أعجب للنّمطيّة الّتي ارتبطت بديننا الحنيف الإسلام و التصقت به على مدى مئات السّنين كالعمامة و اللّحية و تقصير الثّوب و الرّهبانيّة و التّجهّم و مشهد الصّحراء و الجمل و الحزن ....مت يتعدّى فهمنا للدّين إلى العمل و الانفتاح المنضبط على العالم و الآخر....متى نستوعب أنّ الإسلام دين دنيا و آخرة ....أعجب أنّنا لا زلنا في جدل مملّ هل التّصوير حلال أو حرام في الوقت الّذي نعتمد فيه على الصّورة من وقت نهوضنا إلى أن ننام...إلخ