mami06
:: عضو مُتميز ::
- إنضم
- 7 أوت 2006
- المشاركات
- 976
- نقاط التفاعل
- 13
- النقاط
- 37
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
اتوجه اولا بتعازية الخالصة لعائلة السيد الرئيس الشهيد البطل صدام حسين
لقد كان الكل قبل سقوط حكم صدام يتهم السلطة بالدكتاتورية و اضطهاد الشعب العراقي و اثبت التاريخ ان تلك الطريقة كانت لازمة لحكم تلك الارض التي كانت على مر العصور ارض الفتن
فقد رأينا ماكان صدام يحارب من فتن تنوعت بين العرق و المذهب ؟ هل كنا نسمع وقتها باقتتال الشيعة و السنة؟او العرب و الاكراد؟ هل كنا نرى هدم المساجد و احراقها كما نرى اليوم؟ هل كنا نرى ذلك الاغتيال اليومي للأئمة و رجال الدين؟
ان هذا ما يثبت ان تلك الارض فعلا يجب ان تحكم بتلك الطريقة التي اراها حكيمة و ما يثبت ذلك هو التاريخ و الأحداث التي وقعت و التي ستقع لاحقا طالما بقيت الأمور كما هي عليها؟
العراقييون اقدموا يوم العيد على نحر الزعيم الخالد وسط ذهول العالم المسلم منه و الغير مسلم و قد نحروا معه مشاعرنا و افقدونا نكهة العيد بعد تلك المحاكمة المهزلة التي كانت بالدرجة الاولى سياسية مذهبية خالصة اثبتها ذلك الفيديو الرهيب الذي التقطتها عدسة الهاتف النقال و الذي سيجوب العالم كله بفضل من صوره و اراد به اهانة الرئيس لقد سمعنا كلنا تلك الكلمات التي تقاذفها الشهود نحو الاسد الجريح تلك الكلمات التي لم نكن نسمعها ايام حكمه الخالد و ارغموه على سماعها حين موته
هذا ليس بجديد على العراقيين الذين سبقوا و ان ضحوا بحفيذ الرسول صلى الله عليه و سلم يوم عاشوراء و نكلوا به و بجثته
لاحول ولا قوة الا بالله
اتوجه اولا بتعازية الخالصة لعائلة السيد الرئيس الشهيد البطل صدام حسين
لقد كان الكل قبل سقوط حكم صدام يتهم السلطة بالدكتاتورية و اضطهاد الشعب العراقي و اثبت التاريخ ان تلك الطريقة كانت لازمة لحكم تلك الارض التي كانت على مر العصور ارض الفتن
فقد رأينا ماكان صدام يحارب من فتن تنوعت بين العرق و المذهب ؟ هل كنا نسمع وقتها باقتتال الشيعة و السنة؟او العرب و الاكراد؟ هل كنا نرى هدم المساجد و احراقها كما نرى اليوم؟ هل كنا نرى ذلك الاغتيال اليومي للأئمة و رجال الدين؟
ان هذا ما يثبت ان تلك الارض فعلا يجب ان تحكم بتلك الطريقة التي اراها حكيمة و ما يثبت ذلك هو التاريخ و الأحداث التي وقعت و التي ستقع لاحقا طالما بقيت الأمور كما هي عليها؟
العراقييون اقدموا يوم العيد على نحر الزعيم الخالد وسط ذهول العالم المسلم منه و الغير مسلم و قد نحروا معه مشاعرنا و افقدونا نكهة العيد بعد تلك المحاكمة المهزلة التي كانت بالدرجة الاولى سياسية مذهبية خالصة اثبتها ذلك الفيديو الرهيب الذي التقطتها عدسة الهاتف النقال و الذي سيجوب العالم كله بفضل من صوره و اراد به اهانة الرئيس لقد سمعنا كلنا تلك الكلمات التي تقاذفها الشهود نحو الاسد الجريح تلك الكلمات التي لم نكن نسمعها ايام حكمه الخالد و ارغموه على سماعها حين موته
هذا ليس بجديد على العراقيين الذين سبقوا و ان ضحوا بحفيذ الرسول صلى الله عليه و سلم يوم عاشوراء و نكلوا به و بجثته
لاحول ولا قوة الا بالله