- إنضم
- 7 أفريل 2015
- المشاركات
- 17,416
- الحلول
- 1
- نقاط التفاعل
- 50,892
- النقاط
- 1,886
- محل الإقامة
- الجزائر الحبيبة
- الجنس
- ذكر
السلام عليكم احبتي و اخواني في اللمة الطيبة
الحب هو شعور داخلي غير مفتعل اشبه بالراحة و الطمأنينة و الانجذاب نحو شخص آخر
عفوي و روحي و نفسي ان امتزج مع العقل زانه او ان امتزج مع التهور شانه
و هو كلمة ماتزال تثير الكثير من الجدل في المجتمعات العربية و الشرقية منذ القديم
لأنه اخذ منحى في الادب العربي القديم كأنه نوع من المجون او نوع من التمرد عن المجتمع
و رسم في مخيلتنا ان حب عبلى و ليلى كانا اشبه بالحرب ضد القبيلة
او تطرف عن العادات و التقاليد . و التعبير عنه قلة أدب
هنا اتحدث عن الحب بين الزوجين او الحب المفضي الى زواج و ليس حب الولد او المال او الحياة
انا ارى هذا رأيي الخاص
الحب شي جميل و شعور روحي سامي و رائع و مريح و مبهج و هو مشاعر عاطفية عميقة
كأن الروح تصبح روحين او روحين يصبحا روحا واحدة
اعتقد الى حد هته الاسطر الامور ربما بديهية
لكن
التعبير عن الحب و اظهاره
لا يزال المجتمع العربي يعارض و يراه نوع من التهور و قلة العقل
و الرجل الذي يمسك يد زوجته في الشارع او في السوق و الرجل الذي يقول لزوجته حبيبتي
و الرجل الذي يضع اسراره عند زوجته و يفضفض عندها و يأخذ رأيها و يقاسمها مشاعره
و أحاسيسه و يستند عليها و يجعلها صديقته و طبيبته و ممرضته و صندوق اسراره
و يتحدث لها و عنها و يشركها في ادق تفاصيل حياته و يتحدث معها عن السياسة و الرياضة و الفقه
و يطلعها عن كل همس و تصريح و تلميح و و و و و
و الأهم و الأخطر أن يعبر لها عن حبه لها و عشقه لها بالكلمات الطيبة
و المعبرة قولا و فعلا عملا و يشاركها أفراحها و احزانها و يدعمها
و يدعم عملها و مواهبها و يرفع شانها امام أولادها و قريناتها و يجعلها سلطانة حياته
يقال له في مجتمعي
رجل لكع و لئيم اي ناقص رجولة
بينما هو عمل الرجل الرجل الذي عرف طعم الحب و اخلص لحبه
و عرف كيف يعيش اجمل اللحظات مع اجمل إنسان و اجمل روح
و كل لحظة تعاش مع الحب و بالحب و مع الحبيب هي لحظة ماتعة
قد تكون سببا كافيا لنيل رضى رب الأرباب و ولوج الجنان
كيف لا و الخير كله الخير مع الاهل
فحسنة الآخرة هي الجنة و حسنة الدنيا هي الحبيبة
زوجتي كل عام و كل شهر و كل يوم بل و كل لحظة و انت حبيبتي
و أنتم ما رأيكم اخواني هل هو تحرر او تطرف ام عين الصواب
اعتذر عن الاخطاء الإملائية
الحب هو شعور داخلي غير مفتعل اشبه بالراحة و الطمأنينة و الانجذاب نحو شخص آخر
عفوي و روحي و نفسي ان امتزج مع العقل زانه او ان امتزج مع التهور شانه
و هو كلمة ماتزال تثير الكثير من الجدل في المجتمعات العربية و الشرقية منذ القديم
لأنه اخذ منحى في الادب العربي القديم كأنه نوع من المجون او نوع من التمرد عن المجتمع
و رسم في مخيلتنا ان حب عبلى و ليلى كانا اشبه بالحرب ضد القبيلة
او تطرف عن العادات و التقاليد . و التعبير عنه قلة أدب
هنا اتحدث عن الحب بين الزوجين او الحب المفضي الى زواج و ليس حب الولد او المال او الحياة
انا ارى هذا رأيي الخاص
الحب شي جميل و شعور روحي سامي و رائع و مريح و مبهج و هو مشاعر عاطفية عميقة
كأن الروح تصبح روحين او روحين يصبحا روحا واحدة
اعتقد الى حد هته الاسطر الامور ربما بديهية
لكن
التعبير عن الحب و اظهاره
لا يزال المجتمع العربي يعارض و يراه نوع من التهور و قلة العقل
و الرجل الذي يمسك يد زوجته في الشارع او في السوق و الرجل الذي يقول لزوجته حبيبتي
و الرجل الذي يضع اسراره عند زوجته و يفضفض عندها و يأخذ رأيها و يقاسمها مشاعره
و أحاسيسه و يستند عليها و يجعلها صديقته و طبيبته و ممرضته و صندوق اسراره
و يتحدث لها و عنها و يشركها في ادق تفاصيل حياته و يتحدث معها عن السياسة و الرياضة و الفقه
و يطلعها عن كل همس و تصريح و تلميح و و و و و
و الأهم و الأخطر أن يعبر لها عن حبه لها و عشقه لها بالكلمات الطيبة
و المعبرة قولا و فعلا عملا و يشاركها أفراحها و احزانها و يدعمها
و يدعم عملها و مواهبها و يرفع شانها امام أولادها و قريناتها و يجعلها سلطانة حياته
يقال له في مجتمعي
رجل لكع و لئيم اي ناقص رجولة
بينما هو عمل الرجل الرجل الذي عرف طعم الحب و اخلص لحبه
و عرف كيف يعيش اجمل اللحظات مع اجمل إنسان و اجمل روح
و كل لحظة تعاش مع الحب و بالحب و مع الحبيب هي لحظة ماتعة
قد تكون سببا كافيا لنيل رضى رب الأرباب و ولوج الجنان
كيف لا و الخير كله الخير مع الاهل
فحسنة الآخرة هي الجنة و حسنة الدنيا هي الحبيبة
زوجتي كل عام و كل شهر و كل يوم بل و كل لحظة و انت حبيبتي
و أنتم ما رأيكم اخواني هل هو تحرر او تطرف ام عين الصواب
اعتذر عن الاخطاء الإملائية