hakim4algeria
:: عضو مُشارك ::
- إنضم
- 7 أوت 2006
- المشاركات
- 144
- نقاط التفاعل
- 0
- النقاط
- 6
- العمر
- 50
اولا قبل ان اطرح موضوع اليوم ارجو من اخواني واخواتي المشاركة في الموضوع بالمناقشة الثرية لا بالردود الكلاسكية فانا لا اريد شكرا على الموضوع موفق ...و...الخ.
اريد مشاركة جدية .
سنتناول معا قضية مهمة وهي قضية الشباب وما نلاحظه من تدهور في حالته على العموم
فمن هو من المسئول ؟
هذه حلقة موجه بالأساس إلى الشباب من أبناء هذه الأمة المحمدية أمة ولدت وترعرعت نشأت في كنف باريها وعلى سنة نبيها الهادي صلوات ربي وسلامه عليه
قال صلى الله عليه وسلم
فكل مولود يولد على الفطرة فأبواه يهودانه أو يمجسانه أو ينصرانه
هذه عدة تساؤلات أوجهها للشباب وللشباب فقط ولا يعني كلامي هذا إن المشاركة للشباب فقط لأننا لا يمكن أن نستغني عن أخواتنا المشاركات بإدلاء دلوهم هنا
الشباب إلى أين هم ذاهبون؟
وإلى أي مدى سيصلون؟
ومن السبب؟
أهو من فراغ قد ضاق بهم ذرعا؟
أم إنعدام المراقب؟
أم عنصر المسئولية والمبالاة مفقود بشخصياتهم؟
أم أن دور البيت مفقود بالتربية والنشأة ؟
أم أن دور الأم مفقود حيث لم تكن همزة الوصل بين أولادها ووالدهم ؟
أم أن دور الأب مفقود بحكم انشغاله ولم يتعامل مع أبنائه كما يجب؟
أم هي رغبة جموح الشباب وفورته للحصول على الحياة الدنيا بطولها وعرضها؟
أسئلة ذات صدى يتردد ويعيد ترددات صوته بكل ركن من أركان حياتنا تبحث عن مجيب لها
تبحث عن من يضع أصبعه على مواطن الألم وتلمس الوتر الحساس
هذه الأسئلة أعرضها أمامكم كي نطلق العنان لمخيلتنا لتجاربنا في الحياة لأمور وقصص واقعية وقعت على أرض الواقع لحل هذه المعضلة الشبابية
وقبل الخوض بالنقاش
دعونا نتفق أولا على أن أختلاف الرأي لا يفسد للود قضية.
هلمو ا جميعا للمناقشة الجادة
اريد مشاركة جدية .
سنتناول معا قضية مهمة وهي قضية الشباب وما نلاحظه من تدهور في حالته على العموم
فمن هو من المسئول ؟
هذه حلقة موجه بالأساس إلى الشباب من أبناء هذه الأمة المحمدية أمة ولدت وترعرعت نشأت في كنف باريها وعلى سنة نبيها الهادي صلوات ربي وسلامه عليه
قال صلى الله عليه وسلم
فكل مولود يولد على الفطرة فأبواه يهودانه أو يمجسانه أو ينصرانه
هذه عدة تساؤلات أوجهها للشباب وللشباب فقط ولا يعني كلامي هذا إن المشاركة للشباب فقط لأننا لا يمكن أن نستغني عن أخواتنا المشاركات بإدلاء دلوهم هنا
الشباب إلى أين هم ذاهبون؟
وإلى أي مدى سيصلون؟
ومن السبب؟
أهو من فراغ قد ضاق بهم ذرعا؟
أم إنعدام المراقب؟
أم عنصر المسئولية والمبالاة مفقود بشخصياتهم؟
أم أن دور البيت مفقود بالتربية والنشأة ؟
أم أن دور الأم مفقود حيث لم تكن همزة الوصل بين أولادها ووالدهم ؟
أم أن دور الأب مفقود بحكم انشغاله ولم يتعامل مع أبنائه كما يجب؟
أم هي رغبة جموح الشباب وفورته للحصول على الحياة الدنيا بطولها وعرضها؟
أسئلة ذات صدى يتردد ويعيد ترددات صوته بكل ركن من أركان حياتنا تبحث عن مجيب لها
تبحث عن من يضع أصبعه على مواطن الألم وتلمس الوتر الحساس
هذه الأسئلة أعرضها أمامكم كي نطلق العنان لمخيلتنا لتجاربنا في الحياة لأمور وقصص واقعية وقعت على أرض الواقع لحل هذه المعضلة الشبابية
وقبل الخوض بالنقاش
دعونا نتفق أولا على أن أختلاف الرأي لا يفسد للود قضية.
هلمو ا جميعا للمناقشة الجادة