Bent alblad
يهود الجزائر!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
قبل فترة ليست ببعيدة طالبت هذه الفئة الدولة عن تعويضات جراء ما لحق بهم عند طردهم من الجزائر عند الاستقلال
ان هذه الفئة تحمل وطنية كبيرة جدا للجزائر و تشبت كبير بارض اجدادهم او الارض التي ولدوا فيها ,انهم يتكلمون مثلكم و لهم نفس اهتماماتكم و نظرتكم لواقع الجزائر ..........و هم في نضال تام من اجل حقهم في البقاء في لجزائر و الاعتراف بهم ...!!)
السؤال :....ما رايكم في ذلك و هل الاجدر بالدولة الاعتراف بهم كمواطنين ام طردهم و اخذ الحيطة منهم؟؟
اولا معذرة اختي على التأخر في الرد... >مشاغل<
و لاكني وعدتك باالعودة و كما يقال "وعد الحر دين"
فاهأنا اعود و العودة احمدا
اختي الكريمة
هل أصبحت ذاكرتنا ضعيفة إلى هذا الحد؟؟
نصدق كل زاهق ؟؟و نجري وراء كل ناهق ؟؟
منذ متى كان لليهود حق في الجزائر؟؟
أليس هم الذين صوتوا لصالح بقاء فرنسا الإستعمارية في الجزائر؟ ؟
أليس هم الذين أطالوا في عمر الإستعمار حينذاك
ولم يتوقفوا عن العمل على عودته إلى الجزائر؟؟
*
*
ثم من أتى باليهود إلى الجزائر؟ ـ
أليس هو الإستعمار الذي نهب خيرات البلد وخرب ودمر؟؟
*
132 عاما تفننت القوة الاستعمارية بسياستها الاستيطانية الشرسة
في إبادات جماعية وتحطيم الأمة الجزائرية
و الآن بعد مرور ما يزيد من اربعين سنة من استقلال الجزائر
يصبحو ن أصحاب حق!!!!!!!!
يطالبون باسترجاع ممتلكاتهم و بحق العودة,والاقامة في الجزائر
*
*
لا و الله... و حق دماء شهداء وطني
لم تكن الجزائر يوما بلدهم ....و بإذن لن تكون
إن نسي البعض ما قاساه الشعب الجزائري على يد هؤلاء شر الخلق
فنحن لن´ننسى و لن نسامح على ما ا قترفوه من جرائم ضد ابائنا و اجدادنا
حتى و لو اعتذرو مرارا و تكرارا وجاءوا وتوسلو وباسوا رجلي كل جزائري
سوف نبقى نطالب ونقول
يا صالح لا تصالح
و سوف نبقى نعمل بإذن الله من أجل جزائر مسلمة عربية أمازيغية متحررة ...
*
*
اختيBent alblad
يهود الجزائر
مجرمون و قتلة واياديهم ملطخة بدماء جزائرية طاهرة
لقد تورط عدد كبير منهم مع تنظيماتهم ارهابية مثل «اليد الحمراء» و«منظمة الجيش السري
(OAS)التابعة«الأقدام السوداء»، وقيام هذ ه االتنظيمات بجرائم عديدة وبشعة في حق المدنيين الجزائرين
حتى الفرنسيين الذين لم يسايرونهم... مارسوا القتل والحرق المتعمد للمؤسسات والممتلكات العمومية
وامتلأت قلوبهم حقد وعنصرية عمياء... حتى أتت في الاخير على حرق جامعة الجزائر
التاريخ سيحفظ فضاعة الجرائم التي ارتكبها يهود الجزائر ثم (الاقدام السوداء)
ثم الحركيين( الجزائريين الذين حاربوا مواطنيهم إلى جانب الجيش الفرنسي إبان الاستعمار)
/ فالمجندين المتطوعين وصدماتهم النفسية الى مئات الآلاف من الجزائريين
الذين دمرت قراهم ونكبت حياتهم.
وستبقى هذه الجرائم وصمة عار في جابينهم لا يمكن إزالتها مهما حاولوا أن يجملوا صورتهم
و لنعود الى الوراء قليلاً
فى 1833 أى بعد ثلاث سنين من بداية الغزو، ذهبت لجنة فرنسية "لتقصى الحقائق" إلى الجزائر، وبعد "التثبت والتحري"، وضعت تقريرا يلخص ما توصلت إليه من نتائج، وقد جاء فيه بالخصوص: "لقد اغتصبنا ممتلكات الأحباس، وصادرنا أملاك سكان كنا أخذنا العهد على أنفسنا باحترامها... استولينا على ممتلكات شخصية دون أى تعويض، بل إننا فعلنا ما هو أكثر من ذلك، فأرغمنا أصحاب الأملاك التى انتزعناها منهم بالقوة، على دفع مصاريف هدم منازلهم، وحتى مصاريف هدم أحد مساجدهم"..
وقد قتلنا أناسا كانوا يحملون رخص التجول، وذبحنا سكان مدن وقرى مشتبه فيهم، ثم تبين فيما بعد أنهم كانوا أبرياء... وحكمنا عرفيا على رجال اشتهروا فى البلاد بورعهم وتقواهم، وآخرين محترمين لم يرتكبوا ذنبا سوى أنهم تشفعوا لدينا دفاعا عن أبناء جلدتهم، فتعرضوا لبطشنا وباءوا بغضب منا، فكان أن وجد منا من أصدر عليهم الأحكام، ومن نفذ فيهم الإعدام".
و بين سنوات 1830و 1871
- ظلت شهية الغزو والاحتلال تزداد قوة وعنفوانا من يوم إلى آخر.. أربعون سنة من المعارك، ومن السلب والنهب ضد شعب من خمسة ملايين إنسان لم يقبلوا الاستسلام لإرادة الغزاة، ورفضوا العدوان ولم يخضعوا، وإنما وقفوا بكل شجاعة دفاعا عن الأرض والعرض، فخاضوا غمار الحرب وخضبتهم المعارك بدماء الفخر والمجد وهم يذودون عن شرفهم بكل ما أوتوا من وسائل المقاومة، ورغم التفاوت الشديد والبون الشاسع الفاصل بين موازين القوى فى العدة والعتاد بين الجانبين.
و الآن بعد مرور ما يزيد من اربعين سنة من استقلال الجزائر
يصبحو ن أصحاب حق!!!!!
*
*
وللعلم
يهودالجزائرلم يطردوا يوما من الجزائرخلافا لما قيل و كتب..
بل فضلوا.. هم الرحيل. مع قوافل المستعمرين..خوفا من ثأر الجزائريين بعد وقوفهم ضد الثورة التحريرية واصطفافهم الي جانب فرنسا....
منذ البدايات الأولى للثورة الجزائرية ، دعت جبهة التحرير الجزائري يهود الجزائر
في رسالة مؤرخة بتاريخ 2/5/1956 إلى الالتحاق بالثورة ووصفتهم بالمواطنين الأعزاء ..
بعدالاستقلال عام 1962طالبت جبهة التحرير الوطني(المنظمة الثورية 1954 ـ 1962) اليهود
ببقاء باعتبارهم مواطنين جزائريين وكررت نداءتها لهم مشيرة إلى أن الحاجة ستكون ماسة «إلى كافة أبناء الجزائر مهما اختلفت أصولهم ودياناتهم لإعادة الإعمار»، وأن الدولة المستقلة ستضمن «بواقعية وعدالة مستقبلهم» في كنفها.اقتُرح عليهم أيضا.. إما الحفاظ على جنسيتهم (الفرنسية الجزائرية)، أو قبول حق المواطنة الجزائرية كاملة لشرط أن يتساووا في الحقوق والواجبات مع غيرهم من الجزائريين
غير أن اليهود أخذوا يجمعون حاجياتهم وممتلكاتهم لكي يرحلوا مع القوات الفرنسية
أكثر من ذلك نداء
فرحات عباس رئيس الحكومة المؤقتة (1958 ـ 1961) للأوروبيين الجزائريين الذي نشرته في 20 فبراير(شباط) عام 1960 صحيفة المجاهد اللسان الرسمي لجيش التحرير وجبهة التحرير الوطني أين قال: «إن الجزائر إرث للجميع، فمنذ أجيال عديدة وأنتم تقولون أنكم جزائريون! لا أحد يعارض هكذا ميزة، لكن الجزائر لما أصبحت بلدا لكم، لم تكف أن تكون لنا.. افهموا هذا، وتقبلوا أنه لا يوجد وطن آخر ممكنا لنا».
وتابع النداء الموقع في تونس وتناقلته كافة الصحف المحلية آنذاك والإذاعات قائلا: «لا تفرًُطوا في فرص وحدة غنية بالوعود (..)، توقفوا عن التشبث بقانون الأقوى، فهذا لن يفيدكم ولن يُحل أمرا».
كذلك
الرئيس الجزائري الأسبق احمد بن بله (1962 ـ 1965) خيرهم بين البقاء في الجزائر أو الرحيل، الا أنهم فضلوا المغادرة بعد تخوينهم من طرف مجاهدي الثورة الجزائرية لرفضهم استقلال الجزائر عن فرنسا
*
*
ولأن الأصل غلاب .. والافتراء هو طبعهم.. فلا ونستغرب عندما نعرف ان يهود الجزائر
يعتقدون أنهم أولى بارض االجزائر من غيرهم وعندما نّعرف أن يهود الجزائر يعتمدون على
استدرار الدموع ووضع نفسهم في مرتبة المغلوب على أمره رغم أنّ الوقائع تكذّب ذلك
طبعا، نحن لا نصدق دموع التماسيح !!
!!ونعرفهم بأنهم الخونة الذين باعوا الجزائر للاحتلال الفرنسي
*
*
معروف حينما أتى الفرنسيون إلي الجزائر
كانت معلوماتهم عن الجزائر وسكانها ضحلة للغاية فاعتمدوا على اليهود ....
وتفيد شهادات بعض القادة الفرنسيين أن يهود الجزائر كانوا من أوائل الذين رحبوا بالجنود الفرنسيين عند نزولهم على ساحل سيدي فاروش ويمكننا تصور أن يهود الجزائر تنفسوا الصعداء عند هزيمة القوات الجزائرية
وعندما استقر الفرنسيون في الجزائر ن و هللوا لهم وكانوا في طليعة الداعمين لهم بحكم معرفتهم بالواقع التاريخي والجغرافي للمنطقة وأقاموا علاقات قوية مع الفرنسيين وانحازوا بالكامل إلى القوات الفرنسيةوصور اليهود أنفسهم للفرنسيين على أنهم كانوا ضحايا للمجتمعات العربية التي كانوا يعيشون بينها .
وعلاوة على هذا فقد رأي بعض قادة الجيش الفرنسي أن تحسين أوضاع يهود الجزائر سيجعل من الجزائر مركز جذب ليهود حوض البحر الأبيض المتوسط مما سيجعل من الجزائر « فلسطين أخرى »
بعد كل هذا يريدون اليوم العودة الى الجزائر والعيش بسلام!!!,
ولم لا تأسيس حزب سياسي والوصول الى حكم الجزائريين
يا لسخرية الزمن!!!!!!