المرأة نصف الرّجل و هي تكمّله، إنّ محاولة منافسته أو التّشبّه به أمر غير سويّ، الرّجل يتفوّق على المرأة عضليّا و فكريّا ( عموما ) و المرأة تتفوّق على الرّجل نفسيّا و عاطفيّا ..لكلّ دوره و ينبغي عدم تداخل الدّورين أو تبادلهما و إلاّ....، أمّا فيما انتقص من حقّ المرأة في الإحترام و الحقوق فلا تلومنّ إلاّ نفسها فهي من تحمله و تلده و تربّيه و حين يبلغ أشدّه تسلّمه إلى إمرأة أخرى لتعيد خبزه و برمجته على هواها و لتسير به في إحدى دروب الحياة المختلفة....؟!