- إنضم
- 11 سبتمبر 2013
- المشاركات
- 2,514
- نقاط التفاعل
- 8,405
- النقاط
- 416
- العمر
- 40
- محل الإقامة
- ولاية بسكرة
- الجنس
- ذكر
للترفيه
عجائب وغرائب الباكلوريا من القارة الجزائر
خالتي مسعودة تجتاز البكالوريا في سن 94 سنة و كلها عزيمة على النجاح.
إقصاء طالبة بعد وصولها متأخرة بخمس ساعات لمركز الإمتحان.
إمرأة تضع مولودها أثناء امتحان الرياضيات و الزغاريد تعلو المؤسسة وسط فرحة رئيس المركز و الحراس
تلميذ يتعرض لحادث مرور صبيحة الإمتحان و رغم اقتلاع جمجمته إلا أنه أصر على النجاح في البكالوريا
علجية أوغلو من آقبو 17 سنة تصل متأخرة لمركز إجراء الإمتحانات ب 5 دقائق لأنها لم تتمكن من الإنتهاء من تسريح شعرها المجعد باكراً!
قدور من واد سوف 22 سنة يحرم من اجتياز شهادة البكالوريا لأنه نسى أنه لديه إمتحان البكالوريا اليوم.
غليزان: استخراج حاسوب داخل أذن مترشح.
عجوزة 100 سنة من معسكر شاركت في الحرب العالمية الأولى والثانية تجتاز امتحان شهادة البكالوريا.
بجاية: إقصاء طالب لعشر سنوات بسبب الغش عن طريق استعمال أرجله في الكتابة
إغماء طالبة داخل قاعة الإمتحانات بسبب صعوبة أسئلة الإمتحان
مترشح يطعن حارس منعه من الغش بهاتف كوندور
بسكرة: طالبة تضع مولودها داخل قاعة الإمتحانات والزغاريد تتعالى داخل القاعة و الفرحة تعم المؤسسة..!
عجائب وغرائب الباكلوريا من القارة الجزائر
خالتي مسعودة تجتاز البكالوريا في سن 94 سنة و كلها عزيمة على النجاح.
إقصاء طالبة بعد وصولها متأخرة بخمس ساعات لمركز الإمتحان.
إمرأة تضع مولودها أثناء امتحان الرياضيات و الزغاريد تعلو المؤسسة وسط فرحة رئيس المركز و الحراس
تلميذ يتعرض لحادث مرور صبيحة الإمتحان و رغم اقتلاع جمجمته إلا أنه أصر على النجاح في البكالوريا
علجية أوغلو من آقبو 17 سنة تصل متأخرة لمركز إجراء الإمتحانات ب 5 دقائق لأنها لم تتمكن من الإنتهاء من تسريح شعرها المجعد باكراً!
قدور من واد سوف 22 سنة يحرم من اجتياز شهادة البكالوريا لأنه نسى أنه لديه إمتحان البكالوريا اليوم.
غليزان: استخراج حاسوب داخل أذن مترشح.
عجوزة 100 سنة من معسكر شاركت في الحرب العالمية الأولى والثانية تجتاز امتحان شهادة البكالوريا.
بجاية: إقصاء طالب لعشر سنوات بسبب الغش عن طريق استعمال أرجله في الكتابة
إغماء طالبة داخل قاعة الإمتحانات بسبب صعوبة أسئلة الإمتحان
مترشح يطعن حارس منعه من الغش بهاتف كوندور
بسكرة: طالبة تضع مولودها داخل قاعة الإمتحانات والزغاريد تتعالى داخل القاعة و الفرحة تعم المؤسسة..!