عمدة السلفين في الحجاز يصف الجزائرين واللبين بال......(عن جريدة الشروق)

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

fayssal30

:: عضو مُتميز ::
إنضم
27 جوان 2008
المشاركات
891
نقاط التفاعل
34
النقاط
37
محل الإقامة
ouargla
thumbnail.php

الشيخ شمس الدين يطالب بحملة وطنية للرد على الجابري
-وصف الشيخ عبيد الجابري وهو أحد الدعاة السعوديين، الجزائريين بأنهم حمير إلا من رحم الله

  • وكان هذا "الشيخ" قد انتابته نوبة غضب شديدة لإلحاح سائلين جزائريين على تقديم أجوبة مقنعة وشرعية لما ورد في شريط حول "شرح الإيمان لصحيح البخاري" للدكتور الشيخ ربيع بن هادي المدخلي.​
  • ويتحدث الشريط عن التسامح والتنازل عن أصول الدين والواجبات الشرعية مما أثار جدلا واسعا خاصة وسط الجزائريين الذين قاموا بالاتصال بالشيخ عبيد الجابري أحد أعمدة التيار السلفي الوهابي في السعودية للاستفسار عن شرعية ما تقدم به المدخلي.​
  • وقام العديد من الجزائريين بالاتصال هاتفيا بالشيخ الجابري وقاموا بتدوينها وتسجيلها في قرص مضغوط متداول بعنوان "الأضواء السلفية في كشف أتباع المدخلي بالحجة الأثرية" من إصدار الثريا الإسلامية بالجزائر متوفر لدى "الشروق اليومي".​
  • ويفيد المضمون أن العديد من الشباب منهم "أبو أسامة" قاموا بالاتصال هاتفيا بالشيخ عبيد الجابري حول رأيه وموقفه، حيث كان كل مرة يسأل عن موطن السائل ويلح على معرفة موطنه قبل الرد، وكان في العديد من المرات يقطع الاتصال عند إلحاح السائل الجزائري على ضرورة تحديد موقفه واتهامه بتزكية المدخلي، وذهب العديد من هؤلاء المحسوبين على التيار السلفي إلى التأكيد على أن "السلفية بريئة منه" وأنهم وراء ضياع العديد من شباب الأمة الإسلامية بفتاواهم غير المؤسسة، وأنه والمدخلي قاما بالطعن في علماء السنة، وكان السائلون الجزائريون يصرون على ضرورة الجواب الواضح وعدم التحفظ.​
  • وكان الشيخ الجابري يطلب كل مرة عدم الاتصال به أو لا يرد قبل أن تنتابه نوبة غضب شديدة ليجيب السائلين "والله أنتم أيها الجزائريون والليبيون حمير"(...).​
  • وكان الشيخ شمس الدين قد استنكر هذه الإهانة وقام أمس حسب ما أفاد به لـ"الشروق اليومي" بإرسال نسخة من القرص إلى المجلس الإسلامي الأعلى وجمعية العلماء المسلمين الجزائريين للتحرك، ووجه نداء لكل "مخلص من أبناء الجزائر" وكل "سلفي عاقل" للرد على هذه الإهانة.​
 
رد: عمدة السلفين في الحجاز يصف الجزائرين واللبين بال......(عن جريدة الشروق)

اتقوا الله ايها الاخوة الجزائرين لاتاخذوا الكلام في حالت الغضب لان الجابري قالها في حالت غضب ولاسلام لاياخذ بالكلام في هذة الحالة !! التسامح موجود وهو من اخلاق الاسلام وانتم جزء مهم من هذا الدين
 
لا يا اخوتي لا تصدقو داك الكادب الدي يفتري على عمود من اعمدة السلفية لانه يريد تهديم هدا المدهب
لكن لا بل جاء يكرهها فاحبها لان عند قوله هدا زاد اتباع الناس لهدا المدهب الحنيف
 
سبحان الله

عادوا يوصفوا الناس زيهم بالحمير

يخي يخي
 
اولا شمس الدين ليس بالرجل الذي يؤخذ على قوله فله ما له من الطّوام الكبيرات
و هو لا يبتغي الحق و لا نصرة للشعب الجزائري كما يزعم بل لضرب التيار السلفي في الجزائر .
فالرجل من يقرء لترّهاته التي ينشرها في الجرائد "ثمنها اغلى من قيمتها" يعلم انه مجرد طعّان في سلف الأمة و اكابر علمائها كل كلامه خالي من الدليل الشرعي و انما يستعطف العوام بكلام عاطفي لا غير .
ثم لو كان شمس الدين غيورا على الدين كما يزعم كيف يسمح لنفسه بالطعن في شيخ الإسلام ابن تيمية و في عقيدة سلف الأمة .
و النقطة المهمة التي يجب على الجزائريين فهمها هي انه ليس كل عالم سعودي سلفي او يمثل السلفية .
 
فضيلة الشيخ عبيد بن عبد الله الجابري : الحمد لله رب العالمين ، والعاقبة للمتقين ، ولا عدوان إلا على الظالمين ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له الملك الحق المبين ، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله سيد ولد آدم أجمعين ، صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه الطيبين الطاهرين ؛ وسلم تسليمًا كثيرًا على مر الأيام والليالي والشهور والسنين ، أما بعد :
فقد اطلعت على منشور عبر الإنترنت مؤرخ في 16/7/2008 م بقلم من رمزت لنفسها بـ " نائلة ب . " ، جاء فيه : ( وصف الشيخ عبيد الجابري ؛ وهو أحد الدعاة السعوديين الجزائريين بأنهم حمير إلا من رحم الله ) ، وكان ذلك في موقع جريدة " الشروق اليومي " الجزائرية ، وقد تبين لي من خلال اتصالات بعض الإخوة الجزائريين بي أن هذا النقل أخذ أبعادًا في الأوساط الدينية والسياسية والأمنية ، وإيضاحًا للحقيقة وإزالة للبس ، وكشفًا للدس الرخيص الذي هو دأب الوشاة والفتانين المفتونين ، أدون ما يأتي :
أولاً : قبل سنتين تقريبًا اتصل بي رجل من الجزائر - في ما يبدو لي من لهجته - سائلاً عن حال الشيخ علي بن حسن الحلبي ؛ فأجبته : ( أن الرجل له جهود علمية ، ولا أعلم - حتى الساعة - ما يمنع الإفادة منها ) ، فعقب قائلاً : أن الشيخ عبد الله الغديان قال في الحلبي : ( أنه رئيس الإرجاء في الجزيرة ) ، فقلت له : ( يا ولدي ، أجبتك بعلمي ) ، فتعقبني مشددًا ( علمك فيه إرجاء ؛ فأنت تؤيد المرجئة - والعياذ بالله - ) ، فقلت : ( مسكين أنت ) . فكرر هذه الكلمة ، وأكثر تكرارها ؛ فزجرته بقولي : ( لا بارك الله فيك ) ، فلما أصر على ما وصفني به من تأييد المرجئة - وهذا من البدع الكبار - قلت له : ( الجزائريون والليبيون حمير إلا من رحم الله ) .
ثانيًا : من كان منصفًا بصيرًا متجردًا عن الهوى ، يدرك تمام الإدراك - بضميمة العبارة إلى ما سيقت فيه من الحديث - أمورًا :
أحدها : أن عبارتنا ليست على إطلاقها وعمومها ، فكيف تكون كذلك ؟ وقد استثنيت بقولي : ( إلا من رحم الله ) .
ثانيها : قصر الوصف بالحمير على السائل ، ومن كان على شاكلته من دعاة الفتنة وإفساد ذات البين في ليبيا والجزائر ؛ وهم قلة ، وإن كنا لا نستهين بعظيم خطرهم على المسلمين عامة وعلى أهل السنة خاصة .
ثالثها : براءة أهل العلم والفضل والتقى ، ومن كان مستقيمًا على السنة وكريم الخلق في القطرين من هذا الوصف ، وهو ما يفهمه كل ذي معرفة بدلالات الألفاظ ، ويعينه على ذلك شيئان : أحدهما : الاستثناء بقولي : ( إلا من رحم الله ) ، والآخر : القرينة المحيطة بالمحادثة لفظًا ومعنى ، وفي الأصول ( قرينة الحال تدل على المراد من المقال ) .
ثالثًا : عرفت الأوساط السياسية والأمنية في الجزائر - وعلى رأسها سيادة رئيس الجمهورية الجزائرية - إسهاماتنا - مع إخواننا أهل العلم والفضل في الجزائر والمملكة العربية السعودية - المتضمنة جملة من النصائح ، وأذكر منها على سبيل المثال :
(1) التوجيهات السلفية بحقن دماء الأمة الجزائرية .
(2) النصيحة الصريحة للجزائر الجريحة .
وقد استمرت تلك النصائح منذ بداية الفتنة التي أشعلها - في هذا القطر - بعض المنتمين إلى واحدة من الجماعات الدعوية الحديثة ولا يجهلها أبناء الجزائر ، وقد دامت فتنتهم مدة طويلة حتى أطفأها الله بفضله وتوفيقه ثم بما سلكه الرئيس عبد العزيز بوتفليقة من سياسة حكيمة موفقة أعاد الله بها إلى الجزائر - العزيزة على نفوسنا - الأمن والاستقرار .
رابعًا : عنونت الكاتبة مقالها : " عمدة السلفيين في الحجاز يصف الجزائريين والليبيين بالحمير " ، وأنا : أشهد الله ، ومن حضرنا من ملائكته الكرام ، وجميع من وقف على مقالي هذا أو بلغه بأية وسيلة كانت ، أني لست عمدة السلفيين ، لا في الحجاز ولا في غيرها ، بل أنا أبراء إلى الله من هذا اللقب براءة الذئب من دم يوسف - صلى الله عليه وسلم - .
وفي الختام : أسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن يحفظ القطرين المسلمين العربيين - ليبيا والجزائر - من كل سوء ومكروه ، كما أسأله - جلت قدرته - أن يجمع خواص أهلهما وعوامهم على ما رضيه للعباد والبلاد من الإسلام والسنة .
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .
 
شكرا اختي شكرا
 
الشروق جريدة الفتنة
 
إخوتي ، هذا إفتراء وكذب على الشيخ فهو لم يقل ذلك ، ونحن الجزائريين نحسن الظن في إخواننا ، ما بالك في علمائنا ومشايخنا .
يا أيها الذين آمنوا إذا جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا.
هذا ليس جديد فالذي يعرف الدعوة إلى سبيل الله وسنة نبيه يرى العجب العجاب .
حسبنا الله ونعم الوكيل .
نصيحة لكامل المسلمين ، هناك فرق في الجزائر تستبيح حرمات الله وتتجرأ على كل محارمه منهم الهجرة و التكفير ، و الرافضة ، وخوارج ، وغيرهم ، لا تتركوا لهم المجال ليطعنوا في علمائنا ومشائخنا . فإن لحوم العلماء مسمومة كما في الأثر.
و الله المستعان على ما يصفون

 
الفتنة نائمة لعن الله من أيقضها

كان من المفروض على الشيخ شمس الدين أن يحاول اخماد الحادثة والتجاوز عنها لكنه يسعى إلى إشعالها
عن طريق شن حملة ضد عالم دين آخر مثله وهو يعلم أن ماقاله لم يكن مقصودا

لقد تعلمنا في الإسلام أن نتجاوز عن صغائر الأمور ونهتم بالأهم فكيف بداعية أن يتناسى مسألة مهمة كهذه ؟؟
هل أصبحت مشكلة العالم الإسلامي تنحصر في مجرد فلان سب وفلان شتم ؟؟؟
العلماء ينبغي أن يترفعون عن مثل هذه الأمور
 
رد الشيخ غير مقنع بالمرة و دليل على شحنة حقد في ذاته للجزائريين وجدت طريقها للتفجير فور وجود الفسحة و احببت ان لا ارد حتى اسمع كلام الشيخ سامحه الله و سامحنا معه و سنبقى نحن الجزائريين نحترم العلماء مهما تبادر منهم اتجاهنا و الله المستعان على ما تصفون" و الحمد لله اني لا اسمع حتى باسمه"
 
لا حول ولا قوة الا بالله
سياتي اليوم الذي يندم فيه علي كلمة الحمير حاشكم
مشكوووور اخي
 
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته
أما بعد يا إخوتي هذا كله إفتراء على الشيخ عبيد الله الجابري

إذهب إلى موقع جريدة الشروق و إقرأ رسائل التي قام بكتابتها عديد من الإخوة الجزائريين بالرد على هذا المقال الذي كتب في الشيخ عبيد الله الجابري لكن لم يرد أي واحد من جريدة الشروق ولا حتى الذي يسمى الشيخ شمس الدين لم يستطع أن يرد عليهم وفي مقال آخر قال أنه كان يعني بعض الجزائريين
 
أشكر لك أخي حرصك على إيجاد مواضيع وزيادة عدد مشاركاتك لكن هناك معايير لكل شيء ونحن لسنا كالببغاء الذي ينقل كل مايسمعه من أصوات وهو لا يعرف أيشتم نفسه أم يمدحها...

وجب عليك قبل طرح هذا الموضوع - وأنت معذور لا ملام - أن تنظر بعين الدقة إلى مصدرك فما أكثر العلمانيين الذين يحيكون المؤامرات لإساءة مظهرنا أمام أمم العالم، فتحرى وكن أكثر غيرة على أمتك ودينك - هداك الله -



فضيلة الشيخ عبيد بن عبد الله الجابري : الحمد لله رب العالمين ، والعاقبة للمتقين ، ولا عدوان إلا على الظالمين ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له الملك الحق المبين ، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله سيد ولد آدم أجمعين ، صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه الطيبين الطاهرين ؛ وسلم تسليمًا كثيرًا على مر الأيام والليالي والشهور والسنين ، أما بعد :

فقد اطلعت على منشور عبر الإنترنت مؤرخ في 16/7/2008 م بقلم من رمزت لنفسها بـ " نائلة ب . " ، جاء فيه : ( وصف الشيخ عبيد الجابري ؛ وهو أحد الدعاة السعوديين الجزائريين بأنهم حمير إلا من رحم الله ) ، وكان ذلك في موقع جريدة " الشروق اليومي " الجزائرية ، وقد تبين لي من خلال اتصالات بعض الإخوة الجزائريين بي أن هذا النقل أخذ أبعادًا في الأوساط الدينية والسياسية والأمنية ، وإيضاحًا للحقيقة وإزالة للبس ، وكشفًا للدس الرخيص الذي هو دأب الوشاة والفتانين المفتونين ، أدون ما يأتي :
أولاً : قبل سنتين تقريبًا اتصل بي رجل من الجزائر - في ما يبدو لي من لهجته - سائلاً عن حال الشيخ علي بن حسن الحلبي ؛ فأجبته : ( أن الرجل له جهود علمية ، ولا أعلم - حتى الساعة - ما يمنع الإفادة منها ) ، فعقب قائلاً : أن الشيخ عبد الله الغديان قال في الحلبي : ( أنه رئيس الإرجاء في الجزيرة ) ، فقلت له : ( يا ولدي ، أجبتك بعلمي ) ، فتعقبني مشددًا ( علمك فيه إرجاء ؛ فأنت تؤيد المرجئة - والعياذ بالله - ) ، فقلت : ( مسكين أنت ) . فكرر هذه الكلمة ، وأكثر تكرارها ؛ فزجرته بقولي : ( لا بارك الله فيك ) ، فلما أصر على ما وصفني به من تأييد المرجئة - وهذا من البدع الكبار - قلت له : ( الجزائريون والليبيون حمير إلا من رحم الله ) .
ثانيًا : من كان منصفًا بصيرًا متجردًا عن الهوى ، يدرك تمام الإدراك - بضميمة العبارة إلى ما سيقت فيه من الحديث - أمورًا :
أحدها : أن عبارتنا ليست على إطلاقها وعمومها ، فكيف تكون كذلك ؟ وقد استثنيت بقولي : ( إلا من رحم الله ) .
ثانيها : قصر الوصف بالحمير على السائل ، ومن كان على شاكلته من دعاة الفتنة وإفساد ذات البين في ليبيا والجزائر ؛ وهم قلة ، وإن كنا لا نستهين بعظيم خطرهم على المسلمين عامة وعلى أهل السنة خاصة .
ثالثها : براءة أهل العلم والفضل والتقى ، ومن كان مستقيمًا على السنة وكريم الخلق في القطرين من هذا الوصف ، وهو ما يفهمه كل ذي معرفة بدلالات الألفاظ ، ويعينه على ذلك شيئان : أحدهما : الاستثناء بقولي : ( إلا من رحم الله ) ، والآخر : القرينة المحيطة بالمحادثة لفظًا ومعنى ، وفي الأصول ( قرينة الحال تدل على المراد من المقال ) .
ثالثًا : عرفت الأوساط السياسية والأمنية في الجزائر - وعلى رأسها سيادة رئيس الجمهورية الجزائرية - إسهاماتنا - مع إخواننا أهل العلم والفضل في الجزائر والمملكة العربية السعودية - المتضمنة جملة من النصائح ، وأذكر منها على سبيل المثال :
(1) التوجيهات السلفية بحقن دماء الأمة الجزائرية .
(2) النصيحة الصريحة للجزائر الجريحة .
وقد استمرت تلك النصائح منذ بداية الفتنة التي أشعلها - في هذا القطر - بعض المنتمين إلى واحدة من الجماعات الدعوية الحديثة ولا يجهلها أبناء الجزائر ، وقد دامت فتنتهم مدة طويلة حتى أطفأها الله بفضله وتوفيقه ثم بما سلكه الرئيس عبد العزيز بوتفليقة من سياسة حكيمة موفقة أعاد الله بها إلى الجزائر - العزيزة على نفوسنا - الأمن والاستقرار .
رابعًا : عنونت الكاتبة مقالها : " عمدة السلفيين في الحجاز يصف الجزائريين والليبيين بالحمير " ، وأنا : أشهد الله ، ومن حضرنا من ملائكته الكرام ، وجميع من وقف على مقالي هذا أو بلغه بأية وسيلة كانت ، أني لست عمدة السلفيين ، لا في الحجاز ولا في غيرها ، بل أنا أبراء إلى الله من هذا اللقب براءة الذئب من دم يوسف - صلى الله عليه وسلم - .
وفي الختام : أسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن يحفظ القطرين المسلمين العربيين - ليبيا والجزائر - من كل سوء ومكروه ، كما أسأله - جلت قدرته - أن يجمع خواص أهلهما وعوامهم على ما رضيه للعباد والبلاد من الإسلام والسنة .

وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .


ثانياً: أشكر أختي على هذه الغيرة على أمتها وحرصها على تبيين الحق و إزهاق الباطل... - جزاك الله كل خير -

وأرجو من الناس ألا يصدقوا كل مايقال فعلماؤنا ليسوا بالدناءة التي وصفها بهم هؤلاء الجهلة.


...العفو


تسلمون
 
الله يهدي ما خلق ، مانصدقش بلي كاين شيخ يقول كلام كيما هذا ، صحيح الشيخ انسان وما هوش معصوم من الخطاء ، بصح في رايي اذا كلامك صحيح ، السماح لازم يطلبو هو ما شي حنا نمدوه قراتوي
 
أرجو ممن يرد أن يتوقف عن رمي أئمتنا وعلمائنا فهم لم ولن يقولوا مافيه سوووووووووء لأي فرد صالح في المجتمع....!!

ثقفوا أنفسكم وتجنبوا الخوض في أعراض العلماء فإن هذا إثم جمع عدة ذنوب وهي:_
1- الغيبة 2- احتقار العلم الذي يحمله صدره 3- الانشغال بتوافه الأمور

و أسأل الله لي ولكم الهداية الدائمة والسير على الصراط المستقيم.......... آمين


تسلمون
 
شكرا عاشقة الفردوس على الرد الجميل
وشمس ال.... هذا ليس له هم سوى الطعن في السلفية بل تكاد لا تجده في مقال في الجرائد إلى وهو يطعن في السلفية
والحمد لله المنهج السلفي يعرف انتشارا واسعا في الجزائر
 
اولا اخواني الشيخ الجابري ليس عمدة السلفيين و ليس هناك من قال ذالك لكن هذا طبعا من
تشويه دعاة الباطل الذين يتبعون زلات العلماء و الا فالشيخ الجابري له يد كبيرا في عودة الشباب
الذي كان يعتنق فكر الخوارج المارقين و لكن عين السخط تبدي المساوئ ثم ما لبث هذا مطفئ الدين حتى طلع علينا بخرجة جديدة لكن هذه المرة لم يتجرأ على ذكر اسمه فهو يعرف فيمن يتكلم
واين انه الشيخ الاصولي البارع ابي العز علي فركوس حفظه الله من شر الاشرار و كيد الفجار افترى عليه بانه احل الرشوة وحرم الزلابية ووالا ان الشيخ كما قيل اذا خاطبك السفيه فلا تجبه
وخير من اجابته السكوت اذا كلمته فرجت عنه و اذا تركته كمدا يموت فموتوا بغيظكم فلم يرد عليه
بكلمة واحدة بل سكوته عليه رد عليه فهو جاهل واكتفى موقعه ومن يشرف عليه بان ذكروا ان اي شئ ينسب الى الشيخ في غير موقعه فهو غير معتبر فبارك الله فيهم
ثم انتم يا اخوتاه اتقوا الله في انفسكم فزلة العلم السني مغمورة في حسناته و نحن زلاتنا تمحي حسناتنا القليلة فتنبهوا و توبوا الى ربكم و راقبوا اقوالكم و السلام عليكم
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top