العود والبخور والعطور العربية الاصيلة

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

صدى الصوت

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
10 جوان 2008
المشاركات
1,259
نقاط التفاعل
2
النقاط
37
العود والبخور من
سمات أهل الخليج

ad_left.jpg




od126.jpg


يعتبر العود من سمات البيت والشخصية الخليجية وله مكانة خاصة حرص عليها أهل قطر وتمسكوا بها لأنها تمثل أساس كرم الضيافة الخليجية التي توارثها المواطن القطري ،والعود بمعناه اللغوي هو من الطيب يتبخر به بعد أن يقطع الغصن ،والجمع عيدان وأعواد ويستعمل العود الرجال والنساء على السواء في العديد من المناسبات ومنها الأعياد وحفلات الزواج والولائم والعزاء وأيام شهر رمضان المبارك وأيام الجمع ،وفي جميع المناسبات يوضع العود على الفحم في مدخن ،وبذلك يحترق وتنتشر رائحة الدخان العطرة ،ويتم عادة تدخين الضيوف بعد تقديم الطعام وصب القهوة ،ويطيب أولا الضيوف ويرش على أياديهم ماء الورد الموضوع في المرش والذي هو عبارة عن أداة نحاسية طويلة الرقبة دائرية القاعدة يوضع بداخلها ماء الورد وبعد ذلك يقدم العود في المدخن للدخون.
والذي يقدم العود في المدخن للضيوف في المناسبات ففي اغلب الأحيان يقوم بهذه المهمة مخصص وهو نفسه صباب القهوة وقد يكون احد أفراد الأسرة ،أما صاحب البيت فيندر أن يقوم بهذه المهمة ولتقديم المدخن يكون في الحالتين الأولى :في حالة وجود شخص كبير في السن فان المدخن يقدم له أولا ،وفي الحالة الثانية أن يبتدى حامل المدخن بأول شخص من الجالسين يمين الصف ويستثنى من ذلك صغار السن وفي اغلب الأحيان يدور المدخن على الضيوف ما بين مرتين إلى ثلاث مرات وبذلك تظل رائحة العود عالقة بالثياب والغتر والبشوت مدة طويلة ويمكن في بعض الحالات أن يكون عدد الحضور كبيرا فيقدم العود للجميع سواء كانوا جالسين أو واقفين إذا كان المكان لا يتسع لجلوس الجميع ،وتوجد طريقة أخرى لاستعمال العود وهي قاصرة على أهل البيت فقط بان يوضع المدخن تحت الأقدام لتبخير الثياب والمدخن عبارة عن إناء مربع الشكل مجوف يقوم على أربعة قوائم ترتكز على قاعدة مربعة ،ويكسى المدخن بصفيحة معدنية من الداخل لحمايته من تأثير النار.
t12.jpg
وقد كان المدخن يصنع من الجص والفخار وبعد ذلك أصبح يصنع من المعدن والخشب ،وتستورد الآن المداخن من دول عديدة عربية وآسيوية بعد أن تعددت استخداماته وتوقفت صناعته التقليدية ،وللعود أدوات وأماكن لحفظة إذ يعتبر من الأشياء الثمينة لذا يحفظ في خزائن وحقائب خاصة ،ولا يتم تعريضه للشمس أو الهواء حتى لا يفسد وتختلف قوة رائحة العود تبعا للمكان الذي توجد فيه شجرة فإذا كانت الشجرة على راس جبل كانت الرائحة قوية وإذا كانت في السفح تكون الرائحة بسيطة وأما إذا كانت في سطح الأرض فهي عادية وكان أهل قطر يحتفظون بالعود في مطابق ومفردها مطبقة وهي أوعية بأغطية تستعمل لحفظ خشب العود والبخور .والعود يستخلص من شجرة لا يزيد ارتفاعها عن خمسة أمتار وتعمر شجرة العود إلى أكثر من أربعين إلى خمسين سنة ،وعندما تكون شجرة العود سليمة تكون أخشابها بيضاء اللون لا رائحة فيها وإذا أصابها المرض يتغير لون الخشب إلى الأسود تقريبا ويوجد بداخل جذع الشجرة .
ويحتل العود الهندي المرتبة الأولى من حيث الجودة والرائحة العطرة وقد قل حاليا وجود العود الهندي كثيرا لكثرة الطلب علية وارتفاع ثمنه ويأتي في المرتبة الثانية أو المرتبة الموازية للعود الهندي العود الكمبودي الذي يمتاز برائحته العطرة وثقله ومتانته وعود لاوس يمتاز أيضا بقوة الرائحة وطول مدة بقائة في الملابس ،وبعد ذلك تشتهر دول آسيوية عديدة بنوعيات جيدة من العود ولكنها اقل جودة من العود الهندي والكمبودي ،ويقال أن اكتشاف العود الكمبودي قد جاء بالمصادفة البحتة وتقول الرواية أن العرب كانوا يجولون بسفنهم الشراعية في عدة موانئ بقصد التجارة وفي أحدى تلك الرحلات البحرية المتجهة نحو السواحل الكمبودية تحطمت إحدى السفن الشراعية بسبب اصطدامها بالصخور وغرقت وتمكن بعض البحارة من النجاة بأنفسهم وسبحوا نحو الساحل المليء بالأشجار الكثيفة وبدأو رحلة الكفاح من اجل الحياة لذا قاموا باصطياد الحيوانات والطيور والأسماك وجمعوا الأخشاب للطهي ولاحظوا حينها أن بعض تلك الأخشاب عند حرقها تتميز برائحة عطرة ونفاذة وبذلك يكون هؤلاء البحارة هو أول من اكتشف العود الكمبودي الذي أصبح بديلا للعود الهندي وان أسعار العود بشكل عام تتفاوت حسب درجتة ونوعة ويوزن العود بالكيلو جرام والتولة وهي وحدة وزن هندية تستعمل في وزن العطور والأشياء الثمينة وتحرص جميع فئات المجتمع على اقتناء العود دون استثناء وذلك حسب القدرة المالية لشرائه.
ويمكن تمييز العود الجيد من الردي بوزنة وشمة مع ملاحظة درجة لمعانه ولصعوبة فعل ذلك فانه وفي أحيان كثيرة يكون العود مغشوشا ولا يصل الشخص لذلك من الوهلة الأولى إلا حين يحترق العود .
وهناك طرق عديدة ومتنوعة لغش العود ومنها وضع خشب العود مع مادة الشمع في اله ويتم تدويرها وتحريكها باستمرار فترة زمنية حتى يذوب الشمع وبذلك يكون العود لامعا وبراقا .
do101_s.jpg
ومن مشتقات خشب العود هو دهن العود ويستخرج على هيئة سائل يميل لونه إلى اللون الأسود،ويتميز دهن العود برائحتة النفاذة القوية التي تميزة عن سائر أنواع العطور ،ويعتبر دهن العود من الاطياب المحببة إلى النفوس والأكثر انتشارا في المجتمع الخليجي رجالا ونساء ،وهو من الاطياب الشخصية للفرد ويستعمل بشكل دائم بصرف النظر عن نوع المناسبة .
ثم نأتي إلى البخور الذي يعتبر من أنواع العطور وقد اهتم به أهل قطر خاصة النساء حيث أن للبخور مكانه خاصة ما زال يحافظ عليها المجتمع والبخور لا يقدم للضيوف أبدا بل يقتصر استعماله على أهل البيت ويستعمل في تبخير ملابس النساء وملابس الأطفال وتبخير أجواء المنزل والغرفة وللبخور أنواع منها ما هو محضر من بقايا أعواد العود المخلوط بالمسك أو غيره من الاطياب الجافة والسائلة .
images.jpg
ويستعمل أيضا كعلاج شعبي لدرء العين الحاسدة ،خاصة النوع المخلوط مع الشبة وهو نبات شائك له ورد لونه احمر ومع السويدة وهي الحبة السوداء او حبة البركة ومع علك اللبان وكان يصنع ويعد البخور قديما في المنازل وكانت النساء يقمن بهذه المهمة بعد تجميع أعواد وفتات خشب العود ثم دقها وطحنها ثم مزجها مع الماء والسكر حتى يزيد تماسكها ثم تضاف إليها العطورات الجيدة والمركزة ،ثم يتم تكوير خليط البخور إلى كور صغيرة في راحة اليد ثم يوضع البخور في أوعية معدنية مسطحة تسمى صوان وتترك في الشمس لكي يجف ما بها من بخور وبهذا يكون البخور جاهزا للاستعمال .
bk105_b.jpg
ومن أدوات البخور :المبخر وهو الأداة الرئيسية الهامة في استعمال البخور ويكون اصغر حجما من حجم المدخن وله حلقة للامساك به والمدخن لا يستعمل للبخور ولا يستعمل المبخر للعود ،ويصنع المبخر من الخشب والجير والنحاس ولا تستخدم النقوش والتشكيلات الزخرفية في المبخر كثيرا .
المبخرة أداة تستعمل لتبخير الثياب ويقتصر استعمال المبخرة بان توضع الملابس والأغطية عليها وتتكون المبخرة من شكل هرمي بارتفاع 80 سنم تقريبا ولها أربع قوائم تربطها ببعضها أعمدة متشابكة من الخشب ويتم وضع المبخر تحت المبخرة ويتسرب دخان البخور من خلال التدرج الخشبي المفتوح بين كل خشبة وأخرى من جميع الجهات .
bk103_b.jpg
والمبخرة لا تقدم للضيوف أبدا وإنما يستعملها أهل البيت ولا يخلو منزل قطري من وجود المبخرة ولا يمكن الاستغناء عنها خصوصا كبيرات السن من النساء
ad_left.jpg
مثل شعبي لقيمة العود
ما عقب العود قعود ويضرب في انتهاء الضيافة فيقدم العود كأخر مرحلة من الضيافة .

من اهم مايميز من العادات والثقافات للعوائل الخليجيه

عن الغير الاستخدام المفرط للبخور فاينما تحل ضيفا او

تحظر مناسبه تجد رائحه البخور وقد سبقتك. وهي تعد

تجاره رائجه وقد مارسها العرب منذ القدم القادمين من

شرق آسيا وتحديدا من بدايه القرن الثالث عشر الميلادي،

وكان لايمكن شرائه بالسابق الا من قبل الاثرياء اما الان

فهي بمتناول يد الجميع ولاكن لايسلم الغش به فيجب ان

يكون الشخص يملك خبيراً يساعده بالتعرف عليه وجلب

الاصناف الاصليه، فهو يعتبر من افضل الهديا التى تقدم

الى كبار الشخصيات والدبلوماسين.واستخدام البخور

يعتبر عاده عند جميع الاديان فالمسلمون يطيبون بيوت

الله به .واليابان والذي يعتبر اكبر مستورد للبخور

وبكميات هائله جدا لاحياء طقوسهم الدينيه والهند تسخدم

اخشبته لحرق جثث كبار الشخصيات .ويروى ان سيدنا

آدم عليه السلام عندما نزل من الجنة إلى الارض كان في

يده عود من شجرة من الجنة ركزه في الهند وهكذا جاءت

شجرة العود وقيل انه كان عود أراك والله أعلم.


موطنه:

المصطلح العلمي للشجره العود يمسى بـ(إقوالوريا) وهي

شجره الام من اصل 15 شجره موجوده بالعالم كله حيث

انقرض اغلب الاشجار بسبب اقتلاعه لاستخراج الدهن

والبخور.(وإقوالوريا) ويصل عمره مابين 70-100 سنه

والذي ينمو في المنطاق الاستوائيه الرطبه الممطره بكثره

والتى تشتهر به مناطق شرق اسيا وخاصه (فيتنام-

اندنوسيا-الهند-كمبوديا-تايلند) وهو ينمو بسرعه عاليه

جدا خاصه ان توفر المناخ الجيد ويصل نموه واكتماله في

خلال ثلاث سنوات فقط. وتعتبر ماليزيا واندونيسيا

المصدرين الرئيسيين لهذه التجارة خاصه لدول

(السعوديه-الامارات-هونج كونق-الكويت-وبقيه دول

الخليج ةاليابان) ويصل حجم اسيتراد السعوديه من

البخور ودهن العود لاكثر من الف طن سنوياً وبقيمه

تتجاوز 25مليون ريال,وذلك بعد نضوب المخزون

الطبيعي للهند نتيجة الاستنزاف .ولقد اكتشف الباحثون

آثار للشجره كانت تزرع بجزيره العرب والتى انقرضت

عبر السنين مع الحيوانات الاخرى (وهذا احدج اسباب

اهتمام اهل الجزيره بالبخور والعود)


استخداماته الطبيه:

عندما تصاب شجرة العود بفطر معيّن تنتج مادة راتنجية

عطرية تؤدي الى تكوين العود, وهو خشب داكن اللون

وثقيل الوزن ولا يعرف بوجود العود داخل لب الشجرة الا

بعد شقها, ((علماً أن نحو 10 في المئة فقط من هذه

الاشجار تنتج المادة الراتنجية)) والذي يتم قطع الأشجار

بلا تمييز والبحث داخل لبها عن العود, مما أدى الى

تدهور مريع لأعدادها في البرية.فله استخدامات تطبيبية

حيث استخدمه الأطباء الهنود والباكستانيون البخور

لتعقيم غرف العمليات وايضا يستخدم زيته (دهن العود)

للتحنيط.وكذلك فاستنشاقه مفيد لصحه القلب وقوته

وكذلك يساعد على حركه سريان الدم في الجسم

(ولاغرابه عندما نشاهد بعض كبار السن من تجار البخور

والعود بصحه جيده بفضل البخور بعد الله) كما يستخرج

منه ماده لدخول في مكونات المضادات الحيويه.


استخراجه:


طبعا استخراجه لايكون الاعن طريق قطع الشجره..وهذا الذي يسبب بارتفاع سعره وليس

بكل الحالات يتم ايجاد خشبه البخور داخل الشجره بل من بين كل 10 يجدون هدفهم

باحداها وهي توجد تحديدا داخل الاشجار المعمره وفي منتصفها..ولا يمكن تحديد الشجره

التى تحتوى على البخور الا عن طريق الخبراء فقط والصور يوضح ذلك وطريقه القطع:

 
يتبع


العطور العربية..!!


هناك أنواع كثيرة من العطور التي اكتشفها العرب من غابر الزمان حيث كان العرب انذاك
مولعين بدرجة كبيرة بالعطور فقد كانوا يطوفون بقاع الأرض بحثاً عن مصادر العطور
فصعدواالجبال وطافوا الغابات وطاردوا الحيوانات
كانت وما زالت للعطور شعبية كبيرة لأنها جزء من جمال الطبيعة الساحر
وهو الشيء الذي لم ولن يفكر الإنسان بالاستغناء عنه مهما كانت الظروف وفي أي عصر من العصور
يعتبر العرب هم أول من اكتشفوا العطر وقاموا باستخدامه وقد كان ذلك في مصر ( عصر الفراعنة )


العطر والفراعنة
كان الفراعنة دائماً يحتفظون بالأشياء التي تعجبهم ويتمسكون بها بدرجة كبيره ويخافون زوالها
لذلك فقد نحتوا الصخور وشيدوا الأصنام بأشكال ومجسمات الشخصيات والأشياء المحببة إليهم
في تلك الفترة كان لزهرة اللوتس نصيب الأسد من هذا الحب فقد رسموها على جدار مساكنهم وفي أروقة ممراتهم
ومن شدة خوفهم على زوال رائحتها كانوا باستخلاص عطرها ووضعه في أوعية من الفخار
ومن ثم دفنه في حجراتهم مصادر العطور العربية

المسك الأبيض
يستخرج من بعض جبال الهند حيث يتكون بصورة طبيعية
عندما تتفاعل بعض أنواع صخور الجرانيت مع تقلبات الجو من حرارة ورطوبة وأمطار
ومن خلال هذا التفاعل يتكون داخل صخور الجرانيت كتل صخرية
يميل لونها إلى اللون الأصفر وهي ما تعرف بالمسك الأبيض

المسك الأبيض البارد
يستخرج من بعض جبال أوروبا الباردة حيث يتكون بصورة طبيعية
عندما تتفاعل بعض أنواع الجرانيت مع تقلبات الجو من برودة و أمطار
ومن خلال هذا التفاعل يتكون داخل صخور كتل صخرية
يميل لونها إلى اللون الأبيض المائل إلى الصفرة وهي ما تعرف بالمسك الأبيض

المسك الأسود
تعتبر انثى الغزال البري كنز في عالم العطور فهي المصدر الوحيدة للمسك الاسود
حيث الصيادون المتخصصون بمراقبة انثي الغزال لفترة طويلة حتى يتأكدوا من حالتها الصحية
فصل مخصوص في السنه يقوم هؤلاء الصيادين بإصطياد انثى الغزال البري
مستخرجين من صرتها المسك الاسود الذي يعتبر كتلة متجمدة من الدم

روح العنبر الابيض
يستخرج من العنبر الخام الذي يقوم حوت الزرق ( حوت يونس ) بقذفه عندما يحصل له خلل في معدته
ويعتبر أول كتلة عنبر خام قذفت من الحوت عندما قذف سيدنا يونس عليه من بطن الحوت

روح العنبر
يعتقد الكثيرون بأن روح العنبر الذي يتميز باللون الداكن والمعروف لدى الكثيرين
بأنه يستخرج من العنبر الخام الذي يقوم الحوت بقذفه
لكن هذا الأمر ليس له أي أساس من الصحة
فروح العنبر يستخرج من أزهار العنبر المنتشرة بمعظم ارجاء غابات الهند
حيث يستخرج من هذه الزهور بطريقة التقطير ويمزج بأصناف عديدة
من عطر الزعفران والورد والكادي والموتيا

الزعفران
يستخرج عطر الزعفران من زهور الزعفران المنتشرة في ارجاء إيران وأسبانيا والهند
ويعتبر الزعفران الإيراني من أجود الأنواع يليه الاسباني والهندي

الورد الطائفي
ملك العطور ويستخرج من الورود المنتشرة في ارجاء الهدا - مدينة الطائف بالمملكة العربية السعودية
ويعتبر هذا النوع من الورد أجود أنواع الورد الموجودة على الأرض
وذلك بسبب العوامل المناخية التي تؤثر ايجابياً على الورد
يقطف الورد بعناية فائقة في تلك المنطقة بواسطة خبراء الورد في فصل معين في السنة
حيث يتم أنتاج توله واحدة أي ما يعادل 12 غرام من عطر الورد من خلال 40,000 وردة

الورد الفرنسي
تقارب راحة عطر الورد الفرنسي رائحة عطر الورد الطائفي بنسبة 97%
وهو الوحيد الذي ينقى بعناية فائقة من قمم جبال أوروبا الباردة
يعرف هذا الورد بلونه الزهري الفاتح
حيث ينتشر هناك بكميات كبيرة جداً ويقطف بحرص شديد في فصل معين في السنة
ومن ثم منه عطر الورد الفرنسي

الورد الاسطنبولي
ويستخرج من الورود المنتشرة بكميات ليست كبيرة
في محافظة اسبارتا التابعة لمدينة اسطنبول في تركيا وتقارب رائحته رائحة الورد الطائفي بنسبة 77%

الصندل
تتوفر أخشاب الصندل الثمينة في بعض غابات الهند الشاسعة
يتميز خشب الصندل بلونه الخشبي المائل إلى الأبيض
وله نكهة جذابة ومميزة خاصة عند خلطة مع أصناف البخور
يستخرج عطر الصندل من هذه الأخشاب بطريقة التقطير
وهو يضفي رائحة جميلة عند خلطة مع أصناف العطور العربية
كالعود والعنبر والزعفران والمسك

دهن العود
هذه العطور العربية تنفرد برائحتها ويسهل المقارنة بينها وهي روائح زكيه وتصبح أفضل رائحة
وأزكى عبيراً إذا خلطت مع بعضها بنسب معينة .. وتسمى بالمخلط
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top