هدا الموضوع كثيراً ما أثار اهتمامي واهتمام أسرتي
.............................." التشات "...................
ما كان يثير غضبي رفض عائلتي المــطلق من دخولي إلى التشات
على الرغــم من انهم يسمحون بمشاركاتي في المنتديات وتعاملي بالإيميل مع الآخرين ..
كنت أسأل نفسي دوماً
لم التشات بالذات هو المحظور ,,
ووجدتُ الإجابــة واليوم فقط وجدتُ هذا الموضوع لأحدى الكاتبات ..
قالت :
لا الأسواق ببهرجتها، ولا الشوارع بفخامتها، مغرية للبحث عن فتيات للتعرف عليهن، إذ يرى جيل «الانترنت» من الشباب أنها طريقة محفوفة بالمخاطر، ومجهدة مالياً ونفسياً، إذ تتطلب هنداماً فخماً وذقناً ملمعاً، وخشية من نظرات الأقارب، أو اصطياد هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، فولد لديهم قناعة بأن «الشات» المكان الأرحب، ويحظى بظباء كثيرة.
الفتيات هن الأخريات يجدن ما يفتقدنه من عبارات الغرام والرومانسية، والآمن لهم من سلطة الرقيب الاجتماعي، إلا أن مرتاديه لهم مآرب أخرى، لا تقف عند حدود التعارف، ولا يقنع الشاب بواحدة أو اثنتين، ويبدي لكل واحدة أنه لا يعرف إلا إياها.
عدد من الفتيات أبدين مبررات دخولهن، واعترفن بما يدور هنالك، إذ تبدأ العلاقة عبر استضافة في «الإيميل» أو الغرف الخاصة، ثم يمطر عليها عبارات المديح والكلمات المعسولة، ومن هنا تبدأ فصول مسرحية جديدة، تتكرر الأدوار وتختلف الوجوه.
فما رأيكم بالتشات كشباب و شابات ؟
وما سبب لجوء الشباب والشابات لهذا النوع من التعارف ؟
وهل من الصواب منع الفتاة من دخولها إلى التشات ؟
وما سلبياته وما ايجابياته إن كانت له إيجابيات ؟
أنتظر نقاشكم
دمتم بخير
.............................." التشات "...................
ما كان يثير غضبي رفض عائلتي المــطلق من دخولي إلى التشات
على الرغــم من انهم يسمحون بمشاركاتي في المنتديات وتعاملي بالإيميل مع الآخرين ..
كنت أسأل نفسي دوماً
لم التشات بالذات هو المحظور ,,
ووجدتُ الإجابــة واليوم فقط وجدتُ هذا الموضوع لأحدى الكاتبات ..
قالت :
لا الأسواق ببهرجتها، ولا الشوارع بفخامتها، مغرية للبحث عن فتيات للتعرف عليهن، إذ يرى جيل «الانترنت» من الشباب أنها طريقة محفوفة بالمخاطر، ومجهدة مالياً ونفسياً، إذ تتطلب هنداماً فخماً وذقناً ملمعاً، وخشية من نظرات الأقارب، أو اصطياد هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، فولد لديهم قناعة بأن «الشات» المكان الأرحب، ويحظى بظباء كثيرة.
الفتيات هن الأخريات يجدن ما يفتقدنه من عبارات الغرام والرومانسية، والآمن لهم من سلطة الرقيب الاجتماعي، إلا أن مرتاديه لهم مآرب أخرى، لا تقف عند حدود التعارف، ولا يقنع الشاب بواحدة أو اثنتين، ويبدي لكل واحدة أنه لا يعرف إلا إياها.
عدد من الفتيات أبدين مبررات دخولهن، واعترفن بما يدور هنالك، إذ تبدأ العلاقة عبر استضافة في «الإيميل» أو الغرف الخاصة، ثم يمطر عليها عبارات المديح والكلمات المعسولة، ومن هنا تبدأ فصول مسرحية جديدة، تتكرر الأدوار وتختلف الوجوه.
فما رأيكم بالتشات كشباب و شابات ؟
وما سبب لجوء الشباب والشابات لهذا النوع من التعارف ؟
وهل من الصواب منع الفتاة من دخولها إلى التشات ؟
وما سلبياته وما ايجابياته إن كانت له إيجابيات ؟
أنتظر نقاشكم
دمتم بخير