الجزائر تحتضن أول ملتقى دولي لمعتنقي الإسلام
الجزائر: في سابقة هي الأولى من نوعها تستعد الجزائر لاحتضان أول ملتقى دولي لمعتنقي الإسلام، في منتصف يوليو القادم بمشاركة شخصيات من بلدان غربية وأسيوية اشتهرت عند اعتناقها للإسلام.
وأوضح الدكتور فارس مسدور المنسق العام للملتقى الذي سيعقد بمدينة المدية جنوب العاصمة في يومي 16 و17 يوليو 2008 أن "الملتقى سيعرض أهم النماذج التي اشتهرت قديما في اعتناقها للإسلام عن اقتناع من خلال الحقائق العلمية أو التناظر أو عموما بسبب ما رأوه ووجدوه في التعامل الخلقي مع عموم الناس وخاصتهم".
وعن الهدف الرئيس من تنظيم هذا الملتقى قال مسدور: "هدفنا هو الرد بأسلوب علمي وواقعي على محاولات صد الجزائريين عن دينهم". بحسب صحيفة "الشروق اليومي" أمس السبت.
ووفقا للصحيفة فإن الملتقى سيشهد حضور نماذج حية شهيرة من معتنقي الإسلام بأوروبا وأمريكا .
يذكر أن السلطات الجزائرية تدخلت مؤخراً لمواجهة أنشطة تنصيرية ذكرت وسائل الإعلام إنها استهدفت قطاعات من الشباب الجزائري بتقديم من ثبت تورطهم في تلك الأنشطة، للمحاكمة، وذلك عقب سن قانون ينظم ممارسة الشعائر الدينية لغير المسلمين.
وينتظر أن يتمخض الملتقى عن توصيات هامة خاصة في ظل الخلط من قبل بعض وسائل الإعلام الأجنبية بين الإسلام والإرهاب
وأوضح الدكتور فارس مسدور المنسق العام للملتقى الذي سيعقد بمدينة المدية جنوب العاصمة في يومي 16 و17 يوليو 2008 أن "الملتقى سيعرض أهم النماذج التي اشتهرت قديما في اعتناقها للإسلام عن اقتناع من خلال الحقائق العلمية أو التناظر أو عموما بسبب ما رأوه ووجدوه في التعامل الخلقي مع عموم الناس وخاصتهم".
وعن الهدف الرئيس من تنظيم هذا الملتقى قال مسدور: "هدفنا هو الرد بأسلوب علمي وواقعي على محاولات صد الجزائريين عن دينهم". بحسب صحيفة "الشروق اليومي" أمس السبت.
ووفقا للصحيفة فإن الملتقى سيشهد حضور نماذج حية شهيرة من معتنقي الإسلام بأوروبا وأمريكا .
يذكر أن السلطات الجزائرية تدخلت مؤخراً لمواجهة أنشطة تنصيرية ذكرت وسائل الإعلام إنها استهدفت قطاعات من الشباب الجزائري بتقديم من ثبت تورطهم في تلك الأنشطة، للمحاكمة، وذلك عقب سن قانون ينظم ممارسة الشعائر الدينية لغير المسلمين.
وينتظر أن يتمخض الملتقى عن توصيات هامة خاصة في ظل الخلط من قبل بعض وسائل الإعلام الأجنبية بين الإسلام والإرهاب