قصة الكهل سائق الباص العتيق في شوارع نيويورك الكئيبة، الذي ما انفك يبث البسمة في وجوه الركاب، ويصطنع الحكايات الجميلة ليزيل التجهم والضجر البادي على محيا مستقلي الحافلة، كانت مصدر إلهام لمؤلف كتاب "الذكاء العاطفي"، حيث شد ذلك الموقف انتباه "دانييل جولمان" كيف استطاع ذلك الكهل عديم المعرفة بأصول علم النفس أن يحول جو الكآبة والرتابة داخل الحافلة إلى دوحة تشع بالبهجة والسرور، بل إن صاحب الكتاب توقع أن ذلك العمل السحري الذي قام به "باعث السلام" سينتشر صداه إلى أرجاء المدينة من خلال تلك الروح الجميلة التي بثها في أولئك المتوجهين كل إلى مقصده.
نحن ننفق القليل من الابتسامات ونبث النزر الأقل من التفاؤل والإيجابية كل يوم، على الرغم من كل ما نعرفه ونعتقده عن أجر الابتسامة، قيمة الفأل الحسن، وفضائل المحيا الطلق والوجه الحسن.
رحم الله الجدات والأمهات في هذه الديار أو في دار البقاء، اللائي كن سابقات لبث تلك الإجابية العالية في روح أبنائهن مطلع كل صباح.
"طريق الربح"، "روح تربح يا وليدي"، "صباح الربح والفتح"، "صباح الخير وقسم كبير"، "يجعلك وين ما مشيت تربح". "طريق الربح ليك ولي مشا معاك".
ابحثوا عن تلك الإيجابية تدثروا بها وانشروها حولكم سترتد إليكم دعوة خير توفيق ونجاح
نحن ننفق القليل من الابتسامات ونبث النزر الأقل من التفاؤل والإيجابية كل يوم، على الرغم من كل ما نعرفه ونعتقده عن أجر الابتسامة، قيمة الفأل الحسن، وفضائل المحيا الطلق والوجه الحسن.
رحم الله الجدات والأمهات في هذه الديار أو في دار البقاء، اللائي كن سابقات لبث تلك الإجابية العالية في روح أبنائهن مطلع كل صباح.
"طريق الربح"، "روح تربح يا وليدي"، "صباح الربح والفتح"، "صباح الخير وقسم كبير"، "يجعلك وين ما مشيت تربح". "طريق الربح ليك ولي مشا معاك".
ابحثوا عن تلك الإيجابية تدثروا بها وانشروها حولكم سترتد إليكم دعوة خير توفيق ونجاح