بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
كيف تصبح مديرا عاما...!! ؟ ( قواعد الوصول إلى أعلى مركز في أي منظمة أو شركة )
اقتباس:
ملخص كتاب للمؤلف جيفري فوكس
تقييم للكتاب :
اقتباس:
الكتاب الأكثر رواجا في أمريكا . و هو مقدم إلى المدراء التنفيذيين . و مع أن النصائح التي تضمنها الكتاب تهدف إلى التقديم في العمل على وجه الخصوص ، إلا أنها في الوقت نفسه مفيدة في حياة الشخص و نشاطاته اليومية .
الكتاب الأكثر رواجا في أمريكا . و هو مقدم إلى المدراء التنفيذيين . و مع أن النصائح التي تضمنها الكتاب تهدف إلى التقديم في العمل على وجه الخصوص ، إلا أنها في الوقت نفسه مفيدة في حياة الشخص و نشاطاته اليومية .
القاعدة الأولى : اقبل دائما الوظيفة التي تقدم لك مالا أكثر .
وذلك لأسباب :
1 - على مقدار المرتب ستكون المكافآت و الزيادات .
2 - كلما كان الراتب مرتفعا كلما كان المركز أفضل في المؤسسة
3 - كلما ارتفع الراتب كلما زادت المسؤولية ، و من ثمّ زادت الفرصة لتبرهن على كفاءتك .
4 - كلما كان الرتب مرتفعا كلما زادت الفرصة لنقلك إلى مركز أهم .
2 - كلما كان الراتب مرتفعا كلما كان المركز أفضل في المؤسسة
3 - كلما ارتفع الراتب كلما زادت المسؤولية ، و من ثمّ زادت الفرصة لتبرهن على كفاءتك .
4 - كلما كان الرتب مرتفعا كلما زادت الفرصة لنقلك إلى مركز أهم .
الخلاصة :
(( المال هو المعيار في عالم الأعمال ، و كلما جنيت منه أكثر تركت انطبعا أفضل عن عملك ))
القاعدة الثانية : تجنب الأعمال المساعدة و اسع وراء الأعمال المحددة .
فكن في المبيعات ، أو التسويق ، أو مديرا عاما ، أو كبير العمال .
و لا تكن في الأعمال المساعدة كالمحامين و الباحثين و العلماء .
فالمؤسسات تعتمد حقا على الذين يعملون على الأرض ، أي في حقل المبيعات ، و ليس على الإداريين كالمحامين و الباحثين و العلماء .
القاعدة الثالثة : لا تتوقع أن يخطط لك قسم شؤون الموظفين مهنتك .
الفرد هو وحده المسؤول عن نجاحه حسب عمله و جدارته و طموحه ، فاعرف أولا ما تريد بالتحديد ، ثم ركز عليه باستعمال الأساليب التي تعلمت أنها موصلة إليه .
القاعدة الرابعة : احصل على الزبائن و حافظ عليهم .
فالزبائن هم شريان الحياة لأي مؤسسة أو شركة ، و مما يؤسف أن يكون عدد المهيئين للتعامل مع العملاء قليل جدا .
إن التعامل مع الزبائن أمر صعب فعلا ، ففي كثير من الأحيان يرفض الزبائن مقابلة البائعين ، و لذا عليك أن تنظم برنامجا لتعليم فن البيع .
الأعمال الإدارية أسها بكثير لأنها غير شخصية وأكثر أمنا من التعامل مع أناس قد يعارضونك الرأي . و لكن هذا غير مبرر لترك التعامل مع الزبائن ، بل اعلم أنهم هم مصدر أفكارك ، فبمعرفتك زبونك تكون قد عرفت مستقبل عملك .
القاعدة الخامسة : حافظ على لياقتك البدنية .
فكما أن عقلك يكسبك المال ، فإن جسدك هو الذي يحوي عقلك .
علاوة على أن الجسد الخفيف الصحيح يكسب حياتك إيقاعا مشجعا على مواصلة النجاحات .
القاعدة السادسة : اعمل على مشروع صعب منفردا .
فالتدريب على القيام بالمهام الصعبة بانفرادك يكسبك قوة على القيام بكافة الأعمال .
القاعدة السابعة : لا تكتب أبدا مذكرة رديئة .
لن يفيدك أن تكتب مذكرة سيئة في شخص ما ، فكل ما ستجنيه هو الحقد و الضغينة ، و عالم الأعمال ضيق جدا وكالشبكة المتواصلة الخيوط ، فإن قدمت مذكرة سيئة في شخص ما فإن ذلك لن يصلحه ، بل ستجني من وراء هذا الإجراء عداوة هذا الشخص الذي كتبت فيه المذكرة ، و لا تدري متى وأين يظهر لك في أعمال في البزنس .
القاعدة الثامنة : فكر ساعة واحدة كل يوم .
فخذ من وقتك ساعة في كل يوم تأمل فيها أهدافك و خطط لما تقوم به عمليا ، و اصحب في اثناء ذلك مذكرة تدون فيها ما يطرأ لك من افكار .
القاعدة التاسعة : استعمل دائما دفتر مذكرات تدون عليه افكارك الخاصة .
و اجعل هذا الدفتر مرجعا أسبوعيا أو شهريا لك
القاعدة العاشرة : لا تسهر مع الأصدقاء أو طاقم العمل .
فهو مضيعة للوقت و المال ، بل الأحرى بك أن تسهر مع زوجتك أو صديقك .
القاعدة الحادية عشرة : لا تدخن .
فهو محرم في شريعتنا الإسلامية لما فيه من ضرر متحقق ، ثم هو مضيعة للوقت ، و \فيه من أمارات الأنانية ما لا يخفى ، و قد يظهر المدخن بمظهر المتكبر المتغطرس فيضر به ذلك مهنيا .
القاعدة الثانية عشرة : تجنب جميع حفلات المكتب .
فهي ليست حفلات اجتماعية ممتعة ، بل حفلات عملية يتحدثون فيها عن العمل بصورة سطحية . فالأفضل لك هو تجنبها مطلقا .
القاعدة الثالثة عشرة : آخر يوم من أيام عملك الأسبوعي هو نهار ( كيف حالك ) .
في كل آخر يوم من ايام العمل الأسبوعي قد بدعوة أحد الموظفين أو المساعدين في اقسام أخرى من المؤسسة إلى الغداء ، و اسأله عن حاله ؛ فهؤلاء الأشخاص مهمون في المؤسسة ، ويجب أن يشعروا بأهميتهم لديك .
القاعدة الرابعة عشرة : تحالف مع منافسيك في العمل .
فدعم و مساعدة هؤلاء مهم جدا .
القاعدة الخامسة عشرة : اعرف الجميع بأسمائهم الأولى .
فمعظم الناس لو تعاملت معهم بأسمائهم الخاصة يشعرون بأهميتهم لديك ، و هو عامل نفسي مهم جدا .
القاعدة السادسة عشرة : نظم جولات خاصة بالعمل الجيد .
قم بتوزيع بطاقات تهنئة خاصة على أطقم الموظفين الأكفاء ، فهذا يعطي للموظفين لديك تشجيعا و روحا للعمل مرتفعة ، و يكسبهم تقديرك و احترامك .
القاعدة السابعة عشرة : اتصل اتصالا إضافيا .
المقصود بهذه النصيحة هو أن تجهد نفسك أكثر في العمل و تعطيه كل طاقتك .
وذلك يكون من خلال اتصال إضافي ، أو مقابلة إضافية ، أو ساعات عمل إضافية .
هذا الفارق الكبير في البدء ، يجعل فارق النجاح كبيرا في النهاية .
القاعدة الثامنة عشرة : حاول الوصول إلى المكتب قبل الدوام و الخروج بعده .
إذا أدرت أن تكون سباقا في مهنتك يجب أن تكون سباقا في العمل .
و لكن لا تبق في المكتب إلى سعة متأخرة ، فإنهذا يعطي انطباعا أنك عاجز عن إتمام العمل في وقته . و لكن تكفي ساعو واحدة .
فساعة واحدة إضافية من العمل كل يوم ، تعني شهرا كاملا في السنة ، مما يخولك للنجاح و التقدم على منافسيك .
القاعدة التاسعة عشرة : لا تأخذ عملك المكتبي إلى المنزل .
فساعات المنزل هي ساعات اهتمامك بعائلتك و زوجتك ، فهي ساعات الراحة و الدفء العائلي .
القاعدة العشرون : اكتسب المواصفات المطلوبة للنجاح في مؤسستك .
فأنت لو راقبت الناجحين أصحاب القرار في مؤسستك ، فسترى قطعا عاملا مشتركا بينهم جميعا ، ويكون هو العامل الرئيسي في نيل هذا النجاح في المؤسسة ، كأن يكونوا جميعا مهندسين ، أو من نفس العائلة ، أو الدين .
حاول اكتساب هذا العامل ، وإن لم يصلح ذلك ، فالأفضل البحث عن مؤسسة أخرى يمكنك اكتساب عامل النجاح فيها .
القاعدة الواحدة و العشرون : تجنب السفر مع رؤسائك .
فالسفر مع رئيسك قد يعيق عملك ، لأنك قد لا تنشغل بالعمل ، بل بالرئيس . ، علاوة على أن ما يهم الرئيس هو نتيجة عملك و ليست الطريقة التي تقوم بها بالعمل .
القاعدة الثانية و العشرون : تناول الطعام في غرفتك بالفندق .
فدعك من عشاء العمل ، فهو غالبا مضيعة للوقت و المال . بل تناول عشاءك وحدك في غرفتك بالفندق فإنه من المفترض أنك تسافر وحدك .
القاعدة الثالثة و العشرون : اعمل و لا تقرأ كتيب الدعاية على متن الطائرة .
الوقت الذي يمر في الطائرة هو وقت رائع جدا ؛ حيث لا انشغالات و لا اتصالات . فاستغل الفرصة لإنهاء جميع التقارير و المذكرات و المعلومات التي تريد كتابتها .
القاعدة الرابعة و العشرون : احتفظ دائما بملف للناس .
استثمر معارفك
القاعدة الخامسة و العشرون : ابعث برسائل خطية .
فهي مختلفة عن غيرها إذ تكون شخصية و معبرة أكثر .
القاعدة السادسة و العشرون : لا تتقرب كثيرا من رؤسائك .
فما يربط بهم هو علاقة العمل ، فحافظ على الرسميات بينك و بينهم
القاعدة السابعة و العشرون : لا تحاول إخفاء فيل .
فالمشاكل الكبيرة تظهر دائما حتى و لو خبأتها . فلا تتردد في إخبار رؤسائك بالمشاكل الكبيرة لو وقعت ، فلن يفيد كثيرا إخفاؤها .
القاعدة الثامنة و العشرون : كن واضحا ؛ مارس قاعدة " الكلام رخيص أما الأفعال فغالية الثمن " .
لا تتكلم عن جدارتك ، بل اثبت ذلك بأفعالك . فظاهرة الإبداع إن لم تترجم إلى فعل تصبح قلة مسؤولية ، فالأفكار لا قيمة لها دون تطبيق .
القاعدة التاسعة و العشرون : خذ إجازات باستمرار .
و استغلها في السفر ، فالسفر يهدئ النفس و يجعلها تستعيد نشاطها ، علاوة على كونه يوسع الأفق و ينشئ العلاقات التي تساعدك في أعمالك .
وإذا سافرت ، فلا تعطي أرقاما للاتصال بك.
القاعدة الثلاثون : أجب بنعم على أي طلب من رئيس تنفيذي أعلى رتبة منك .
فليس بصحيح ما يذكر في بعض الكتب من أن تنفيذ طلبات الرؤساء دائما دليل ضعف .
بل استمع لما يطلبه منك وأعط اقتراحا مختلفا لحل المشكلة.
و تذكر : لا يهم ما هو الشيء المطلوب منك ، المهم هو أن تقوم به بأفضل وأسرع مما طلب منك .
القاعدة الواحدة و الثلاثون : لا تفاجئ رئيسك أبدا .
فهم لا يحبون المفاجآت ، فهم يفضلون الاستعلام عن كل شيء . ويحبون أن يظهروا في صورة المسيطر على الوضع .
القاعدة الثانية و الثلاثون : اظهر رئيسك بمظهر حسن وأظهر رئيسه بمظهر أحسن .
فرئيس الرئيس هو صاحب القرار النهائي في ترقيتك .
القاعدة الثالثة و الثلاثون : لا تدع رئيسا جيدا يرتكب خطأ ما أبدا .
فسمعته و سمعة المؤسسة تؤثران مباشرة على مشوارك المهني ، فساعده ، بل قم بمهامه إذا اقتضى الأمر ، و إذا وقع خطأ منه ، فصححه دون ربطه بشخص الرئيس مباشرة ، كأن تقول : هناك خطأ في التقرير .
القاعدة الرابعة و الثلاثون : اذهب إلى المكتبة مرة في الشهر .
وهناك استغل الهدوء ، و رتب أعمالك و أوراقك ، و سترى أن العمل في المكتبة يشعرك بالتفوق لأن أعمالك ستكون منظمة ، فيوم عمل في المكتبة قد يوازي عشرة أيام عمل في المؤسسة .
القاعدة الخامسة و الثلاثون : أضف شيئا جديدا مهما إلى حياتك كل سنة .
فلكسب الخبرة و الكفاءة عليك دائما بتعلم شيء جديد بصفة دورية ، كأن تتعلم لغة جديدة ، أو تعلم فن معين ، أو كتابة كتاب جديد تبرز فيه خبراتك .
ضع أمام عينك لائحة بأمور تريد أن تتعلمها و أنجز واحدا منها كل سنة .
القاعدة السادسة و الثلاثون : ادرس هذه الكتب .
- آدام الجلي لروبرت أبديغراف
- أراض من الألماس لروسل كونويل
- فن الحرب لسن تو
- كتاب الحلقات الخمس لموساشي مياموتو
- في الحرب لكارل كلوسفيتش
- الأمير لميكافيللي
- المقتبسات الشهيرة لبارتليت
- معجم وبستر الثالث ( كاملا )
- كتاب مقتبس عن الأعمال لفوربز للمحرر تيد جودمن
- الأعمال الكاملة لشكسبير
- في الإعلان لديفيد أو جيلفي
- الشمس أيضا تشرق لإرنست همنغواي
- عنصر الأسلوب لوليام سترانك وإي . بي . وايت
- هاكلبري فن لمارك توين
- أي كتاب لتوماس جفرسون
القاعدة السابعة و الثلاثون : ارتد ثيابا مناسبة .
فلكل زي مدلوله المغنوي لدى الآخرين ، فهو يعطي إشارات عن أخلاق و نمط و حياة من يرتديها .
من هنا أصبحت البذلة دليلا على رجل الأعمال الناجح .
و هنا بعض الكتب في ذلك :
(( الرداء الجديد للنجاح جون مولويز ))
القاعدة الثامنة و الثلاثون : وظف أموالك دائما في الناس .
لا تبخل بالإنفاق على موظفك ، فموظف قدير براتب كبير أفضل من عدد من الموظفين برواتب صغيرة .
فأنفق على تدريبهم و رفع كفاءتهم .
القاعدة التاسعة و الثلاثون : ادفع بسخاء لمن يعمل معك .
فالموظف الكفء لا تبخل عليه بما يستحقه ، فهو أفضل عندك من عدد من الموظفين غير الأكفاء ، و هذا لا يعرفه الكثير من المدراء فتراهم يوظفون الكثير و يعطون القليل بدون مردود إنتاجي جيد .
القاعدة الأربعون : توقف ، انظر من حولك ، اصغ ...!!!
إذا كنت تريد أن تصبح رئيسا ناجحا ، عليك باحترف فن التوقف و النظر من حولك و الإصغاء .
القاعدة الواحدة و الأربعون : كن زوبونا مخلصا و محبا للشركة التي تعمل بها .
فإذا كنت تريد أن تصبح مديرا للشركة ، فعليك أ، تؤمن بها و بكل ما تصنعه و تنتجه و بالأخص أهدافها .
القاعدة الثانية و الأربعون : اكتشف ثغرات المعطيات و سوها .
لا تقل في العمل ( أنا أعتقد ) أو ( أنا أظن ) أو ( هذا رأيي ) فهذا يعد ثغرات في العمل ، بل اعرف أنك لا تعرف ، و من ثمّ حاول جاهدا إيجاد الأجوبة .
القاعدة الثالثة و الأربعون : لكي تنج افرض على نفسك فروضا .
فمعظم الذين يعملون في الأعمال لا يعملون بجدية حقا ، بل يقضون ووقتهم بقراء المقالات و التقارير ، و يعقودون الاجتماعات و يكتبون الرسائل ، إلخ تلك الأمور الروتينية غير المجدية دون تحدجيد هدف .
القاعدة الرابعة و الأربعون : لا تفزع أو تفقد أعصابك أبدا .
الرؤساء الجيدون لا يخافون .
حافظ على هدوء أعصابك واضحك بدل من أن تغضب ، و هكذا تبقى مسيطرا على الوضع .
واعلم أن الغضب يقلل من تقدير من حولك لك .
القاعدة الخامسة و الأربعون : تعلم كيف تتكلم و تكتب باللغة العربية المبسطة .
فالتواصل الجيد هو أساس نجاح العمل .
وكم تضيع الأموال على اللوحات الإعلانية و الصفحات التي لا يقرأها أحد بسبب عدم اختيار الكلمات المناسبة
القاعدة السادسة و الأربعون : عامل الجميع على أنهم مميزون .
فالشخص الذي يشعر بأهميته وأنه موضع تقدير يكون مثمرا أكثر .
القاعدة السابعة و الأربعون : كن معتمدا و مؤتمنا لا دائنا .
فلا تنتحل فضل غيرك أو تسرق أفكارهم ، بل انسب الفضل لأهله
القاعدة الثامنة و الأربعون : اعط دائما علاوات مفاجئة و غير رسمية .
فهو دافع أكبر للاجتهاد
القاعدة التاسعة و الأربعون : كن لبقا و مهذبا مع الجميع .
- تصرف جيدا مع الجميع في كل الأوقات
- كن لبقا في أسلوب حديثك
- لا تدخن
- لا تستعمل عبارات أو كلمات بذيئة
- لا تتأخر في المواعيد
- لا تنس قول كلمتي : رجاءا ، شكرا
- كن لبقا في أسلوب حديثك
- لا تدخن
- لا تستعمل عبارات أو كلمات بذيئة
- لا تتأخر في المواعيد
- لا تنس قول كلمتي : رجاءا ، شكرا
القاعدة الخمسون : عشرة أشياء تقولها تجعل الناس تشعر بارتياح :
- رجاءا
- شكرا
- تذكر فلانا ؟ .. عند تقديمك لشخص تود إشعاره بأهميته
- هذا عمل جيد قد قمت به
- أنا أقدر مجهودك
- لا أسمع عنك سوى الكلام الحسن
- أنا سعيد بوجودك معنا
- أحتاج لمساعدتك
- أنت حقا تستحق هذا
- تهانينا
- شكرا
- تذكر فلانا ؟ .. عند تقديمك لشخص تود إشعاره بأهميته
- هذا عمل جيد قد قمت به
- أنا أقدر مجهودك
- لا أسمع عنك سوى الكلام الحسن
- أنا سعيد بوجودك معنا
- أحتاج لمساعدتك
- أنت حقا تستحق هذا
- تهانينا
القاعدة الواحدة و الخمسون : الشهرة و المجد يأتيان بعد العمل المضني .
دون عمل مضني ، لا مجد و لا شهرة
القاعدة الثانية و الخمسون : صل الأعمال ببعضها .
ففي عالم اللمشاريع ، ترتبط كل الوحدات ببعضها البعض ، و أي خطأ في أي جانب كفيل بأن يوقف مجرى المشروع بكامله
القاعدة الثالثة و الخمسون : العجلة و التهور يسببان الخسارة .
لم تكن السرعة في اتخاذ القرارات يوما ما مقياسا لنجاح الأعمال ، و إنما التفكير المتعمق الهادئ هو المطلوب .
هنا نوعان من اقرارات :
1 - القرارات التي يمكن إلغاؤها :
وهذه يمكن أن تتخذ بسرعة و أمرها ليس بذي بال .
كالتقارير المكتبية و المواعيد الإعلامية و خدمات الاتصال .. إلخ
2 - القرارات التي لا يمكن إلغاؤها :
وهذه لابد فيها من التريث و التفكر قبل اتخاذها .
كأنظمة الكمبيوتر و أسماء العلامات التجارية وتوظيف المدراء .. إلخ
القاعدة الرابعة و الخمسون : ضع مجهودك في أمر جيد .
فإذا وجدت مشروعا جيدا فضع مجهودك فيه و لو كان غير قد سبقك إليه ، فليس كل نجاح هو حل لمشكلة .
فإذا أحب الزبون مثلا المنتج فلا تغير فيه شيئا ، لا اسمه و لا تركيبه ولا سعره .
القاعدة الخامسة و الخمسون : اهتم بالفكرة الجيدة لا بمصدرها .
فتش دائما عن الفكرة لا تكن مقيدا بمصدرها .
القاعدة السادسة و الخمسون : ابتعد عن سياسة المكتب .
ابتعد عن الروتينيات القاتلة ، و ابتكر و صمم ، و لتكن أفعالك وفق مخططاتك .
لا تخض فيما يخوض فيه الموظفون التقليديون ، بل انج من ذلك بالإكثار من استعمال ( لا أعلم ) . واستمر أنت في عملك و تقدمك .
القاعدة السابعة و الخمسون : اظهر بمظهر الذكي و كن ذكيا .
- انتبه لمظهرك الخارجي
- كن جذابا و لبقا
- حافظ على لياقتك البدنية
- ركز على ابتسامتك ومن ثمّ اهتم بصحة و نظافة أسنانك
- لا تستعمل عطرا قويا
- لمع حذائك
- ضع بعض الزهور في مكتبك
- كن جذابا و لبقا
- حافظ على لياقتك البدنية
- ركز على ابتسامتك ومن ثمّ اهتم بصحة و نظافة أسنانك
- لا تستعمل عطرا قويا
- لمع حذائك
- ضع بعض الزهور في مكتبك
القاعدة الثامنة و الخمسون : ادرس رئيسك الأكبر وتشبه به وتعن بمزاياه .
الرؤساء البارعين قلة رغم وجود الكثير من الطيبين . هؤلاء فعلا هم من تتعلم منهم بلا قيود و لا تحكم إداري ، بل شخصياتهم تجعلك أنت تنقاد من فسك لتتعلم منهم . اتبع سلوكهم في طريقك إلى النجاح . راقبهم ، كيف يفكرون ، كيف يعملون ، كيف يتعاملون مع النقد أو المشاكل أو الزبائن .
القاعدة التاسعة و الخمسون : لا تتخط الميزانية .
إن تخطي الميزانية يسبب المشاكل .
الميزانيات المحدودة جدا تدفع إلى الخق و الإبداع و التحدي .
القاعدة الستون : لا تقلل أبدا من قدرة خصمك .
فلا تدع المظاهر تخدعك ، فقد يكون هذا المنافس الذي تستهين به ذكيا جدا أو مراوغا .
القاعدة الواحدة و الستون : اقتل شخصية القاتل بجملة واحدة .
هو إنسان يحب الأذى و يحب نفسه كثيرا .
لو قابلك لتقل طموحك و ذكرك بالمواقف الفاشلة ، قل له : طبعا ، لا أحد مستثنى .
القاعدة الثانية و الستون : كن من المكثرين من كلمة ( لم يكن يتوجب عليّ أن .. ) .
فحينما تقول ( لم يكن يتوجب عليّ أن .. ) تكون قد قدمت العمل بالفعل ، ثم اكتشفت أن هناك من هذه الأعمال ما كان لا يتوجب فعله . فهذه الكلمة دليل على أنهم مجازفون و يقدمون على الأعمال .
بخلاف المكثرين من كلمة ( كان يتوجب عليّ أن ... ) فالإكثار من هذه الكلمة لديهم يدل على أنهم يتركون كثيرا من الأعمال . فهذه الكلمة تدل على أنهم خاملون يخشون المجازفة .
القاعدة الثالثة و الستون : ليس من الضروري أن يكون المبدأ كاملا ، وإنما طريقة التطبيق يجب أن تكون كذلك .
إذا انتظرت دائما الوقت المثالي و الظروف المثالية فإنك لن تبدا أبدا . فحتى أفضل الشركات ومنتجاتها تطورت مع مرور السنين . و نظرة علة تاريخ الشركات الرائدة تبين ذلك جليا .
فقط طبق الفكرة بكل اهتمام وإتقان ، و التطبيق الجيد هو الذي ينتج النجاح .
القاعدة الرابعة و الستون : سجل واجمع جميع أخطائك بدقة وفخر .
فالجميع يخطئ ، لكن الذكي هو من يتعلم من أخطائه .
دوّن خطأك ، و كيف أخطأته ، و ما الذي دفعك للوقوع فيه .
دوّن ما تعلمته من أخطاء .
القاعدة الخامسة و الستون : انس الماضي ، و عش يومك ، و خطط لغدك .
فإنك لا يمكنك إعادة الماضي ، فعش يومك ، و خطط لمستقبلك
القاعدة السادسة و الستون : استمتع و اضحك .
فالعمل الشاق ليس دائما ممتعا ، فتحلى بروح الفكاهة لتجعل نفس ك و من حولك تتحملون ضغط العمل .
القاعدة السابعة و الستون : عائلتك في المقام الأول .
إياك أن تنسى أسرتك و بيتك في خضم أعمالك ، فزوجتك وأولادك في المقام الأول بالنسبة لقائمة اهتماماتك
القاعدة الثامنة و الستون : لا أمجاد بلا أهداف .
فحدد أهدافك على الورق ، و ضع حدا زمنيا لتحقيقه ، ثم خطط تفصيلا لكل هدف منها .
القاعدة التاسعة و الستون : تذكر دائما زوجات الموظفين أو من هم أقل منك رتبة .
فحال الزوجة وموقفها من عمل زوجها له تأثير كبير في إنتاجية الزوج في العمل ، فإن استطعت أن تجعل الزوجة تتفهم عمل الزوج ، كان عمل الزوج أكثر فعالية .
القاعدة السبعون : انظر إلى الوظيفة عبر عيون البائعين .
البيع هو المفتاح لأي مؤسسة تجارية .
والبائعون هم الذين يتقابلون وجها لوجه مع العملاء .
القاعدة الواحدة و السبعون : كن بائعا صارما و ملحا .
قم بالآتي :
- حدد حاجات الزبون
- انظر كيف يمكن لمنتجك أن يرضي حاجات الزبون
- طور موقف الإلحاح و التماسك
- قم باتصالات البيع
- قم بالطلبيات
- كن جاهزا للقيام بالاتصالات المطلوبة للفقيام بالطلبية
واعلم أنه كلما زادت نسبة الاتصالات زادت نسبة الربح ، فإجراء اتصالات أكثر هو القاعدة للنجاح .
القاعدة الثانية و السبعون : لا تهتم لبناء إمبراطورية .
يظن الكثير من المدراء ظنا خطأ أنه كلما كانت مؤسساتهم أكبر كانوا أقرب إلى النجاح .
إن النجاح الحقيقي يعود للكفاءة في العمل أيا كان حجمه .
القاعدة الثالثة و السبعون : صب اهتمامك على المنتج و ليس على الورق .
للأسف فإن معظم المدراء لا يستطيعون التعامل مع الأمور غير الرسمية ، والخارجة عن دائرة العقود و السندات و المناهج و البروتوكولات .
للأسف ؛ إن المؤسسات لحديثة تقع في دائرة العمل الروتيني الإداري البطيء . وأكثر ما تحتاج إليه هو التجديد والمجازفة .
إن المؤسسات لكي تنجح تحتاج إلى أن توظف كل مصادرها وأموالها وأوقاتها وأناسها في السوق و ليس في الورق والإدارة .
لا تكن مقيدا بالورق ، و لا تقبل أن تكون شركتك كذلك . هذه الأمور تبدوا تافهو و ثانوية ، بالإضافة إلى أنها تأخذ الكثير من الوقت و المجهود .