الامل المستفيض
:: عضو مُشارك ::
- إنضم
- 24 ديسمبر 2007
- المشاركات
- 278
- نقاط التفاعل
- 2
- النقاط
- 7
العنوان .. مكتب من ثنايا الكلمات ....
السلام .. قلعة من بقية النسيان ....
الانسان .. سراب من شظايا الالالهام ....
العنوان صباح من عودة الحلم للسلامات ...
السلام ما بقي من صولة الوجدان ...
السلام شمعة من نور الاحلام ...
نقلب دفتر الدكريات عن مستوى الحنين الينا
لم أعد كما كنت بين أسمائنا
لم أعد أسقي زهرة النسيان في منبتي في الصباحات
ولم ألملم بقية القصيدة في مسمع الملاك هنا
لقد صار الكلام عابرا الى بقايا الانتماء
أنني هنا ......
أزرع فصول ايامك في فكر اللحظات
وأكمل حكاية الصباح والمساء في يومك
و أعلم الفؤاد كيف أنت و الابتسامات
كي يكفيننا الليل لبقيةن انلابتنسامة
فنبحث عن شكل البشر والموجود هنا
وعن زهرة الروح في الأرجاء
فلا نجد في نهاية الحلم سوى ابتسامتك في الصباحات
أنني هنا ...
فهدا يعني صحة الكلمة في قلب القصيدة
يعني جوهر الهوى في الوجدان ..
يعني وجود الحياة في الانسان ..
مادا أفعل بليل القصيدة لولاك
وبم نكمل اخر السطر في جملة السؤال والجواب
بمادا نعيش بقيتنا في الاحلام
وعما نبحث في بقايا الأوهام
أنت .....
أنت يا سيدتي بقية السطر في قصيدة شاعرنا
أنت وهم الأحلام في شطرالهامنا
معنى السلام في كلامنا
وصوت الوجود في أصواتنا أنت ..
فهل ترضيك عتبة البداية في أيامنا
و نهاية الفكر في ليلنا ....
..........؟؟؟؟؟
فهل رضيت عن جمال الحلم في سموك
وعن روعة الانسان في قبلتي
........
لا نعرف ثناء الحياة بعض الحين من وحدتي
بعد أن نسلم مفتاح الجلوس الى صاحب الجلالة
ونكمل مسيرة الهيام في جهلك عنا
.......
يكفينا من حياتنا أننا نهوى
بعض القليل من جمال سلامك يكفينا
يكفينا لبقية الحرف والكلمات
.....
لا تستطيع اللغة أن تلملم روعتها عنك
لولا جمال الكون في قلب العاشق الاخر هناك
أنا هناك دوما
أبحث عن عودة الروح بعد حين من ادنك عن النسيان
لن تفهمي القصيدة بعد حين من كتابتها
كما انني لست أفهم مغزى القلم في الكتابات
لكنني أحب غموض البداية والنهاية
كحياتي في أحجية الوجدان أيضا
كل شيء يسأل عن كل شيء
إلا أنت ...
كل اللحظات تسأل عنك
وجميع الدكريات تتنحني لدكراك
فهل ترضيك عتبة الايام في أيامنا ..
.... ؟؟؟؟؟؟؟
هل ترضيك
حبيبتي .....
السلام .. قلعة من بقية النسيان ....
الانسان .. سراب من شظايا الالالهام ....
العنوان صباح من عودة الحلم للسلامات ...
السلام ما بقي من صولة الوجدان ...
السلام شمعة من نور الاحلام ...
نقلب دفتر الدكريات عن مستوى الحنين الينا
لم أعد كما كنت بين أسمائنا
لم أعد أسقي زهرة النسيان في منبتي في الصباحات
ولم ألملم بقية القصيدة في مسمع الملاك هنا
لقد صار الكلام عابرا الى بقايا الانتماء
أنني هنا ......
أزرع فصول ايامك في فكر اللحظات
وأكمل حكاية الصباح والمساء في يومك
و أعلم الفؤاد كيف أنت و الابتسامات
كي يكفيننا الليل لبقيةن انلابتنسامة
فنبحث عن شكل البشر والموجود هنا
وعن زهرة الروح في الأرجاء
فلا نجد في نهاية الحلم سوى ابتسامتك في الصباحات
أنني هنا ...
فهدا يعني صحة الكلمة في قلب القصيدة
يعني جوهر الهوى في الوجدان ..
يعني وجود الحياة في الانسان ..
مادا أفعل بليل القصيدة لولاك
وبم نكمل اخر السطر في جملة السؤال والجواب
بمادا نعيش بقيتنا في الاحلام
وعما نبحث في بقايا الأوهام
أنت .....
أنت يا سيدتي بقية السطر في قصيدة شاعرنا
أنت وهم الأحلام في شطرالهامنا
معنى السلام في كلامنا
وصوت الوجود في أصواتنا أنت ..
فهل ترضيك عتبة البداية في أيامنا
و نهاية الفكر في ليلنا ....
..........؟؟؟؟؟
فهل رضيت عن جمال الحلم في سموك
وعن روعة الانسان في قبلتي
........
لا نعرف ثناء الحياة بعض الحين من وحدتي
بعد أن نسلم مفتاح الجلوس الى صاحب الجلالة
ونكمل مسيرة الهيام في جهلك عنا
.......
يكفينا من حياتنا أننا نهوى
بعض القليل من جمال سلامك يكفينا
يكفينا لبقية الحرف والكلمات
.....
لا تستطيع اللغة أن تلملم روعتها عنك
لولا جمال الكون في قلب العاشق الاخر هناك
أنا هناك دوما
أبحث عن عودة الروح بعد حين من ادنك عن النسيان
لن تفهمي القصيدة بعد حين من كتابتها
كما انني لست أفهم مغزى القلم في الكتابات
لكنني أحب غموض البداية والنهاية
كحياتي في أحجية الوجدان أيضا
كل شيء يسأل عن كل شيء
إلا أنت ...
كل اللحظات تسأل عنك
وجميع الدكريات تتنحني لدكراك
فهل ترضيك عتبة الايام في أيامنا ..
.... ؟؟؟؟؟؟؟
هل ترضيك
حبيبتي .....
