- إنضم
- 24 ديسمبر 2011
- المشاركات
- 24,781
- نقاط التفاعل
- 28,286
- النقاط
- 976
- محل الإقامة
- فار إلى الله
- الجنس
- ذكر
أعيدوا العصا للمعلم كي يستعيد #الشارع بعضاً من أخلاقه.. فالمزابل أصبحت في الأفواه لا في الحاويات.
• هذه العصا كانت كفيلة بأن تجعل تلميذاً في الصف الثاني الإبتدائي يقرأ الجريدة بطلاقة و أن يتقن الإملاء و الكتابة و حفظ جدول الضرب.
• هذه العصا كانت كفيلة أن تجعل التلاميذ يفرون إلى بيوتهم إذا ما لمحوا المعلم من مسافة بعيدة يمشي في الشارع.
• هذه العصا خَرَّجت أطباء و مهندسين و طيارين و ضباطاً.
• علموا أبناءكم أن المعلم هو أبٌ و مُرَبٍّ، و ليس عدوّا.
و لا تكن محامياً و مدافعاً عن ابنك ضد المعلم إن كان ابنك مقصراً أو مخطئاً.
و كما قال الشاعر:
لَا تَحْزَنْ على الصبيانِ إنْ ضُرِبُوْا
الضربُ يَفْنَى وَ يَبْقَى العلمُ و الأدبُ
الضَرْبُ يَنْفعهم و العلمُ يرْفَعُهُمُ
لَوْلاْ المَخَافَةُ مَا قَرأوا و لا كتبُوا
لَوْلاْ المَخَافَةُ كان النّاسُ كـــلهمُ
شِبْهُ الجَمَادِ فَلا عِـــلمٌ و لا أدبٌَ..
• هذه العصا كانت كفيلة بأن تجعل تلميذاً في الصف الثاني الإبتدائي يقرأ الجريدة بطلاقة و أن يتقن الإملاء و الكتابة و حفظ جدول الضرب.
• هذه العصا كانت كفيلة أن تجعل التلاميذ يفرون إلى بيوتهم إذا ما لمحوا المعلم من مسافة بعيدة يمشي في الشارع.
• هذه العصا خَرَّجت أطباء و مهندسين و طيارين و ضباطاً.
• علموا أبناءكم أن المعلم هو أبٌ و مُرَبٍّ، و ليس عدوّا.
و لا تكن محامياً و مدافعاً عن ابنك ضد المعلم إن كان ابنك مقصراً أو مخطئاً.
و كما قال الشاعر:
لَا تَحْزَنْ على الصبيانِ إنْ ضُرِبُوْا
الضربُ يَفْنَى وَ يَبْقَى العلمُ و الأدبُ
الضَرْبُ يَنْفعهم و العلمُ يرْفَعُهُمُ
لَوْلاْ المَخَافَةُ مَا قَرأوا و لا كتبُوا
لَوْلاْ المَخَافَةُ كان النّاسُ كـــلهمُ
شِبْهُ الجَمَادِ فَلا عِـــلمٌ و لا أدبٌَ..