مساء الأنوار وعطر الأزهار</STRONG>
انا التي سارت... على الجمر</STRONG>
</STRONG>
</STRONG>
انا التي سارت.. على الجمر عقود</STRONG>
وقيدت بشتى السبل وقوة السدود</STRONG>
من القريب والبعيد و العدو اللَّدود</STRONG>
على ان أخون القضية.. وكل العهود</STRONG>
وأتراجع عن الحق وأعبث بالردود!</STRONG>
فكنت عاصفة..أبعث بقلمي الرعود</STRONG>
يخشون من صاحبته وهذا الوجود</STRONG>
يأملون دفني..! في هوة الأخدود!</STRONG>
ويخشون صمتي كمن دنا من اللحود</STRONG>
ويثيرهم جمالي بهذا الحزن المولود</STRONG>
يحاولون كم فوهي! باجمل الوعود</STRONG>
لكني لا أتوب وأظل أخترق الحدود</STRONG>
لا أبالي بأي صلة وخسارة المردود</STRONG>
فإيماني بإنسانيتي.. وأصالة الجدود</STRONG>
يعوضني.. ويكفيني الخلُقُ المحمود</STRONG>
فلا تعبثون بي، فلا أخشى القيود!</STRONG>
</STRONG>
انا التي سارت.. على الجمر عقود</STRONG>
وقيدت بشتى السبل وقوة السدود</STRONG>
من القريب والبعيد و العدو اللَّدود</STRONG>
على ان أخون القضية.. وكل العهود</STRONG>
وأتراجع عن الحق وأعبث بالردود!</STRONG>
فكنت عاصفة..أبعث بقلمي الرعود</STRONG>
يخشون من صاحبته وهذا الوجود</STRONG>
يأملون دفني..! في هوة الأخدود!</STRONG>
ويخشون صمتي كمن دنا من اللحود</STRONG>
ويثيرهم جمالي بهذا الحزن المولود</STRONG>
يحاولون كم فوهي! باجمل الوعود</STRONG>
لكني لا أتوب وأظل أخترق الحدود</STRONG>
لا أبالي بأي صلة وخسارة المردود</STRONG>
فإيماني بإنسانيتي.. وأصالة الجدود</STRONG>
يعوضني.. ويكفيني الخلُقُ المحمود</STRONG>
فلا تعبثون بي، فلا أخشى القيود!</STRONG>