضا لطخنا حواسنا الخمس كحاسة السمع والفم واليد بالحرام بسبب كتابة الحرام وسماع الحرام وتلكلم في الحرام
أيضا أصبحنا أكثر وقاحة وأستسهل علينا أمر التكلم والضحك وإرسال صوري الغير محتشمة للرجال والله يرى ويسمع بكل وقاحة ولم نعطي أي إعتبار الله تبارك وتعالى.
رغم ذالك سترنا غفر لنا رحمنا ومنحنا روح جديدة في كل صباح لعل نستغفر و نتوب و نصلح....
أيضا كنا ومزالنا ننام لغاية ساعة متؤخرة نتكلم في الحرام ونشتهى الحرام ونرسل الحرام ونقوم في الصباح قلوبنا ثقيلة ونفسيتنا سيئة جدا بسبب إرتكابنا الحرام
أيضا ألتقينا رجال في الحرام أمام أعين رب العالمين ووحصل كل ماهو حرام...
وبسبب رفضي للقيام بأمور يطلبها تعرضت للتهديد والسب والشتم..
أتبعنا الشهوات فملنا ميلا عظيما والعياذ بالله
أختي أخي نعم يوجد فراغ في قلوبنا ولدينا شهوة ورغبة ونود أن نجد من يهتم بنا نحبه ويحبنا لاننا بشر لدينا( جسد قلب وأحاسيس) مثل سائر البشر لكن ليس على حساب أخرتنا يعني يجب أن نصبر ونجتهد إجتهاد يرضى رب العالمين من لباس محترم وغظ بصر وقيام ليل وإستغفار حتى يرزقنا ﷲ الزوج أو الزوجة الصالحة
يجب علينا أن نصبر فإن أذن سنتزوج في الحلال وإن لم يأذن لن نتزوج فقط القناعة و الرضاء وقول "إنه خير" فماأجمل وحدتي وربي معي يغنني عن كل البشر"
أخوتي لاايوجد فراغ عاطفي بل يوجد فراغ إيماني فلما تملئ الفراغ هذا بذكر ﷲ رب العالمين ستستغنى عن كل الناس تلقائيا فبذكر الله ستنظر للحياة نظرة مختلفة وجديدة تسمى نظرة" الإستقامة "
في نهاية الكلام أحذرك وأقول لك إياكي والبحث عم من يملئ الفراغ العاطفي ستفشلين مرارر وتكراا وتفقدي" عفتك حيائك" فقط ركزي في تحسين كل جوانب حياتك بداية بالجانب الديني والاخلاقي والعلمي والإجتماعي، وأدعي في كل صلاة أن رب العالمين يرزقك رجل مؤمن أو إمراة صالحة تكون خير لكما سواء كان رجل أو إمراة.
عليكم بالصبر والدعاء
وأي إثنين في علاقة إما يعجيلان للحلال أو يقطعان العلاقة فورا عبادة الله ولايتبعان هوى النفس
فالهوى هو :من يهوى أي شئ ويحبه ولايستطيع تركه وهو شئ معنوى يسقطك في الحرام وهو أمر صعب جدا،
ووخطوات الشيطان الرجيم
وكل شبهة تكون سبب في الوقوع في فتن القلب
وكان ردي أنا هو القول اللهم "طهر قلبي، وحصن فرجي، وأغفر ذنبي"
أتمنى لكل نساء ورجال المسلمين أن يحميكم الله من علاقات الحرام ويحصن فرجكم بالحلال ♡
في الأخير أرجو منكم الدعوة لهذه الفتاة بأن يغفر لها الله رب العالمين ما سلف وتعود طاهرة عفيفة ويسترها رب العالمين حتى تلقاه
لعله يستجيب من أحدكم إخوتي.
إقرأ وأستفد.
تقول أنا فتاة أبلغ من العمر 25سنة من الجزائر جامعية ولا مرة إنخطبت ولا مرة أعجب بي رجل أو أحبني أو عرض عليا الزواج رغم أنني محترمة وهادئة لا املك من الجمال إلا القليل أخلاقي والله يشهد جميلة إضافة أنني أعيش حياة قاسية متعرضة لظلم وقهر من طرف أحد افراد عائلتى منذ سنوات نفذ صبري وإستسلمت لقدري فققرت أن أتعرف على أشخاص بنية ملئ الفراغ العاطفي هذه المصطلح النفسي الفاشل ؟ وبنية الزواج ؟
تقول الفتاة في بداية الأمر كنت متلهفة لعيش هذه التجربة حيث أن الشيطان الرجيم والنفس الأمرة بالسوء زينت لي فكرة التكلم مع الرجال ومصاحبتهم كنت أظن أن لديا قيمة وأنا أ فعل هذا الأمر الشنيع كنت أشعر بالسعادة واللهفة وأنا أتكلم مع ذالك الشاب وأرسل له وانتظر رده بفارغ الصبر لنتكلم ونتحدث ويسأل عني وأسال عنه...، كنت أؤؤجل صلاتي وذكري لرب العالمين ودراستي وعملي حتى أكمل معه وإن نهظت لأصلي أصلي وعقلي معه ولا أخجل من رب العالمين وإن إستشعرت مراقبة ﷲ أنسى الأمر بسرعة وأقول عادي وأحيانا أستهزئ به وأستغفر وأكمل تمر الساعات و الأيام والأشهر والسنين وأنا هكدا سجينة أوهامي وأحلامي الساجذة الباطلة
لكن سرعان ما:
وقعت في مستنقع قذر من الحرام ومن علاقات الحرام مستنقع من الفاحشة والتكلم في مواضيع قذرة جدا لا ترضى رب العالمين مع رجال غرباء ونساء أجنبيات عنا لطخنا بافعلنا هذا الجملة العظيمة " لا إله إلا ﷲ محمد رسول الله " يعني بسبب ملئ الفراغ والزواج لم نتبع ما أمرنا به رب العالمين ولا ما جاء به رسولنا الكريم من غظ البصر _عدم الإختلاط مع الرجال الأجانب _والنساء الاجنبيبات الا بعقد شرعي بل إختلطنا معهم بالحرام وأمام الناس سرا وعلانية
وأضيفك علما أننا كلماأردنا الإبتعاد والتوبة من هذا الإبتلاء إلى ﷲ ﷻ نعود أكثر لم نستطع الثبات على التوبة والإستغناء عن علاقات الحرام و التخلص من العادة السرية، وإشتهاء الرجال الغرباء أو النساء الأجنبيات عنا ونتمنى لو أننا في علاقة خاصة حميمية معهم هذه كله حدث بسبب فكرة البحث عن من يملئ فراغنا العاطفي؟
أتريدين أيضا أن تعرفي:خسرنا عفتنا و حيائنا، وتشوهت تربيتنا ونظافة قلوبنا ولطخنا فرجنا بسبب شهوتنا لرجال ونساء لا تربطنا بهم أي علاقة شرعية و
ايضا لطخنا حواسنا الخمس كحاسة السمع والفم واليد بالحرام بسبب كتابة الحرام وسماع الحرام وتلكلم في الحرام
أيضا أصبحنا أكثر وقاحة وأستسهل علينا أمر التكلم والضحك وإرسال صوري الغير محتشمة للرجال والله يرى ويسمع بكل وقاحة ولم نعطي أي إعتبار الله تبارك وتعالى.
رغم ذالك سترنا غفر لنا رحمنا ومنحنا روح جديدة في كل صباح لعل نستغفر و نتوب و نصلح....
أيضا كنا ومزالنا ننام لغاية ساعة متؤخرة نتكلم في الحرام ونشتهى الحرام ونرسل الحرام ونقوم في الصباح قلوبنا ثقيلة ونفسيتنا سيئة جدا بسبب إرتكابنا الحرام
أيضا ألتقينا رجال في الحرام أمام أعين رب العالمين ووحصل كل ماهو حرام...
وبسبب رفضي للقيام بأمور يطلبها تعرضت للتهديد والسب والشتم..
أتبعنا الشهوات فملنا ميلا عظيما والعياذ بالله
أختي أخي نعم يوجد فراغ في قلوبنا ولدينا شهوة ورغبة ونود أن نجد من يهتم بنا نحبه ويحبنا لاننا بشر لدينا( جسد قلب وأحاسيس) مثل سائر البشر لكن ليس على حساب أخرتنا يعني يجب أن نصبر ونجتهد إجتهاد يرضى رب العالمين من لباس محترم وغظ بصر وقيام ليل وإستغفار حتى يرزقنا ﷲ الزوج أو الزوجة الصالحة
يجب علينا أن نصبر فإن أذن سنتزوج في الحلال وإن لم يأذن لن نتزوج فقط القناعة و الرضاء وقول "إنه خير" فماأجمل وحدتي وربي معي يغنني عن كل البشر"
أخوتي لاايوجد فراغ عاطفي بل يوجد فراغ إيماني فلما تملئ الفراغ هذا بذكر ﷲ رب العالمين ستستغنى عن كل الناس تلقائيا فبذكر الله ستنظر للحياة نظرة مختلفة وجديدة تسمى نظرة" الإستقامة "
في نهاية الكلام أحذرك وأقول لك إياكي والبحث عم من يملئ الفراغ العاطفي ستفشلين مرارر وتكراا وتفقدي" عفتك حيائك" فقط ركزي في تحسين كل جوانب حياتك بداية بالجانب الديني والاخلاقي والعلمي والإجتماعي، وأدعي في كل صلاة أن رب العالمين يرزقك رجل مؤمن أو إمراة صالحة تكون خير لكما سواء كان رجل أو إمراة.
عليكم بالصبر والدعاء
وأي إثنين في علاقة إما يعجيلان للحلال أو يقطعان العلاقة فورا عبادة الله ولايتبعان هوى النفس
فالهوى هو :من يهوى أي شئ ويحبه ولايستطيع تركه وهو شئ معنوى يسقطك في الحرام وهو أمر صعب جدا،
ووخطوات الشيطان الرجيم
وكل شبهة تكون سبب في الوقوع في فتن القلب
وكان ردي أنا هو القول اللهم "طهر قلبي، وحصن فرجي، وأغفر ذنبي"
أتمنى لكل نساء ورجال المسلمين أن يحميكم الله من علاقات الحرام ويحصن فرجكم بالحلال ♡
في الأخير أرجو منكم الدعوة لهذه الفتاة بأن يغفر لها الله رب العالمين ما سلف وتعود طاهرة عفيفة ويسترها رب العالمين حتى تلقاه
لعله يستجيب من أحدكم إخوتي.
آخر تعديل: