للمرة الاولى التي......
اعجز بها عن التعبير
والمرة الاولى التي....
لا اقوى بها عن المسير
وهذه المره الالف بعد المليون اسكب دمع مرير....
وهذه حروفي المتألمه...
تنزف جرحها وعنفوانها الكسير
وها انا اقف بحيره.......
حتى كأني بت الفظ النفس الاخير.....
ليس لي عتاب عليك ...
فما اخترته كان بيدي.....
اتعلم فانا حتى بحزني والمي .....
لا استطيع ان انكر بانك كنت فرحي الكبير
حينما رحلت شمس افراحي ......
ظهرت بحياتي نبع حب صافي ......
شربت منه حتى نسيت اني ارض الاحزان ......
ارض احزان يحظر مرور الانهار منها.....
واحيانا كنت احسك شجرة ورافه الظلال.....
استظل بها من حر ايامي......
بوحدتها وهما الثقيل......
كم فرحت بظلها .....
ونسيم هوائها العليل......
كم لهوت وضحكت حتى اثملني الضحك......
وكأني خلقت من جديد بعالم ليس له مثيل.......
اي حمقاء انا....
اي بلهاء انا.....
كيف نسيت من انا.......
وبلحظه احسست ان لي الحق بدنيا الحب.....
لي الحق ان افرح واجاري فراشات الهوى .....
لي الحق بان افتح قلبي على مصراعيه
واتنشق عبير هواك.....
وانا بالواقع اسيره....
اسيره الم وقيد وقانون مقدر تقدير....
هنا اقف....
وانا اودع اطلالك...
واوصيك يا.........
ليس من حقي قولها.....
لانها ليست من حقي...
ولكن اوصيك ...
لا تحزن يوما.....
فان حزنت فاعلم اني بدنياي .....
ساحزن من اجلك.....
وسابكي لاجلك.....
واختنق بعباراتي لاجلك......
ولن اقوى على البوح....
لانك منذ اللحظه الاولى شابهت الوهم بوجودك......
ان حزنت يوما ...
وهذا طبع القدر.....
قف امام مرآتك.....
وانظر بعمقها ستجدني داخل عينيك......
داخل عينيك كما رسمتني......
صورة صنعتها لي من خلال حروفي....
صورة كانت اصدق ما تكون الحروف بوجودها....
قف امام مرآتك.....
وامح حزنك.....
وتذكر كلماتي......
بان اوصيتك بنفسك.....
وطلبت منك يوما....
ان تسعد بحياتك....
واهجر عالم ذكرياتي....
وانطلق بعالمك.....
افرد جناحيك
وحلق عاليا.....
عاليا حيث النجوم.....
حيث صفاء السماء ورحيل الغيوم....
وكن قمرا....
يضيئ ليلي بصفاءه.....
وابتسم........ابتسم فما تركت لديك
الا ابتسامه وحفنه كلمات.......
وصورة انت رسمتها .....
وان عجزت .....
مزق صورتي من خيالك....
وامسح كلماتي من تاريخك.....
وانظر الى المكان الذي جمعنا يوما....
وقل بنفسك...
انه عالم الكلمات ليس له وجود وثبات.....
وهي وهم حروف لا تستحق الذكريات...
يسعدني ان احرقتني بماضى مات..
واراك سعيدا محلقا باجنحه الوانها تتراقص مع الفراشات......
اوصيك يا من كنت ظلي ورفيقي........
اوصيك بميلاد الفرح والسعاده بقلبك دوماا بما هو آت......
اتمنى ان تعجبكم ....
اعجز بها عن التعبير
والمرة الاولى التي....
لا اقوى بها عن المسير
وهذه المره الالف بعد المليون اسكب دمع مرير....
وهذه حروفي المتألمه...
تنزف جرحها وعنفوانها الكسير
وها انا اقف بحيره.......
حتى كأني بت الفظ النفس الاخير.....
ليس لي عتاب عليك ...
فما اخترته كان بيدي.....
اتعلم فانا حتى بحزني والمي .....
لا استطيع ان انكر بانك كنت فرحي الكبير
حينما رحلت شمس افراحي ......
ظهرت بحياتي نبع حب صافي ......
شربت منه حتى نسيت اني ارض الاحزان ......
ارض احزان يحظر مرور الانهار منها.....
واحيانا كنت احسك شجرة ورافه الظلال.....
استظل بها من حر ايامي......
بوحدتها وهما الثقيل......
كم فرحت بظلها .....
ونسيم هوائها العليل......
كم لهوت وضحكت حتى اثملني الضحك......
وكأني خلقت من جديد بعالم ليس له مثيل.......
اي حمقاء انا....
اي بلهاء انا.....
كيف نسيت من انا.......
وبلحظه احسست ان لي الحق بدنيا الحب.....
لي الحق ان افرح واجاري فراشات الهوى .....
لي الحق بان افتح قلبي على مصراعيه
واتنشق عبير هواك.....
وانا بالواقع اسيره....
اسيره الم وقيد وقانون مقدر تقدير....
هنا اقف....
وانا اودع اطلالك...
واوصيك يا.........
ليس من حقي قولها.....
لانها ليست من حقي...
ولكن اوصيك ...
لا تحزن يوما.....
فان حزنت فاعلم اني بدنياي .....
ساحزن من اجلك.....
وسابكي لاجلك.....
واختنق بعباراتي لاجلك......
ولن اقوى على البوح....
لانك منذ اللحظه الاولى شابهت الوهم بوجودك......
ان حزنت يوما ...
وهذا طبع القدر.....
قف امام مرآتك.....
وانظر بعمقها ستجدني داخل عينيك......
داخل عينيك كما رسمتني......
صورة صنعتها لي من خلال حروفي....
صورة كانت اصدق ما تكون الحروف بوجودها....
قف امام مرآتك.....
وامح حزنك.....
وتذكر كلماتي......
بان اوصيتك بنفسك.....
وطلبت منك يوما....
ان تسعد بحياتك....
واهجر عالم ذكرياتي....
وانطلق بعالمك.....
افرد جناحيك
وحلق عاليا.....
عاليا حيث النجوم.....
حيث صفاء السماء ورحيل الغيوم....
وكن قمرا....
يضيئ ليلي بصفاءه.....
وابتسم........ابتسم فما تركت لديك
الا ابتسامه وحفنه كلمات.......
وصورة انت رسمتها .....
وان عجزت .....
مزق صورتي من خيالك....
وامسح كلماتي من تاريخك.....
وانظر الى المكان الذي جمعنا يوما....
وقل بنفسك...
انه عالم الكلمات ليس له وجود وثبات.....
وهي وهم حروف لا تستحق الذكريات...
يسعدني ان احرقتني بماضى مات..
واراك سعيدا محلقا باجنحه الوانها تتراقص مع الفراشات......
اوصيك يا من كنت ظلي ورفيقي........
اوصيك بميلاد الفرح والسعاده بقلبك دوماا بما هو آت......
اتمنى ان تعجبكم ....