الروائي السعودي في المعرض الدولي للكتاب

أبو عاتكة

فُـ,ـريڊ أبـٌـٌٌـٌٌٌـٌٌـٌوُفُـ,ـيصُـ,ـلُـِـِِـِِِـِِـِـ
طاقم الإدارة
إنضم
1 أوت 2008
المشاركات
8,737
الحلول
4
نقاط التفاعل
14,557
النقاط
2,156
الجنس
ذكر
السلام عليكم.
حول ما يثار من ضجة وضوضاء طالت حتى شاشة التلفاز البائسة والهادئة بسبب الجموع التي أحاطت الروائي السعودي مسلم كذا.. وتهافتت عليه في معرض الكتاب الدولي الجزائري...

لا شيء أريد إثارته فوق ما أثير غير أني أكره بشدة وظمة وكسرة في مثل هذه الأمور والمناسبات الخاصة أن يحمل شخص مأدبة شخص آخر أو يختطفها من مكانها و بين أصحابها ثم يدعوا من هب ودب اليها في مكان آخر يتصرف كأنه هو صاحبها فتجد في المدعوين فجأة الى وليمة غريبة هذا يشتهي وذاك يشتكي وآخر يقيء ولا أحد من بين الجمع إنتبه الى أن المأدبة في الأصل لا تخصه.
عن التعميم و الشعبوية والاكل دون دعوة في موائد غريبة أتحدث.
 
آخر تعديل:
و عليكم السلام و رحمة الله

في أي تجمع سواء كان ثقافيا أو سياسيا أو غيرهما
نجد إعلامنا " الموهوب " يسلط الضوء على شخصية بذاتها على حساب البقية
عن نفسي لا أعرف مسلم و لم أقرأ له
لكن سمعت عن الضجة الاعلامية حوله في معرض سيلا
يثيرون البلبلة دون أي داعٍ لها ، فقط لتوجيه الرأي العام و قيادة اهتماماته
بما يخدم جهات أخرى
 
ما اراه هو ان مهازل الفيسبوك قد انتقلت الى معرض الكتاب فأصبح الانجذاب للكتب حسب تاثير صاحبه على مواقع التواصل الاجتماعي لا حسب مضمونه ثم ماذا؟! يضعونهم على الرف حتى يدفنهم الغبار!
 
هذا الكاتب لا يمثلني و لايمثل الشباب المسلم الواعي المثقف بل يجري ضعفاء الوازع الديني و الأخلاقي
اخذركم منه و حذر منه الكثير من العلماء
 
كاتب سعودي يخاطب فئة من الجمهور يهتم برواية الرعب والخوف والعالم الأخر والفنتازيا
وما حدث له في الجزائر من تجمهر الجمهور والشعبية الكاسحة حدث أيضا في المغرب والاردن قد لا يستهويك هذا النوع من الادب ولكنه يستهوي فئة أخرين
فاستغرب كيف تفرض فكرك على غيرك و تعيب عليهم ميولهم وذوقهم الادبي
الناس أذوق ولولا اختلاف الاذواق لبارت السلع
تحياتي
 
كاتب سعودي يخاطب فئة من الجمهور يهتم برواية الرعب والخوف والعالم الأخر والفنتازيا
وما حدث له في الجزائر من تجمهر الجمهور والشعبية الكاسحة حدث أيضا في المغرب والاردن قد لا يستهويك هذا النوع من الادب ولكنه يستهوي فئة أخرين
فاستغرب كيف تفرض فكرك على غيرك و تعيب عليهم ميولهم وذوقهم الادبي
الناس أذوق ولولا اختلاف الاذواق لبارت السلع
تحياتي

الصنعة الروائية لا يختلف أحد عن قوتها في هاذ العصر ،لكن بعض الروايات لا تختلف عن المسلسلات و الافلام ،بل إن مشاهدة فلم خيالي أجنبي أحب الي من قراءة رواية عربية خيالية ، لا هي أنصفت اللغة العربية في قوة كلماتها او في إبداع الراوي ،بل إن معظم روائي اليوم لا يستطيع أن يكتب رواية دون الاستعانة ب منقح لغوي ،فأين الرواية وأين الإبداع وأين الذوق ولا أقول ما قلت نقدا لشخص هذا الرجل و عمله بل خوفا من أن يظن القراء ومحبوا الرواية أن هته الأعمال التي يقرؤونها ترقى لمصاف الروايات الأدبية العالمية و العربية بل إن قلت أن ما يعرض اليوم يكاد يشبه ما نراه في اسواقنا اليوم من ملابس رديئة قد تكسوا الانسان وتستر عيبه لكن الحقيقة تقول أن هذه الملابس رديئة القماش .
 
سمعت الضجه والتجمهر الحاصل في الجزائر على شخصيه روائيه وعندما سمعتها بحثت عن اسم المتجمهر حوله والحقيقه اول مره اسمع هذا الإسم وقد يكون العيب فيني وليس فيه لأنني لم اقرأ ولم ابحث ..
ونعلم ان هذا الجمهور لم يتجمهر بهذه الطريقه وبهذا الكم من فراغ بل لأنهم قروا له وعرفوه من خلال رواياته في الوقت الذي نحن لانعرفه ونستغرب على عارفيه عرفهم ..
وعلينا ان نعرف ان هناك عقال يقصب العقل وهو من حصل شيء يستاهله لو لم يكن يستاهل ويستحق لما تجمهر حوله المتجمهرون .. نحن لا نعرفه ولم نقرأ له وربما لاتعجبنا روايته لو قرأناها لكنه ليس من حقنا مصادرة حقه فيما يستحق ..
المعروف عن الشعب الجزائري انه مثقف ويقرأ اكثر من غيره من الشعوب ولهذه الحيثيات هو ادرى بمن استحق الاستقبال والتجمهر مرحبا به في محفل ثقافي هام ولن يستشيرنا فيمن يعطي اعجابه ، لهذا لاتجعلوا من انفسكم أوصياء على الناس ..
واكرر من حصل شيء يستاهله ..
 
و عليكم السلام و رحمة الله

في أي تجمع سواء كان ثقافيا أو سياسيا أو غيرهما
نجد إعلامنا " الموهوب " يسلط الضوء على شخصية بذاتها على حساب البقية
عن نفسي لا أعرف مسلم و لم أقرأ له
لكن سمعت عن الضجة الاعلامية حوله في معرض سيلا
يثيرون البلبلة دون أي داعٍ لها ، فقط لتوجيه الرأي العام و قيادة اهتماماته
بما يخدم جهات أخرى
إعلام القرقابو والشيطنة
 
ما اراه هو ان مهازل الفيسبوك قد انتقلت الى معرض الكتاب فأصبح الانجذاب للكتب حسب تاثير صاحبه على مواقع التواصل الاجتماعي لا حسب مضمونه ثم ماذا؟! يضعونهم على الرف حتى يدفنهم الغبار!
الافجع من ذلك ان تكون بورصة الفيسبوك هي من تحدد معيار تصنيف كل ما حولنا فمن رضيت به فاز ومن صدته خاب.
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top