- إنضم
- 19 ماي 2011
- المشاركات
- 7,671
- نقاط التفاعل
- 11,972
- النقاط
- 356
- محل الإقامة
- أرض الله الواسعة
- الجنس
- أنثى
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
ما يجب علينا تعلمع و تعليمه لأبنائنا
التهاون في ارتفاع صوت ابنك أو ابنتك عليك وعلى شخص أكبر منه عُمراً ....يعلمه بذاءة اللسان والتبجّح
التهاون في سُخرية ابنك او ابنتك باللفظ أو بنظرة العين لك أو لغيرك أو لأحد الأقارب ...
يعلمه فظاظة القلب والوقاحة والتنمر
التهاون في انعزال الابن أو الابنة عنك و تركهم للعالم الخارجي أو الافتراضي يصنع جماداً لا تعرف عنه سوى أنه على قيد الحياة
التهاون في ترك الفرائض والعبادات يخلق انسان أصمّ القلب والروح لا يجد لحياته ملاذاً آمناً أو مَعنى
التهاون في تملّص ابنك من بعض المسئوليات يُفقده تدريجياً ثقته بنفسه
التهاون في السَماح لإبنتك بالتجاوز لفظاً وفِعلاً ومظهراً يجذب إليها نظرات الإحتقار لا التقدير و كثرة المِزاح والتجاوز مع مَن لا يليق بها يجلب لها مَرضى النفوس و شياطين الإنس
من آمن العقاب أساء الأدب
التهاون في تكرار الأغلاط يجعلها عادة وعادية
المُبالغة في تدليلك لابنك أو بنتك تجلب النُكران والجحود وعدم الشعور و قَساوة القلب وضياع الشغف
و المُبالغة في الشِدَّة تجلب الكسـر والقهـر وتفقده الثِقة في نفسه وفي مَن حوله و التصرف هذا وذاك يجلبان بعض الأفكار الانتحارية بين الحين والآخر
إن السماح بتطاول الأبناء والبنات على الوالدين و غير الوالدين ليست تربية عصرية أو حضارية و إنما هي فقر نفسي وجهل فكري
التهاون في الخلط بين الحلال و الحرام يجلب الهَذيان و فقد الهويّة و الاستهانة بِـمقام ﷲ حاشا لله
و الاستخفاف بأركان الدين والتلذذ بالمعاصي
علموا أولادكم الإحتشام و الإحترام قولاً و فِعلاً و نفساً و مَظهراً و سلوكاً
لا تلغي المسافات إلى حد الاستهزاء بِك أو تفرض التبلّد و الجليد في علاقتك بهم فتخسر رِفقتهم و رأفتهم بِك حتى الكِبَر
لا تُدلل ابنك أو ابنتك حد الإفساد و لا تتعنَّف حد الكراهية وا. النفور
كن حازماً و صديقاً و صارماً و صاحباً
و في كل الآونة كُن قائداً أولاً و اخيراً الصَلاة ثم الصَلاة ثم الصَلاة
ما يجب علينا تعلمع و تعليمه لأبنائنا
التهاون في ارتفاع صوت ابنك أو ابنتك عليك وعلى شخص أكبر منه عُمراً ....يعلمه بذاءة اللسان والتبجّح
التهاون في سُخرية ابنك او ابنتك باللفظ أو بنظرة العين لك أو لغيرك أو لأحد الأقارب ...
يعلمه فظاظة القلب والوقاحة والتنمر
التهاون في انعزال الابن أو الابنة عنك و تركهم للعالم الخارجي أو الافتراضي يصنع جماداً لا تعرف عنه سوى أنه على قيد الحياة
التهاون في ترك الفرائض والعبادات يخلق انسان أصمّ القلب والروح لا يجد لحياته ملاذاً آمناً أو مَعنى
التهاون في تملّص ابنك من بعض المسئوليات يُفقده تدريجياً ثقته بنفسه
التهاون في السَماح لإبنتك بالتجاوز لفظاً وفِعلاً ومظهراً يجذب إليها نظرات الإحتقار لا التقدير و كثرة المِزاح والتجاوز مع مَن لا يليق بها يجلب لها مَرضى النفوس و شياطين الإنس
من آمن العقاب أساء الأدب
التهاون في تكرار الأغلاط يجعلها عادة وعادية
المُبالغة في تدليلك لابنك أو بنتك تجلب النُكران والجحود وعدم الشعور و قَساوة القلب وضياع الشغف
و المُبالغة في الشِدَّة تجلب الكسـر والقهـر وتفقده الثِقة في نفسه وفي مَن حوله و التصرف هذا وذاك يجلبان بعض الأفكار الانتحارية بين الحين والآخر
إن السماح بتطاول الأبناء والبنات على الوالدين و غير الوالدين ليست تربية عصرية أو حضارية و إنما هي فقر نفسي وجهل فكري
التهاون في الخلط بين الحلال و الحرام يجلب الهَذيان و فقد الهويّة و الاستهانة بِـمقام ﷲ حاشا لله
و الاستخفاف بأركان الدين والتلذذ بالمعاصي
علموا أولادكم الإحتشام و الإحترام قولاً و فِعلاً و نفساً و مَظهراً و سلوكاً
لا تلغي المسافات إلى حد الاستهزاء بِك أو تفرض التبلّد و الجليد في علاقتك بهم فتخسر رِفقتهم و رأفتهم بِك حتى الكِبَر
لا تُدلل ابنك أو ابنتك حد الإفساد و لا تتعنَّف حد الكراهية وا. النفور
كن حازماً و صديقاً و صارماً و صاحباً
و في كل الآونة كُن قائداً أولاً و اخيراً الصَلاة ثم الصَلاة ثم الصَلاة