صوتك يدخلني بوابة الذكريات.. نسيمك البارد الذي يلفح وجهي يشعرني بأني لازلت موجودة..
أجلس عند نافذتي لأسمع شوقك إلي.. ولأسمعك أنا عتابي لك..
لغيابك فترة طويلة عني..
أبكيك لمجيئك.. وأبكيك لرحيلك..
لكن عند مجيئك أتوسل إليك أن لا ترحل..
أدعوك للبقاء معي.. معي أنا فقط..
ولأحكي لك وتحكي لي..
عن شوقي وحزني ودموعي..
أتيت أنت لتغسل دمعي..
لترويني بحبك لي.. فأنا أعلم جيدا لهفتك إلي..
لكن.. لماذا؟ تأتي دائما ببكاء ودموع..
وترحل ببكاء ودموع.. هل أنت حزين مثلي..
أم أن دموعك لا تعني حزنك.. أخبرني...
صوتك يثير في أشجاني.. حزني.. وحدتي..
أشعر بالوحدة معك وأنت موجود معي..
أتعلم لماذا أنا وحيدة بوجودك؟..
لأني أعرف إنك راحل.. أتيت فقط لتزيدني وحدة وتعاسة..
آآآآه.. أشعر بحزن دفيناً في قلبي.. أنت تفتحه..
لتغسلني به عندما تأتي إلي..
لأعرف مدى حزني, شوقي, جنوني بك..
مجنونة بك إلى حد الجنون.. هل هناك جنون إلى حد الجنون؟!..
بتُ لا أعرف حتى وجودك معي أفضل أم بدونك أفضل؟؟...
أجلس عند نافذتي لأسمع شوقك إلي.. ولأسمعك أنا عتابي لك..
لغيابك فترة طويلة عني..
أبكيك لمجيئك.. وأبكيك لرحيلك..
لكن عند مجيئك أتوسل إليك أن لا ترحل..
أدعوك للبقاء معي.. معي أنا فقط..
ولأحكي لك وتحكي لي..
عن شوقي وحزني ودموعي..
أتيت أنت لتغسل دمعي..
لترويني بحبك لي.. فأنا أعلم جيدا لهفتك إلي..
لكن.. لماذا؟ تأتي دائما ببكاء ودموع..
وترحل ببكاء ودموع.. هل أنت حزين مثلي..
أم أن دموعك لا تعني حزنك.. أخبرني...
صوتك يثير في أشجاني.. حزني.. وحدتي..
أشعر بالوحدة معك وأنت موجود معي..
أتعلم لماذا أنا وحيدة بوجودك؟..
لأني أعرف إنك راحل.. أتيت فقط لتزيدني وحدة وتعاسة..
آآآآه.. أشعر بحزن دفيناً في قلبي.. أنت تفتحه..
لتغسلني به عندما تأتي إلي..
لأعرف مدى حزني, شوقي, جنوني بك..
مجنونة بك إلى حد الجنون.. هل هناك جنون إلى حد الجنون؟!..
بتُ لا أعرف حتى وجودك معي أفضل أم بدونك أفضل؟؟...