العنصرية المقيتة
ربما امر لم ننتبه له لكنه خطير و قد يكون سببا للتفكك في مجتمعاتنا
عندنا في الجزاير لا تتعلق بالتوجه الديني
لان جل الجزايريين على السنة و مافيش مسيحي او شيعي بننا
و ان كان فهو متخفي و لا يبين توجهه المخالف للعام
لكن العنصرية موجودة بنسبة اقل بسبب لون البشرة
موجودة لكن بنسبة قليلة جدا جدا و سببها بدءا كان نوع من الاستهزاء
ثم كان التنمر ثم كانت العنصرية الغير معلنة في الواقع
لكن وجب محاربتها و التنبيه منها و محاربة كل حامل للوائها مهما كانت مكانته
بالتبليغ و المحاكمات و قص كل نافق او ناعق منحرف شاذ
عن ديننا و عاداتنا و تقاليدنا و قوانيننا ففي الاصل لا فرق بيننا
الا بالعمل الصالح النافع و فقط
نحن هنا نحارب العنصرية و الاستهزاء و التنمر بكل الوانه او اجناسه