hakim4algeria
:: عضو مُشارك ::
- إنضم
- 7 أوت 2006
- المشاركات
- 144
- نقاط التفاعل
- 0
- النقاط
- 6
- العمر
- 50
الضريبة على أرباح شركات النفط العاملة بالجزائر
أناداركو الخاسر الأكبر والدولة الرابح الأساسي
ستكون الشركة الأمريكية أناداركو، بعد تطبيق هذه الرسوم، بعد صدوره في الجريدة الرسمية، الخاسر الأكبر، حيث يصل إنتاجها من النفط في الجزائر 60 ألف برميل في اليوم، والخزينة العمومية الرابح الأكبر بمعدل مداخيل إضافية تفوق مليار دولار في السنة·
كشفت مصادر عليمة بوزارة الطاقة والمناجم أن الضريبة على الأرباح الاستثنائية للشركات البترولية العاملة في الجزائر، حددت بـ35 في المائة على أرباح الشركات التي يتراوح إنتاجها اليومي ما بين 25 إلى 40 ألف برميل في اليوم، وتكون الضريبة بـ25 في المائة حين يكون الإنتاج ما بين 10 آلاف إلى 25 ألف برميل يوميا، و15 في المائة عندما يكون إنتاج الشركة ما بين 5 آلاف إلى 10 آلاف برميل يوميا· وتفرض ضريبة الـ5 في المائة على أرباح الشركات العاملة في الجزائر عندما يكون إنتاجها أقل أو مساويا لـ5 آلاف برميل يوميا، مقابل تطبيق ضريبة تقدر بـ50 في المائة عندما يفوق إنتاج الشركة أكثـر من 40 ألف برميل في اليوم· وكان وزير الطاقة والمناجم، شكيب خليل، قد صرح مؤخرا أن النصوص التطبيقية المتعلقة بالضريبة على أرباح الشركات الأجنبية قد تم التوقيع عليها، ولم يبق سوى نشرها في الجريدة الرسمية حتى يتم الشروع في تنفيذها·
للتذكير، فإن مداخيل الشركات النفطية العاملة في الجزائر كانت قد بلغت 5 مليار دولار في 2005 ومن المتوقع أن تصل إلى حدود 6 مليار دولار هذه السنة· وتطبق هذه الضريبة بناء على التعديلات الأخيرة في قانون المحروقات عندما يتجاوز سعر البرميل في الأسواق الدولية 30 دولارا للبرميل· وسيكون الرابح الأكبر، بعد تطبيق هذه الإجراءات، الخزينة العمومية بمداخيل إضافية تتراوح ما بين 500 إلى 600 مليون دولار·
أناداركو الخاسر الأكبر والدولة الرابح الأساسي
ستكون الشركة الأمريكية أناداركو، بعد تطبيق هذه الرسوم، بعد صدوره في الجريدة الرسمية، الخاسر الأكبر، حيث يصل إنتاجها من النفط في الجزائر 60 ألف برميل في اليوم، والخزينة العمومية الرابح الأكبر بمعدل مداخيل إضافية تفوق مليار دولار في السنة·
كشفت مصادر عليمة بوزارة الطاقة والمناجم أن الضريبة على الأرباح الاستثنائية للشركات البترولية العاملة في الجزائر، حددت بـ35 في المائة على أرباح الشركات التي يتراوح إنتاجها اليومي ما بين 25 إلى 40 ألف برميل في اليوم، وتكون الضريبة بـ25 في المائة حين يكون الإنتاج ما بين 10 آلاف إلى 25 ألف برميل يوميا، و15 في المائة عندما يكون إنتاج الشركة ما بين 5 آلاف إلى 10 آلاف برميل يوميا· وتفرض ضريبة الـ5 في المائة على أرباح الشركات العاملة في الجزائر عندما يكون إنتاجها أقل أو مساويا لـ5 آلاف برميل يوميا، مقابل تطبيق ضريبة تقدر بـ50 في المائة عندما يفوق إنتاج الشركة أكثـر من 40 ألف برميل في اليوم· وكان وزير الطاقة والمناجم، شكيب خليل، قد صرح مؤخرا أن النصوص التطبيقية المتعلقة بالضريبة على أرباح الشركات الأجنبية قد تم التوقيع عليها، ولم يبق سوى نشرها في الجريدة الرسمية حتى يتم الشروع في تنفيذها·
للتذكير، فإن مداخيل الشركات النفطية العاملة في الجزائر كانت قد بلغت 5 مليار دولار في 2005 ومن المتوقع أن تصل إلى حدود 6 مليار دولار هذه السنة· وتطبق هذه الضريبة بناء على التعديلات الأخيرة في قانون المحروقات عندما يتجاوز سعر البرميل في الأسواق الدولية 30 دولارا للبرميل· وسيكون الرابح الأكبر، بعد تطبيق هذه الإجراءات، الخزينة العمومية بمداخيل إضافية تتراوح ما بين 500 إلى 600 مليون دولار·