انقطعَ العَونُ من أهل الأرض .. [ غَزَّة تُباد ]

لمعانُ الأحداق

:: عضو فعّال ::
أوفياء اللمة
إنضم
12 أفريل 2016
المشاركات
2,763
الحلول المقدمة
3
نقاط التفاعل
6,091
نقاط الجوائز
853
محل الإقامة
الجــزائــر ♡
الجنس
أنثى
آخر نشاط
السلام عليكم و رحمة الله
أهل اللمة الأفاضل
عساكم بخير

وددتُ الحديث عن [
هوان أُمة كاملة ]
فكما تعلمون ..
في هذه الأيام الأخيرة، و
منذ عامين
غزة
ليست مدينة، بل جرح نازف في خاصرة الإنسانية
تُسحق تحت نيران لا ترحم، ويُكتب على وجوه أطفالها
الحزن قبل أن يتعلموا الضحك،
وتغدو المنازل
قبورًا، والطرقات ممرات للدم

إنها إبادة، لا يشوبها شك ولا تخفى عن عين بصيرة
إبادة يتكرر مشهدها يومًا بعد يوم، وسط
صمت دولي يكاد يكون تواطؤًا،
وقلوبٍ
متحجرة لا تحس ولا تبصر
يموت الآلاف، لا فرق بين
طفل وشيخ، بين امرأة ورجل،
فالصواريخ لا تسأل عن الهوية، ولا تميز بين من حمل السلاح ومن حمل رغيف الخبز

===

في أقصى الجنوب الفلسطيني، هناك بقعة من الأرض تُدعى غزة،
كانت يومًا ما مدينة نابضة بالحياة، مزدحمةً بالأطفال الذين يركضون في الأزقة،
بأمهات ينشرن الغسيل على شرفات المنازل،
بضحكة عجوزٍ تستظل تحت شجرة زيتون قديمة...
أما اليوم، فهي
رماد، ركام، صدى صراخ يتردد في الفراغ

غزة اليوم ليست كبقية الأيام
ليست كسائر المدن
إنها الآن
عنوان الإبادة، وصورة مُجسّدة للفناء البشري على يد آلة القتل التي لا تكلّ ولا تملّ
في كل لحظة، يُنتزع فيها قلب من صدر، وتُبتَر فيها أطراف صغارٍ
لم يتجاوزوا الخامسة،
وتُهدَم فيها البيوت على رؤوس ساكنيها،
لا لشيء سوى أنهم وُلدوا هناك،
في بقعة قررت القوى الكبرى
أنها لا تستحق الحياة

في هذه الأيام الأخيرة، يتكثّف الجنون، وتتصاعد المجازر كما لو أنّها سباق مع الزمن
عشرات الآلاف من الأرواح صعدت إلى السماء،
لم تودّع أحدًا، لم تُمنَح فرصة الهرب أو حتى البكاء
أطفال يُسحبون من تحت الأنقاض،
وجوههم مغطاة بالغبار والدم، وأعينهم مفتوحة نحو سماء لا تجيب
أمّهات ينادين أبناءهن في الفراغ، دون ردّ
آباء يحملون جثامين أسرهم على أكتافهم، ولا يجدون قبورًا تليق بهم

تُباد غزة أمام العالم، لا في الخفاء، بل تحت أضواء الكاميرات، وعلى الشاشات،
وبين صفحات الأخبار
الكل يرى، الكل يسمع،
الكل يعرف
ولكن لا أحد يتحرك
كأن
الدم الفلسطيني أرخص من أن يُستحقّ له الغضب،
وكأن الأرواح هناك لا تُقاس بميزان
الإنسانية المعتاد

وما يزيد الوجع وجعًا، أن الجريمة تُبرَّر، والمجزرة تُصوَّر
كحرب عادلة، والمعتدي يُسمّى ضحية،
والضحية تُسلب حتى من حق الحزن
يُساءل الفلسطيني عن
موقفه، عن صموده، عن غضبه،
فيما لا يُساءل القاتل عن
قنابله، عن فسفوره الأبيض، عن تدميره المستمر لكل ما هو حي

لكن ورغم كل ذلك، فإن
غزة لا تنكسر
بل تقف، رغم أنها على ركبتيها
تتنفس، رغم الغبار
تنطق، رغم الحشرجة في الحلق
تقاوم لا بالسلاح فقط، بل بالبقاء، بالحب، بالصلاة، بالدفاتر الصغيرة التي لا تزال تُفتح فوق الحُطام،
بتلك اليد الصغيرة التي ترتفع وسط الأنقاض لتطلب الماء، لا لتستسلم


غزة، رغم الخراب، تُعلّمنا معنى الكرامة
تُظهر لنا كيف يكون الإنسان إنسانًا، حتى وهو يُباد
كيف يكون
الصوت حين يُحاصَر، أعلى من كل قنابل الأرض
كيف يكون الموت حياة، حين يكون في
سبيل الحق

وغزة اليوم لا تطلب الشفقة، بل الشهادة على ما يحدث
لا تريد دموعًا، بل موقفًا

لا تنادي بالنجدة، بل بالحق
فإذا صمت العالم،
فلتكتب الأجيال القادمة أنّ هناك
مدينة صمدت، وسط نارٍ لم تُبقِ ولم تذر،
وقالت "
لا " حين ارتجف الجميع، وماتت واقفة ... كالشجر



- لمعانُ الأحداق -
بكلِّ حُزن وخجل


على قول تميم البرغوثي
[
لما تشوف الشهيد تبقى السلامة خجل، وتبقى عايز تقوله يا أخي آسِف، طب قولي بس أعمل ايه، لو يعني فيها عمل ]

لكم الخط ...
 
ما بيد حيلة علينا الدعاء لهم بالنصر على اليهود الانجاس سنبذل قصارنا جهدنا للدعاء لهم
 
اذا انقطع عون اهل الارض....فعون الله لا ينقطع
غزة لن تباد،ستقاوم،ستصابر،تسطر ملحمة صمود تدهش كل من على الارض
خذلناهم وليس باليد حيلة ..نحن نؤمن انهم ليسوا اموات بل احياء عند ربهم يرزقون

اللهم كن لأهل غزة عونًا ونصيرًا، وارفع عنهم البلاء، وأمدّهم بنصرٍ من عندك.
 
ما بيد حيلة علينا الدعاء لهم بالنصر على اليهود الانجاس سنبذل قصارنا جهدنا للدعاء لهم
ما قلته ينبض صدقًا وحرقة، وحقًّا ما بيدنا حيلة سوى الدعاء، فهو سلاح المؤمن حين تُغلّ الأيدي وتضيق السبل. سنرفع أكفّنا إلى السماء، نبتهل لربّ العرش العظيم أن يفرّج كربهم ويقوّي شوكتهم، وينصرهم على القوم الظالمين. لن نكلّ من الدعاء، ولن نيأس من رحمته، فما خاب من طرق بابه ولجأ إليه. قلوبنا معهم، تسري معهم في ليلهم الدامي، وتبكي لوجعهم، وتفرح إن بان في الأفق بصيص نصر. اللهم اجعل لهم من كل ضيق مخرجًا، ومن كل همّ فرجًا. ربّ إنهم مستضعفون، فارحم ضعفهم وكن عونهم وسندهم


اذا انقطع عون اهل الارض....فعون الله لا ينقطع
غزة لن تباد،ستقاوم،ستصابر،تسطر ملحمة صمود تدهش كل من على الارض
خذلناهم وليس باليد حيلة ..نحن نؤمن انهم ليسوا اموات بل احياء عند ربهم يرزقون

اللهم كن لأهل غزة عونًا ونصيرًا، وارفع عنهم البلاء، وأمدّهم بنصرٍ من عندك.
كلماتك تحمل في طيّاتها يقينًا لا يتزحزح بأن نصر الله آتٍ لا محالة، وأن ما عند الله خير وأبقى
نعم، إن خذلهم الخلق، فلن يخذلهم الخالق، وإن أغلقت الأبواب في وجوههم، فباب السماء مفتوح لا يُغلق. غزة، أرض العزة، لا تعرف الانكسار، تحترق ولا تنطفئ، تنزف ولا تستسلم، تصبر وتصابر، وتكتب في وجه الموت قصيدة حياة

هم لا يُبادون لأنهم متشبثون بالأرض، بالحق، وبالله الذي لا يخذل من لجأ إليه. كل شهيد يسقط هناك، يرفع راية، ويحيي أمّة كادت أن تموت خجلًا من صمتها. لقد خذلناهم بالصمت، بالتخاذل، لكنّ قلوبنا تلهج لهم بالدعاء

اللهم اجعل لهم من كل ضيق فرجًا، ومن كل ألم أملًا. اللهم أمدهم بجند من عندك، وطمئن قلوبهم بنصرك القريب. كن لهم يا الله، فهم لا ناصر لهم سواك
 
و الله أمر مؤسف أننا لا نستطيع عمل أي شيئ من أجلهم
نستطيع فقط الدعاء لهم

يا رب ضاقت عليهم الأرض بما رحبت و ضاقت عليهم أنفسهم
عظُم البلاء و اشتد الكرب و بلغت القلوب الحناجر

اللهم أغث إخواننا اللهم أغث إخواننا
....
 
حسبنا الله ونعم الوكيل
نعجز عن تقديم أبسط الأشياء لهذا الشعب المقاوم
وألتحقت سوريا ربما ستلحقها لبنان ثم مصر والأردن مدام الصمت العربي والامبالاة
الفلسطينين من استشهد فهو في الجنة ومن مزال يقاوم مشروع شهيد ان بقي على قيد الحياة فله أجر مرابط نحن من علينا أن نبكي لعجزنا ومن هول يوم نسأل على ما قدمنا لهم
 
و الله أمر مؤسف أننا لا نستطيع عمل أي شيئ من أجلهم
نستطيع فقط الدعاء لهم

يا رب ضاقت عليهم الأرض بما رحبت و ضاقت عليهم أنفسهم
عظُم البلاء و اشتد الكرب و بلغت القلوب الحناجر

اللهم أغث إخواننا اللهم أغث إخواننا
....
صدقت، إنه لأمر مؤلم أن نقف عاجزين، لا نملك سوى قلوبٍ تنبض حزناً، وألسنةٍ تلهج بالدعاء

نرفع أكفّنا إلى السماء، نستجدي رحمة الله وعدله، أن يفرّج عنهم كربهم ويثبت أقدامهم
يا رب، أنت القادر على ما لا نقدر عليه، فأغثهم بنصرك، واشملهم بعطفك، وكن لهم معيناً ونصيراً
اللهم اجعل من بعد عسرهم يسراً، ومن بعد خوفهم أمناً وسكينة
اللهم اربط على قلوبهم كما ربطت على قلوب أهل الإيمان، ولا تجعلهم وحدهم في مواجهة الطغيان
سنظل ندعو لهم، فالدعاء حياة، والدعاء أمل، والدعاء وعد لا يُخلف إن وافق قلباً خاشعاً


حسبنا الله ونعم الوكيل
نعجز عن تقديم أبسط الأشياء لهذا الشعب المقاوم
وألتحقت سوريا ربما ستلحقها لبنان ثم مصر والأردن مدام الصمت العربي والامبالاة
الفلسطينين من استشهد فهو في الجنة ومن مزال يقاوم مشروع شهيد ان بقي على قيد الحياة فله أجر مرابط نحن من علينا أن نبكي لعجزنا ومن هول يوم نسأل على ما قدمنا لهم

ما أثقل العجز حين يتلبّس القلوب، وما أمرّه على من يحمل ذرة كرامة
إنهم في الميدان يصنعون المجد بالدم، ونحن هنا نكتفي بالبكاء والدعاء، وكأن الصوت وحده يكفي لكسر القيد
التحق بهم الشقيق تلو الشقيق، يُذبح الصمت العربي على أعتاب العار، والعيون لا تجرؤ أن تفتح على الحقيقة
لكنهم هناك، صامدون، بين شهيد ومرابط، باعوا الدنيا واشتروا وعد الله، ففازوا حين خذلناهم
فليخجل الصمت من عنفوانهم، ولتبكِ أرواحنا خجلاً من صبرهم الذي يعانق السماء
سنسأل، نعم، عن كلمات لم نقلها، عن مواقف لم نقفها، عن خوفٍ جعلنا شهوداً على المذبحة
اللهم اجعل لنا في ضعفنا قوة، وفي صمتنا صرخة، وفي دعائنا نصراً نكون به من المعتذرين المقبولين
 
الحل الوحيد لتحريرها هو بقصف معبر رفح وقصف مصر حتى لا تقدم المساعدات لليهود
 
الحل الوحيد لتحريرها هو بقصف معبر رفح وقصف مصر حتى لا تقدم المساعدات لليهود
تحرير فلسطين لا يكون بتوسيع رقعة النار في الجسد العربي،
بل بتوجيهها نحو الاحتلال الغاصب. فليس كل من قصّر خائن، ولا كل من عجز عدو
الحِلم في الملمات قوة، وتجنب الفتنة في زمن الضعف شجاعة
العدو واضح لا يحتاج إلى اجتهاد في تعريفه، وتحويل سهام الغضب نحو الأشقاء لا يصنع نصرًا،
بل يطعن روح القضية
طريق التحرير لا يُعبَّد بالدم العربي، بل بالتكاثف والصبر والبصيرة
إننا بحاجة إلى وعي لا ينخدع بالشعارات، بل يُميّز بين الخصم الحقيقي ومن تاه عنه السبيل
 
لا حول ولا قوة الا بالله
وكم هو محزن وكم هو صادم ما اصاب الامة الاسلامية من ضعف و ذل وهوان
والله ما علينا الا بالدعاء لهم وهذا اضعف الايمان وهذا ما نقدرعليه لهم

ولكن تذكروا اخواني اخواتي انهم مسلمون مؤمنون ومجاهدون و سيصبرون مهما تعرضو للقتل والابادة وكلما قتل منهم عدد سيخرج الله عددا اخر يخلفه وسينتصرون يوما ما و هذا ما وعد الرحمن و وعد الله حق.
 
لا حول ولا قوة الا بالله
وكم هو محزن وكم هو صادم ما اصاب الامة الاسلامية من ضعف و ذل وهوان
والله ما علينا الا بالدعاء لهم وهذا اضعف الايمان وهذا ما نقدرعليه لهم

ولكن تذكروا اخواني اخواتي انهم مسلمون مؤمنون ومجاهدون و سيصبرون مهما تعرضو للقتل والابادة وكلما قتل منهم عدد سيخرج الله عددا اخر يخلفه وسينتصرون يوما ما و هذا ما وعد الرحمن و وعد الله حق.
تسقط الكلمات خجلى أمام هول ما أصاب أمتنا، وتضيق الحروف عن حمل أوجاعها المتراكمة،
فكم هو مؤلم هذا الواقع المليء بالخذلان والشتات
نرى في عيون إخوتنا المكلومين وهج الإيمان، رغم الدمار والدماء
ونشهد في صبرهم صلابة الجبال، وهم يواجهون بأرواحهم الطاهرة آلة البغي والعدوان
إنه زمن التمحيص، زمن تصفو فيه الصفوف ويُرفع فيه الصادقون،
أولئك الذين باعوا الدنيا رخيصة ليشتروا رضا الله وعز الآخرة
وإن طالت ليالي الظلم، فإن فجراً يتشكل في رحم المحنة، وإن تأخر النصر، فهو آتٍ بوعد من لا يُخلف الميعاد

كل شهيد يرتقي، هو نداء للحياة في أمة لم تمت، وكل صرخة مظلوم توقظ الضمائر وإن طال سباتها
هؤلاء المجاهدون لا يُهزمون بقوة السلاح، بل تُهزم أمامهم معاني الجبن والتواطؤ والخنوع
يقتلون، فينبت من دمائهم أمل جديد
وإننا، وإن عجزنا عن نصرتهم بأيدينا، فلن نبخل بالدعاء، ولا بصوت يهمس لله أن أفرغ عليهم صبراً
لندعُ لهم في الأسحار، ونُحيِ فينا صدق الانتماء، ونتطهّر من لامبالاة قتلت فينا الحمية والغيرة

ما زالت هذه الأمة بخير، مادام فيها من يؤمن، ومن يدعو
وتلك سُنن الله، أن بعد كل محنة تمكين، وبعد كل ضعف عزة، وبعد كل صبر نصر
وإنا على يقين أن في الأفق فجرًا، وأن وعد الله آتٍ لا ريب فيه
 
والله كنت نشوف وش صاري ونبكي قلبي وجعني 💔💔💔
ماتلقى ماتقول من غير الدعاء 😞
اللهم انصرهم واربط على قلوبهم
اللهم زلزل الارض تحت أقدام المحتل الغاصب
 
اخر المعلومات ان دولة قطر دفعت اموالا حتى تمنع مصر من اي وساطة
و الله شي عظيم يقع لاخواننا في غزة
اشبه بيوم القيامة و الحشر
ربي يفرج كربتهم
 
ماذا سيفعل التظاهر والمسيرات؟!
تبرئة النفس أمام الله من العجز والسكوت:
قال ﷺ«من لم يهتم لأمر المسلمين فليس منهم» حتى الرسول يتبرأ منهم عالجوا هذا الحديث جيدا مع انفسكم وقال ﷺ «لهدم الكعبة اهون عند الله من ان يسفك دم امرئ مسلم» سيحاسب كل احد لم ينشر لم يتحدث لم يتذكر اخوانه في عز كربهم
الأقصى ملك المسلمين جميعا:
أغبى الناس من يقول الله ينصرهم ونسي ان النصر للأمة جمعاء ﷽«سبحان الذي أسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام الى المسجد الاقصى الذي باركنا حوله» الارض التي تطأها قدم الرسول ﷺ تعنينا جميعا وتعتبر امانة في اعناقنا من جيل الى جيل وفي ذلك قول الله عزوجل ﷽«يا أيها الذين آمنوا لا تخونوا الله والرسول وتخونوا أماناتكم وانتم تعلمون»
المساندة النفسية لأهل غزه:
مايوجع اهل غزه ويزيدهم قهرا بل القهر نفسه والذي هو اقوى من الصواريخ خـــــــيـــــــانة المسلمين وعلى السنتهم بأنفسهم يقولون لكم تحدثوا عنا فقط لنحس اننا منكم وفيكم واننا ابناء امة واحدة
يكفي ان تكون إنسانا لا مسلما:
ونرى ذلك في مسيرات الكفار الملحدين لنصرة الحق ولكن لم تنعدم انسانيتهم عكسنا نحن منذ بداية الحر.ب لم يتوقفوا يوما عن التظاهر
مدى تأثير المسيرات:
رأينا هذا في ثورتنا لا تنسوا ان بدايتها كانت مسيرات للطلاب واضرابات وهذا ما جعل زيادة الضغط على المجتمع الدولي والضغط على الحكومات لفتح المعابر
ماذانريد:
*مناصرة الحق والوقوف بجانب حركة حمااس وكذا الغزيين
*الدعوة لفتح المعابر وادخال المساعدات
*الدعوة لوقف تهجير الفلسطنيين
*الدعوة لوقف تطبيع العلاقات مع امريكا (لماذا قلت تطبيع بطبيعة الحال لان امريكا هي الداعم الاول للحر.ب او بالأحرى هي من تحارب)
نتمنى من العقول الراشدة ولمن بقي لهم ضمير ان تلبي النداء ومافي القلب أعظم وذلك أضعف الإيمان والسلام عليكم
اواكم الله
ثبتكم الله
ايدكم الله نصركم الله
كما قال رسول الله عليه افضل الصلاة والسلام 1000020050.jpg
 
والله كنت نشوف وش صاري ونبكي قلبي وجعني 💔💔💔
ماتلقى ماتقول من غير الدعاء 😞
اللهم انصرهم واربط على قلوبهم
اللهم زلزل الارض تحت أقدام المحتل الغاصب

إن القلب ليحزن، وإن العين لتدمع
الدموع التي تذرفها العيون، ترجمان لقلوب امتلأت وجعاً وحرقة لما نراه من مآسٍ يشيب لها الوليد
نشاهد ما يجري وكأن أنفاسنا تُختنق،
ولا نجد ما نُواسي به أنفسنا سوى الدعاء، فهو لُغة العاجزين وأمل المؤمنين

اللهم إنهم عبادك المستضعفون، فكن لهم عونًا ونصيرًا
 
اخر المعلومات ان دولة قطر دفعت اموالا حتى تمنع مصر من اي وساطة
و الله شي عظيم يقع لاخواننا في غزة
اشبه بيوم القيامة و الحشر
ربي يفرج كربتهم
كأن الأرض ضاقت عليهم بما رحبت، وكأن أنفاسهم محاصَرة بين نيران القهر وخذلان الأقربين
أن تُباع القضايا في أسواق السياسة، أن تُمنَع الوساطات، ويُباع الصمت بثمن
بينما يُذبَح الأبرياء وتُسفك دماء الطهر في غزة، تلك خيانة لا يبررها شيء

كم باتت الأخبار تقبض القلوب وتدمع العيون، وكم صار الظلم ثقيلاً، حتى باتت أرواحنا تنوء بما تسمع وترى
غزة اليوم تعيش كأنها في يوم من أيام الحساب فعلا
الدمار يملأ الأفق، والموت يتربّص بالأطفال، أصوات استغاثة تصعد إلى السماء، ولا حياة لمن تنادي
لكن عزاؤنا في ربٍّ لا يُغلق بابه، ولا يُردّ من دعاه، هو القوي إذا خارت القوى، وهو النصير حين يُخذَل المؤمنون
اللهم فرّج كربهم، وأزل غمّهم، وكن لهم معينًا حين قلّ المعين، وسنّدًا حين تكسّرت كل الأكتاف
 
ماذا سيفعل التظاهر والمسيرات؟!
تبرئة النفس أمام الله من العجز والسكوت:
قال ﷺ«من لم يهتم لأمر المسلمين فليس منهم» حتى الرسول يتبرأ منهم عالجوا هذا الحديث جيدا مع انفسكم وقال ﷺ «لهدم الكعبة اهون عند الله من ان يسفك دم امرئ مسلم» سيحاسب كل احد لم ينشر لم يتحدث لم يتذكر اخوانه في عز كربهم
الأقصى ملك المسلمين جميعا:
أغبى الناس من يقول الله ينصرهم ونسي ان النصر للأمة جمعاء ﷽«سبحان الذي أسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام الى المسجد الاقصى الذي باركنا حوله» الارض التي تطأها قدم الرسول ﷺ تعنينا جميعا وتعتبر امانة في اعناقنا من جيل الى جيل وفي ذلك قول الله عزوجل ﷽«يا أيها الذين آمنوا لا تخونوا الله والرسول وتخونوا أماناتكم وانتم تعلمون»
المساندة النفسية لأهل غزه:
مايوجع اهل غزه ويزيدهم قهرا بل القهر نفسه والذي هو اقوى من الصواريخ خـــــــيـــــــانة المسلمين وعلى السنتهم بأنفسهم يقولون لكم تحدثوا عنا فقط لنحس اننا منكم وفيكم واننا ابناء امة واحدة
يكفي ان تكون إنسانا لا مسلما:
ونرى ذلك في مسيرات الكفار الملحدين لنصرة الحق ولكن لم تنعدم انسانيتهم عكسنا نحن منذ بداية الحر.ب لم يتوقفوا يوما عن التظاهر
مدى تأثير المسيرات:
رأينا هذا في ثورتنا لا تنسوا ان بدايتها كانت مسيرات للطلاب واضرابات وهذا ما جعل زيادة الضغط على المجتمع الدولي والضغط على الحكومات لفتح المعابر
ماذانريد:
*مناصرة الحق والوقوف بجانب حركة حمااس وكذا الغزيين
*الدعوة لفتح المعابر وادخال المساعدات
*الدعوة لوقف تهجير الفلسطنيين
*الدعوة لوقف تطبيع العلاقات مع امريكا (لماذا قلت تطبيع بطبيعة الحال لان امريكا هي الداعم الاول للحر.ب او بالأحرى هي من تحارب)
نتمنى من العقول الراشدة ولمن بقي لهم ضمير ان تلبي النداء ومافي القلب أعظم وذلك أضعف الإيمان والسلام عليكم
اواكم الله
ثبتكم الله
ايدكم الله نصركم الله
كما قال رسول الله عليه افضل الصلاة والسلام مشاهدة المرفق 170764
صوتٍ ينبثق من أعماق قلبٍ مفجوع، ومشاعرٍ مشبعةٍ بالقهر
رجفة في صدر الأمة، صرخة من رحم الألم، ونداء ينضح بالغيرة على دينٍ وأرضٍ وشعبٍ يموتون ببطءٍ تحت وطأة الخذلان

نعم، ما جدوى التظاهر؟ سؤال يطرحه البعيدون عن الوجع، الغافلون عن أثر الكلمة، غير المُدركين أنّ أضعف الإيمان موقف، وأن أقلّ النصرة كلمة، وأنّ أوّل خطوات النصر أن لا ننسى! أن لا نصمت!

التظاهر - وإن بدا في أعين العاجزين فعلاً بلا جدوى - هو شهادة حياة للأمّة، هو إثبات على أنّ القلوب ما زالت تخفق لأجل المظلوم، وأنّ الأرواح ما زالت تأبى أن تُسلّم لواقع الظلم كأنه قدر
إنّه إعلان براءة، وصوت لا يُمكن كتمه في وجه طوفان القتل والتشريد

كيف لا نتحرّك ولو بأقل القليل، ونحن نعلم أنّ الصمت خيانة، وأنّ الوقوف متفرجين جريمة؟ إنّ المسجد الأقصى ليس شأناً محلياً، وليس ملكاً لأحد دون أحد، بل هو عهدٌ مع الله، ووديعة في أعناق المسلمين، من ضيّعها فقد خان الأمانة، ومن نسيها فقد سلخ نفسه من روح الأمة
ما يُكابد أهل غزة ليس فقط قصفاً وناراً، بل وجع الخذلان، وغصّة الصمت! هم لا يطلبون منا سلاحاً ولا مالاً، بل كلمة، موقفاً، صورة، مسيرة، إحساساً يُشعرهم أنهم ليسوا وحدهم في معركتهم، بل في قلب الأمة، في وعيها، في وجدانها

أليس من العار أن يقف الكافر لنصرة المظلوم، ويخجل المسلم من رفع صوته؟ أليس من الخزي أن نرى مسيرات في شوارع الغرب، بينما نبرر سكوتنا في بلاد الإسلام بحججٍ واهية؟

لقد رأينا في التاريخ القريب كيف هزّت المسيرات عروش الظالمين، وكيف كانت الكلمات الطلقة الأولى في وجه الطغيان
إنّ النصرة اليوم ليست ترفاً، بل فرض عين على كل من شهد وسمع وعلم
أن تنصر غزة، أن ترفض التطبيع، أن ترفع صوتك، هذا هو جهادك إن كنت عاجزاً عن غيره

أرض القدس تنزف وحيدة، غزة تواجه العالم وحدها
أما آن للقلوب أن تنتفض، وللألسنة أن تصدح، وللأقدام أن تتحرك؟!
تظاهر، انشر، تحدّث، ابكِ، وادعُ، قاطع، ولو بالقلب فذاك أضعف الإيمان، لكن إيّاك أن تكون ميتًا على قيد الحياة، تتفرج على المجازر كأنها أفلام عابرة، لا توقظ فيك وجعًا ولا تستثير فيك نخوة

لنكن أهلًا لأمانة الإسلام، وإلا، فلنعتذر للتاريخ، لأننا لم نكن على قدره

وما في القلب أعظم

====

[ @♡كارينا♡ رجع لونك برتقالي - بصحتك التشيني ختي - هيا وليتي تكتبي المشاركات بالبرتقالي 😂 ]
 
اي خط هذا الذي تركته أخيتي وقد قلت كل الكلام
ما باليد حياة سوى الدعاء لهم ولهم ربي كريم حنين
ونحن سنعيش دوما ملطخين بدمائهم وعروبتنا سأبقى ملوثه بالعار
كل العرب سيسألون غدا عنهم
الله يمهل و لايهمل فحسبنا الله و نعم الوكيل
اكرر دوما لغزة رب يحميها
أحيانا اتسائل ع هذا الصمت وهذا البرود وأقول هل خافو ان تقوم القيامة ان هم ساعدوهم ام انهم جبناء لاغير ولا أحد يستحق منهم شرف الاستشهاد سوى الغزاويين الصامدين
ماعدت اتحمل صورهم وصدى صراخهم فيارب انصرهم وان كانت القيامة بنصرهم فأقم قيامتك يالله فالعرب قد استابحو عرض اختهم
 
أمة عربية يكسوها الهوان والخدلان اتجاه غزة العزة ... فلا ينتظر منها نصرتها

ولا حول ولا قوة إلا بالله​
 
العودة
Top