صدر لي مؤخّرا رواية من الحجم الكبير بعنوان " كرة الثّلج " عن دار الهدى للنّشر و التّوزيع -عين مليلة- ..أتمنّى أن ألقى التّشجيع من أصدقاء اللّمة و شكرا !
خلاصة الرواية كما هي مكتوبة على الغلاف الخارجي:
شابّ يقدّر له أن يعيش مرحلة صعبة و محيّرة من تاريخ بلاده عرفت بالعشريّة السّوداء..المرحلة اتّصفت بالفوضى و العنف و الإرهاب و العمليّات الدّمويّة المرعبة، أربكته و حيّرته أحداثها و تقاذفته بسببها الوساوس و الهواجس و الأفكار الغريبة و وضعت إيمانه و مسلّماته و فطرته الدّينيّة على المحكّ أكثر من مرّة، جعلته يفتح مع نفسه ملفّات عديدة شائكة عن الإنسان و مصيره و العلاقة الجدليّة بين الدّين و السّياسة،أخذه خياله الجامح إلى عوالم بعيدة و حلّقت به الضّنون وراء الحدود المرسومة ليغرق رغما عنه في تساؤلات محضورة متطرّفة عن الحياة و المستقبل و الكون و سرّ الخلق و ما بعد الموت... في غمرة الأحداث السّاخنة و المفاجآت المتلاحقة الّتي تأسر القلوب و تحبس الأنفاس من أوّل صفحة إلى آخرها، أهمّها مغامرات عاطفيّة آسرة و تعرّضه لعمليّة اختطاف من طرف الإرهابيين و غيرها..، أحاسيس و عواطف جيّاشة، انفعال و تشنّج و توتّر مع المحيط و الواقع المشوّش المضطرب.. ؟!
خلاصة الرواية كما هي مكتوبة على الغلاف الخارجي:
شابّ يقدّر له أن يعيش مرحلة صعبة و محيّرة من تاريخ بلاده عرفت بالعشريّة السّوداء..المرحلة اتّصفت بالفوضى و العنف و الإرهاب و العمليّات الدّمويّة المرعبة، أربكته و حيّرته أحداثها و تقاذفته بسببها الوساوس و الهواجس و الأفكار الغريبة و وضعت إيمانه و مسلّماته و فطرته الدّينيّة على المحكّ أكثر من مرّة، جعلته يفتح مع نفسه ملفّات عديدة شائكة عن الإنسان و مصيره و العلاقة الجدليّة بين الدّين و السّياسة،أخذه خياله الجامح إلى عوالم بعيدة و حلّقت به الضّنون وراء الحدود المرسومة ليغرق رغما عنه في تساؤلات محضورة متطرّفة عن الحياة و المستقبل و الكون و سرّ الخلق و ما بعد الموت... في غمرة الأحداث السّاخنة و المفاجآت المتلاحقة الّتي تأسر القلوب و تحبس الأنفاس من أوّل صفحة إلى آخرها، أهمّها مغامرات عاطفيّة آسرة و تعرّضه لعمليّة اختطاف من طرف الإرهابيين و غيرها..، أحاسيس و عواطف جيّاشة، انفعال و تشنّج و توتّر مع المحيط و الواقع المشوّش المضطرب.. ؟!