قصة جن حقيقية حدثت و مازالت تحدث باحدى البيوت بالبحرين ...

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

انا معك

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
17 أكتوبر 2006
المشاركات
2,296
نقاط التفاعل
8
النقاط
77
لا أنصح ذوي القلوب الضعيفة بمواصلة القراءة..
القصة حدثت عام 1997 وما زالت مستمره..






أحد البيوت في الرفاع الغربي قرب قلعة الحنينية.. اعتقد البعض يعرف تلك المنطقة انها شوية مخيفة.. كان البيت القديم ذو الطراز القديم حوش في الوسط مخلوط من التراب والقاشي وعلى جوانب هذا الحوش توجد الغرف المتباعده عن بعضها والاضواء في البيت خافته لاتكاد تضئ المنزل بالقدر الكافي.. وعلاوة على ذلك كان البيت منعزلا عن باقي البيوت وهذا كان حال البيوت في تلك المنطقة عموماً.





وكانت تسكن في هذا البيت الأم وابنها وابنتها ولا أحد غيرهم.. كان الابن ولد صالح محافظ على الصلاة والعبادة .. أما البنت هداها الله كانت لعوبة بعض الشئ.. تخرج ليلا وتتأخر ولا تعلم أمها ولا أخوها الى اين تذهب ومن هن صديقاتها.. والابن كان دائما ينصح أمه بأن تردعها قليلا عن هذه التصرفات.. أما الأم فكانت تدافع عن البنت باعتبار ان ذلك مجرد شكوك مبالغ فيها من أخوها.. فما كان من الأخ عندما رأى اخته تتمادى في هذا الحال ومع عدم استجابة امه لنداءاته الا أن قام يضربها بشكل يومي كلما عادت الى البيت متأخرة.. ولكن ذلك لم يكن يفيد بشئ.





وفي ليلة من الليالي أخذ الأخ يضرب أخته بشكل جنوني جداً.. فما كان من الأم الا أن أخذت لوحا كبيرا وضربت ابنها عن غير قصد على رأسه.. وقامت الأخت بإكمال الضرب عن امها بشكل هستيري الى أن سقط الابن على الارض ميتاً.. عندها أدركت الام وابنتها فظاعة ما فعلوه... فقد كانوا يضربونه من غير شعور وكأنه وحش ويريدون القضاء عليه.. وأخذوا يبكون دماً ندماً على فعلتهم.. ولكن ما العمل الآن.. كيف يفعلون.. وماذا يفعلون.. ما العمل؟؟






قرروا أن يحفروا حفرة في الحوش وسط البيت ويدفنوا الجثه فيه.. وهذا ما فعلوه.. واتفقوا ان يخبروا الجيران اذا سألوا عن الولد أن يقولوا بأنه مسافر للدراسه الى أن ينساه الناس.. ولكن هيهات للأم وابنتها أن يهنئوا بعيشهم بعد هذا اليوم.. فما الذي حدث بعد تلك الليلة؟؟؟؟






كانوا يشاهدون الدم يخرج كل ليلة في وسط الحوش بغزاره.. وكلما تحاول الأم وابنتها مسح آثار الدم يسمعون صوتا يخرج من أحد الغرف البعيدة في المنزل وهو صوت الابن يقول لهم.. ((الدم ما يروووح.... الدم ما يروووح))

وكان هذا حالهم كل ليلة.. يخرج الدم بغزارة ويحاولون مسحه فيسمعون الصوت من جديد.. ((الدم ما يرووح... الدم ما يروووح)) فسألوا صاحب هذا الصوت: عيل شلون يروح؟؟
































جاوبهم في الحال: ((الدم مايروح الا باستخدام صابون تايد الجديد يا أغبياء)) :D




تحياتي ...
 
:eek:اختي درتي لنا فيلم تاع رعب .............نهايته صابون تايد.........

بصح اختي الدم صح يروح بصابون تايد بصح الروح مازالت تعيط ...........باش تروح؟.................:p
 
هههههههههههههه


ما في احلى من صابون تايد لتنظيف البقع :D


شكرااا لمرورك الطيب بنت البلاد ...
 
شكرا أختي على القصة الظريفة والطريفة












 
اترانجي ...

العفو اختي ... و شكرااا لك على المرور العطر ..
 
شكرا لك ..... قريب أمنتك
لكن هل هذا هو القسم الصحيح لموضوعك
 
هههههههههه


العفو يونس ...

شكراا لك على المرور الطيب ...
 
يسلموووووووووو بصح خرجتي قلبي
مع تايد للغسيل ما في مستحيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــل خخخخخخخ راني ندير في اعلان
 
يسلموووووووووو حبيبتي بصح خرجتي قلبي.........
مع تايد للغسيل ما في مستحيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــل :p خخخخخخخ راني ندير في اعلان
 
مرحبااا ...

شكراا اختي على المرور ;)

و سلامة قلبك ...:D
 
قصه كتير كتير كتير كتير














































































انتظرو البقيه
 
اوكي البرنس ...

اسعدني مرورك الطيب .... حول ..
 
يا أنت معي...؟!

مجرّد أكاذيب و أنصحك بعدم تصديقها و المساهمة في التّرويج للمواقع الّتي تنشرها بغرض الدّعاية أو التّجارة...يا أنت معي...؟!؟!
 
اخي من ردك واضح انك ما قريتي القصة حتى النهاية ...

لذلك اطلب منك قراءة الفصل الاخير ..و ستعرف ان القصة مجرد نكتة ...

و شكراا لك ...
 
شكرا...!

شكرا و عفوا.... أنا بالفعل لم أقرأ المقال إلى النّهاية لأنّي ضننته من ذاك النوّع الّذي يروّج للأكاذيب و الخرافات إلى آخره.....شكرا مرّة أخرى...!
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top