اقدم لكم اصدقائي المزيد من الصور لمدينة دمشق مع بعض الحلويات والمأكولات والاماكن الاثرية
..وقصيدة جميلة للراحل نزار قباني يقبل بمعانيهامدينة دمشق ..
هذه مدينة دمشق من اعالي جبل قاسيون
هذي دمشقُ.. وهذي الكأسُ والرّاحُ إنّي أحبُّ... وبعـضُ الحـبِّ ذبّاحُ
اما هذا فهو الجامع الاموي الدمشقي ونلاحظ العمارات الاثرية من جهة اخرى
أنا الدمشقيُّ.. لو شرحتمُ جسدي لسـالَ منهُ عناقيـدٌ.. وتفـّاحُ
وهذه دمشق الحديثة المحدثة
و لوفتحـتُم شراييني بمديتكـم سمعتمُ في دمي أصواتَ من راحوا
الحلويات الدمشقية وشكلها الرائع
زراعةُ القلبِ.. تشفيبعضَ من عشقوا وما لقلـبي –إذا أحببـتُ- جـرّاحُ
لا داعي للشرح اكثر
مآذنُ الشّـامِ تبكـي إذتعانقـني و للمـآذنِ.. كالأشجارِ.. أرواحُ
هذه المحلاية وتتكون من الحليب والعديد من المواد الاخرى
للياسمـينِ حقـوقٌ في منازلنـا.. وقطّةُ البيتِ تغفو حيثُ ترتـاحُ
هذه البوظة الدمشقية ....تقدم كثيرا في الاعراس
طاحونةُ البنِّ جزءٌ من طفولتنـا فكيفَ أنسى؟وعطرُ الهيلِ فوّاحُ
حلاوة بالجبن شهية بالصيف
هذا مكانُ "أبي المعتزِّ".. منتظرٌ ووجهُ "فائزةٍ" حلوٌ ولمـاحُ
هذه الكبة النية وتتكون من البرغل واللحم
هنا جذوري.. هنا قلبي... هنا لغـتي فكيفَ أوضحُ؟ هل في العشقِ إيضاحُ؟
اما هذا فأحد فنادق دمشق التي اتمنى ان تستضيف كل من يقرأ هذا الموضوع
كم من دمشقيةٍ باعـت أسـاورَها حتّى أغازلها... والشعـرُ مفتـاحُ
أتيتُ ياشجرَ الصفصافِ معتذراً فهل تسامحُ هيفاءٌ ..ووضّـاحُ؟
خمسونَ عاماً.. وأجزائيمبعثرةٌ.. فوقَ المحيطِ.. وما في الأفقِ مصباحُ
تقاذفتني بحـارٌ لا ضفـافَلها.. وطاردتني شيـاطينٌ وأشبـاحُ
أقاتلُ القبحَ في شعري وفي أدبي حتى يفتّـحَنوّارٌ... وقـدّاحُ
ما للعروبـةِ تبدو مثلَ أرملةٍ؟ أليسَ في كتبِ التاريخِأفراحُ؟
والشعرُ.. ماذا سيبقى من أصالتهِ؟ إذا تولاهُ نصَّـابٌ ... ومـدّاحُ؟
وكيفَ نكتبُ والأقفالُ في فمنا؟ وكلُّ ثانيـةٍ يأتيـك سـفّاحُ؟
حملت شعريعلى ظهري فأتعبني ماذا من الشعرِ يبقى حينَ يرتاحُ؟
طبعا اصدقائي القصيدة باللون الاحمر
مع التحيات
..وقصيدة جميلة للراحل نزار قباني يقبل بمعانيهامدينة دمشق ..
هذه مدينة دمشق من اعالي جبل قاسيون
هذي دمشقُ.. وهذي الكأسُ والرّاحُ إنّي أحبُّ... وبعـضُ الحـبِّ ذبّاحُ
اما هذا فهو الجامع الاموي الدمشقي ونلاحظ العمارات الاثرية من جهة اخرى
أنا الدمشقيُّ.. لو شرحتمُ جسدي لسـالَ منهُ عناقيـدٌ.. وتفـّاحُ
وهذه دمشق الحديثة المحدثة
و لوفتحـتُم شراييني بمديتكـم سمعتمُ في دمي أصواتَ من راحوا
الحلويات الدمشقية وشكلها الرائع
زراعةُ القلبِ.. تشفيبعضَ من عشقوا وما لقلـبي –إذا أحببـتُ- جـرّاحُ
لا داعي للشرح اكثر
مآذنُ الشّـامِ تبكـي إذتعانقـني و للمـآذنِ.. كالأشجارِ.. أرواحُ
هذه المحلاية وتتكون من الحليب والعديد من المواد الاخرى
للياسمـينِ حقـوقٌ في منازلنـا.. وقطّةُ البيتِ تغفو حيثُ ترتـاحُ
هذه البوظة الدمشقية ....تقدم كثيرا في الاعراس
طاحونةُ البنِّ جزءٌ من طفولتنـا فكيفَ أنسى؟وعطرُ الهيلِ فوّاحُ
حلاوة بالجبن شهية بالصيف
هذا مكانُ "أبي المعتزِّ".. منتظرٌ ووجهُ "فائزةٍ" حلوٌ ولمـاحُ
هذه الكبة النية وتتكون من البرغل واللحم
هنا جذوري.. هنا قلبي... هنا لغـتي فكيفَ أوضحُ؟ هل في العشقِ إيضاحُ؟
اما هذا فأحد فنادق دمشق التي اتمنى ان تستضيف كل من يقرأ هذا الموضوع
كم من دمشقيةٍ باعـت أسـاورَها حتّى أغازلها... والشعـرُ مفتـاحُ
أتيتُ ياشجرَ الصفصافِ معتذراً فهل تسامحُ هيفاءٌ ..ووضّـاحُ؟
خمسونَ عاماً.. وأجزائيمبعثرةٌ.. فوقَ المحيطِ.. وما في الأفقِ مصباحُ
تقاذفتني بحـارٌ لا ضفـافَلها.. وطاردتني شيـاطينٌ وأشبـاحُ
أقاتلُ القبحَ في شعري وفي أدبي حتى يفتّـحَنوّارٌ... وقـدّاحُ
ما للعروبـةِ تبدو مثلَ أرملةٍ؟ أليسَ في كتبِ التاريخِأفراحُ؟
والشعرُ.. ماذا سيبقى من أصالتهِ؟ إذا تولاهُ نصَّـابٌ ... ومـدّاحُ؟
وكيفَ نكتبُ والأقفالُ في فمنا؟ وكلُّ ثانيـةٍ يأتيـك سـفّاحُ؟
حملت شعريعلى ظهري فأتعبني ماذا من الشعرِ يبقى حينَ يرتاحُ؟
طبعا اصدقائي القصيدة باللون الاحمر
مع التحيات