إغتال العدو الاسرائيلي الارهابي والخائن الكبير /حسن زميره قائد الفرقه الايرانيه بلبنان المسماه حزب الله وقد تكون دعوة مستجابه من ام فقدت أبناءها بالقصير او بالفوطه او بحماه او بالعراق هذا الارهابي حينما اعلن دخول سوريا لحماية العتبات المقدسه دخل ضاحية القصير بسوريا فأستقبلوه أطفالها بكل براءه فأبادهم جميعا بكل برود لا لشيء إلا انهم من اهل السنة والجماعه فعرج على المدينة وساواها بالأرض غير آبه لشيخ ضرير ولا لطفل غرير فرفع لوحته الشهيره التي تناقلتها وسائل الاعلام العالميه والتي كتب عليها بالخط الأحمر العريض ( يا لثأرات الحسين ) وكأن أطفال سوريا هم من قتل الحسين ثم اخذ سوريا طولا وعرضا ليس له هدف إلا قتل المسلمين العرب ثم دخل العراق لمساعدة داعش لقتل ما تبقى من اهل السنة والجماعه ،، انه اكبر ارهابي عرفه التاريخ اتخذ من فلسطين ذريعه لقتل العرب وتخريب ديارهم تنفيذا لأجندة سيده المعمم في قم ..
نحمد الله حمدا كثيرا طيبا على نفوقه وندعو الله ان يجعل الخلاف بين ايران وإسرائيل كبيرا ليقوم كل منهما بتصفية الاخر ، اللهم أضرب الظالمين بالظالمين واخرجنا من بينهم سالمين ..
نحمد الله حمدا كثيرا طيبا على نفوقه وندعو الله ان يجعل الخلاف بين ايران وإسرائيل كبيرا ليقوم كل منهما بتصفية الاخر ، اللهم أضرب الظالمين بالظالمين واخرجنا من بينهم سالمين ..