- إنضم
- 7 أفريل 2015
- المشاركات
- 17,257
- الحلول
- 1
- نقاط التفاعل
- 50,409
- النقاط
- 1,886
- محل الإقامة
- الجزائر الحبيبة
- الجنس
- ذكر
هذا منشور من الفايسبوك رأيت ما كتبت البنت
و بعدها كان رد والدها على منشورها
ما رأيكم
البنت
"لن أنسى تلك الليلة التى كدت فيها أن أموت من شدة الحُزن والبكاء، لن أنسى الموقف
ولو امتلكت من العمر ستين خريفًا، يوم شعرت أننى بلا أية أهمية، وأننى عابرة، يوم لم أجد من يسمعنى
ويحنو على ألمى رغم كثير إستماعى إليهم قبل أن يطلبوا منى أن أنصت إليهم.
لم يهتم لحُزنى حتى الذين بكيت لوجعهم.
رد الأب
كلامك مقبول في حالة واحدة و هي اذا كنت يتيمة الابوين
مستحيل انهم ما حسوش بيك
بل اكيد كان حزنهم اكبر و اعمق و اصدق ربما
خانهم التعبير او رفضوا الافصاح خوفا على مشاعرك
و بعدها كان رد والدها على منشورها
ما رأيكم
البنت
"لن أنسى تلك الليلة التى كدت فيها أن أموت من شدة الحُزن والبكاء، لن أنسى الموقف
ولو امتلكت من العمر ستين خريفًا، يوم شعرت أننى بلا أية أهمية، وأننى عابرة، يوم لم أجد من يسمعنى
ويحنو على ألمى رغم كثير إستماعى إليهم قبل أن يطلبوا منى أن أنصت إليهم.
لم يهتم لحُزنى حتى الذين بكيت لوجعهم.
رد الأب
كلامك مقبول في حالة واحدة و هي اذا كنت يتيمة الابوين
مستحيل انهم ما حسوش بيك
بل اكيد كان حزنهم اكبر و اعمق و اصدق ربما
خانهم التعبير او رفضوا الافصاح خوفا على مشاعرك