لا أريد أن أرى دمعتكِ..تتقاذفها الألسن...لا أريد أن أرى صدق مشاعركِ بين أقلام لا تكتب الحقيقة, أن مشاعرنا تجاه أحبائنا صادقة....لا أريد مزيدا من البكاء ..مزيدا من ألاه و العتاب...لا أريد أن أعيش وحيدا في الألم و أنتِ بعيدة عني تشاطرنني الألم....أريد أن أصل إليكِ متلهفا...عاشقا...متيما...أن رضيتِ....
أريد أن أراكِ ضاحكة...مبتسما تغركِ برقا من الابتسامات...و بحر عيناكِ عسليتين ..تكفيني...لوجدي في عالمي
سيدتي...نساء العالم لا يبكون ...نساء العالم كلهم من اجل انو تتهم يقاومون الحب ..من اجل الحب...
ساريكي روعتي
حرقتي
مهجتي
ألمي
غمي
تألمي
في أروع أجمل............. أحسن....... توسلاته العشقية....إن شئت
إن رغبت...إن وددت....
يا نساء العالم اتحدن من اجل ابتسامة واحدة.. مشرقة.. مدوية... معجزة....
فالحب لا يحلو إلا بالنصف الثاني.....
المقطع الثاني
سأكتب دوما لأجلكِ...
لأجل كل من عشق الأمل ..
لكل عصفور اشتاق للطيران في عنفوان شبابه...
سأكتب ..و اكتب للكتابة حتى لا تعود الذاكرة الحب و المعرفة عذراء...
في حياء امرر كلماتي...
كلي رغم ليلي ....أبدو سعيد
هكذا بدأت القصة...برسالات مشفرة ......تلتها ردود ...و ردود...و في كل رد ....تتستر الكلمات على نفسها و تلتوي بين الحبر و الورق....حروف الكلمات تتوارى لكي تخفي حشمتها...في كل رد تزداد الأنفاس اشتياقا لصاحبة الأمر....كل الردود كانت واضحة لأنها غامضة مبهمة....رقم شفرتها سري و عقدة وريدها قلبي ...قلمي...ورقتي......اعلم جيدا أن رسائلي اليومية عبر الأثير قرئت في العلن و السر....
المعنية بالأمر ...اكتشفت أخيرا أنها تقرؤها يوميا و في ساعات متأخرة من الليل.....أفكار رأسها منتفخة ...لدرجة لا تقوى على التعبير في جملة مفيدة....اعتبرتها خطيرة.....كلمة احبك.......
سيدتي....و حتى و أنتِ تجالسن ليلكِ.......أمام الكومبيوتر.......فإحساسي يحوم غرفتكِ........معلق في مصباح وسادتكِ....
سالت نفسي...من تكون ...من قبيلة هي ....من أي بلد ...من فرنسا ...لا ....من ألمانيا ...لا...من وطني ....
التفت جانبا و وجدت شخصا يلاحقني........يريد معرفة الآنسة.......تجاهلته....أيقنت انه يريد معرفتها من باب التطفل ليس إلا....لذلك ...تركت...فرصة....لفؤادي ان يعرفها لوحده.......لسبب بسيط أنها تريد علاقة سرية..
مرض المتطفل كثيرا ........و أشفقت عليه.بابتسامة عريضة.....دون أن اظهر وجه حبيبتي....لأنها كانت مبتسمة و أنا أغار كثيرا.................مشكلتي أني و هي .................قصة لانهاية.
أريد أن أراكِ ضاحكة...مبتسما تغركِ برقا من الابتسامات...و بحر عيناكِ عسليتين ..تكفيني...لوجدي في عالمي
سيدتي...نساء العالم لا يبكون ...نساء العالم كلهم من اجل انو تتهم يقاومون الحب ..من اجل الحب...
ساريكي روعتي
حرقتي
مهجتي
ألمي
غمي
تألمي
في أروع أجمل............. أحسن....... توسلاته العشقية....إن شئت
إن رغبت...إن وددت....
يا نساء العالم اتحدن من اجل ابتسامة واحدة.. مشرقة.. مدوية... معجزة....
فالحب لا يحلو إلا بالنصف الثاني.....
المقطع الثاني
سأكتب دوما لأجلكِ...
لأجل كل من عشق الأمل ..
لكل عصفور اشتاق للطيران في عنفوان شبابه...
سأكتب ..و اكتب للكتابة حتى لا تعود الذاكرة الحب و المعرفة عذراء...
في حياء امرر كلماتي...
كلي رغم ليلي ....أبدو سعيد
هكذا بدأت القصة...برسالات مشفرة ......تلتها ردود ...و ردود...و في كل رد ....تتستر الكلمات على نفسها و تلتوي بين الحبر و الورق....حروف الكلمات تتوارى لكي تخفي حشمتها...في كل رد تزداد الأنفاس اشتياقا لصاحبة الأمر....كل الردود كانت واضحة لأنها غامضة مبهمة....رقم شفرتها سري و عقدة وريدها قلبي ...قلمي...ورقتي......اعلم جيدا أن رسائلي اليومية عبر الأثير قرئت في العلن و السر....
المعنية بالأمر ...اكتشفت أخيرا أنها تقرؤها يوميا و في ساعات متأخرة من الليل.....أفكار رأسها منتفخة ...لدرجة لا تقوى على التعبير في جملة مفيدة....اعتبرتها خطيرة.....كلمة احبك.......
سيدتي....و حتى و أنتِ تجالسن ليلكِ.......أمام الكومبيوتر.......فإحساسي يحوم غرفتكِ........معلق في مصباح وسادتكِ....
سالت نفسي...من تكون ...من قبيلة هي ....من أي بلد ...من فرنسا ...لا ....من ألمانيا ...لا...من وطني ....
التفت جانبا و وجدت شخصا يلاحقني........يريد معرفة الآنسة.......تجاهلته....أيقنت انه يريد معرفتها من باب التطفل ليس إلا....لذلك ...تركت...فرصة....لفؤادي ان يعرفها لوحده.......لسبب بسيط أنها تريد علاقة سرية..
مرض المتطفل كثيرا ........و أشفقت عليه.بابتسامة عريضة.....دون أن اظهر وجه حبيبتي....لأنها كانت مبتسمة و أنا أغار كثيرا.................مشكلتي أني و هي .................قصة لانهاية.