- إنضم
- 31 أوت 2006
- المشاركات
- 2,272
- نقاط التفاعل
- 11
- النقاط
- 157
- العمر
- 33
أولا : نذكر بالدلالة المكانية للمكان الذي تم إعدام صدام فيه ، وهو الشعبة الخامسة من المخابرات ، وهي الشعبة التي كانت تدير الحرب ضد إيران .
وفي هذا دلالة على أن إيران هي التي أعدمت صدام ، وأنها بذلك تريد إعلان انتصارها على صدام والعراق .
وقد أشار إلى هذا صالح المطلك ، وعامر التميمي في قناة المجد قبل قليل .
ثانيا : بعد إعدام صدام تعرض لركل وضرب ، وإليكم الخبر بحروفه:
(نشرت قناة بلادي المحلية الشيعية التابعة لحزب الدعوة والتي يشرف عليها إبراهيم الجعفري ما أسمته "صور الطاغية" تبين صورًا التقطت للرئيس العراقي السابق صدام حسين بعد وفاته وعلى وجهه آثار ضرب وعلى رقبته آثار دماء، وقد سال الدم من فمه.
وبحسب مراسل مفكرة الإسلام فإن هذه الصور كشفت أن الرئيس - رحمه الله - كان موضوعًا على قماش أشبه بالكفن وآثار الدم على وجهه وهناك كدمات ضرب عليه.
وأكد مراسلنا أن هذه الصور التقطت الصور بكاميرا تليفون جوال تبرهن على تعرض صدام للضرب بعد إعدامه من قبل شانقيه والحضور) .
ثالثا :ولمعرفة حقيقة المعركة والحرب فإليكم مافعله الصفويون المجوس بكتاب الله تعالى ، فقد حرقوا المصحف الذي كان يحمله صدام .
وحرقوا أيضا كنزته التي كان يرتديها ولفافته على الرقبة.
رابعا : استولى الصفويون كذلك على رسالة كان قد كتبها صدام في ليلة إعدامه ووجهها إلى عائلته ورسالة أخرى إلى المقاومين في العراق ولم يفصح عن محتواها.
إليكم رابط الخبر :
http://islammemo.cc/article1.aspx?id=26288
ومن الجدير بالذكر هنا أن إعدام الرئيس العراقي السابق "صدام حسين" تم بحضور كل من "عبد العزيز الحكيم" زعيم ما يسمى بـ"المجلس الأعلى للثورة الشيعية"، وممثل عن المدعو "علي السيستاني".
---------
الصفويون يحرقون مصحف "صدام حسين"
مفكرة الإسلام (خاص): تجرأت الحكومة الصفوية الموالية للاحتلال على حرق مصحف الرئيس العراقي السابق صدام حسين وكنزته التي كان يرتديها ولفافته على الرقبة.
وأوضح مراسل مفكرة الإسلام أن الحكومة الصفوية استولت كذلك على رسالة كان قد كتبها صدام في ليلة إعدامه ووجهها إلى عائلته ورسالة أخرى إلى المقاومين في العراق ولم يفصح عن محتواها.
وبحسب مصادر برلمانية سنية فإن الحكومة الصفوية اكتفت بوضع بقية مقتنيات صدام التي كانت معه في السجن في أمانة سر محكمة التمييز لغرض تسليمها إلى هيئة الدفاع عن صدام.
وكانت أجواء من الحزن قد سادت مدينة "الفلوجة" قاطبة - (60كم ) غرب العاصمة العراقية بغداد - بعد سماع أنباء إعدام الرئيس العراقي "صدام حسين".
وأفاد مراسل "مفكرة الإسلام" في الفلوجة، أن جميع المحلات بالمدينة قد أغلقت بعد أن استيقظ الناس على سماع الخبر!، الذي يؤكد "مراسلنا" أنه أبكى كل من توجه بالسؤال له عن رأيه.
وأضاف "مراسل المفكرة" أن الناس تبادلوا التصافح في هذا العيد بوجوه حزينة، وأدوا صلاتهم ثم انصرف كلٌّ إلى منزله دون سابق أعيادهم.
أوضح أن جميع الذين التقى بهم أكدوا أن الله حرّم القتال وسفك الدم بالأشهر الحرم، ولكن الحكومة الصفوية العميلة تعمّدت إعدام الرئيس العراقي في أول أيام عيد الأضحى المبارك ليؤكدوا حقدهم الدفين على العراق .
ونفّذت الحكومة العراقية الموالية للاحتلال حُكم الإعدام في الرئيس السابق "صدام حسين" في وقت سابق من صباح اليوم .
وأدانت منظمة "هيومن رايتس ووتش" الحقوقية الدولية تنفيذ حكم الإعدام في الرئيس العراقي.
وكانت التكهنات حول موعد تنفيذ حكم الإعدام بحق "صدام حسين" قد زادت منذ مساء الخميس، بعدما أصدرت ما تسمى دائرة التمييز في المحكمة الجنائية العراقية العليا ـ التي شكّلها ويرعاها الاحتلال ـ حيثيات حكمها بالتصديق على إعدام "صدام".
وأذكركم برد صدام رحمه الله على شاتميه قيل الإعدام "أقزام فرس ... الله يلعنكم ويلعن أسيادكم..تفو على شواربكم"
عندي سؤالين ياريت الكل يجاوب عليهم
1. هل توقعت كل هذا السخط على اعدام المرحوم باذن الله تعالى صدام حسين ؟ وهل توقعت مدى تعاطف الناس معه؟
2. هل ازداد كرهك للشيعه؟
منقول
وفي هذا دلالة على أن إيران هي التي أعدمت صدام ، وأنها بذلك تريد إعلان انتصارها على صدام والعراق .
وقد أشار إلى هذا صالح المطلك ، وعامر التميمي في قناة المجد قبل قليل .
ثانيا : بعد إعدام صدام تعرض لركل وضرب ، وإليكم الخبر بحروفه:
(نشرت قناة بلادي المحلية الشيعية التابعة لحزب الدعوة والتي يشرف عليها إبراهيم الجعفري ما أسمته "صور الطاغية" تبين صورًا التقطت للرئيس العراقي السابق صدام حسين بعد وفاته وعلى وجهه آثار ضرب وعلى رقبته آثار دماء، وقد سال الدم من فمه.
وبحسب مراسل مفكرة الإسلام فإن هذه الصور كشفت أن الرئيس - رحمه الله - كان موضوعًا على قماش أشبه بالكفن وآثار الدم على وجهه وهناك كدمات ضرب عليه.
وأكد مراسلنا أن هذه الصور التقطت الصور بكاميرا تليفون جوال تبرهن على تعرض صدام للضرب بعد إعدامه من قبل شانقيه والحضور) .
ثالثا :ولمعرفة حقيقة المعركة والحرب فإليكم مافعله الصفويون المجوس بكتاب الله تعالى ، فقد حرقوا المصحف الذي كان يحمله صدام .
وحرقوا أيضا كنزته التي كان يرتديها ولفافته على الرقبة.
رابعا : استولى الصفويون كذلك على رسالة كان قد كتبها صدام في ليلة إعدامه ووجهها إلى عائلته ورسالة أخرى إلى المقاومين في العراق ولم يفصح عن محتواها.
إليكم رابط الخبر :
http://islammemo.cc/article1.aspx?id=26288
ومن الجدير بالذكر هنا أن إعدام الرئيس العراقي السابق "صدام حسين" تم بحضور كل من "عبد العزيز الحكيم" زعيم ما يسمى بـ"المجلس الأعلى للثورة الشيعية"، وممثل عن المدعو "علي السيستاني".
---------
الصفويون يحرقون مصحف "صدام حسين"
مفكرة الإسلام (خاص): تجرأت الحكومة الصفوية الموالية للاحتلال على حرق مصحف الرئيس العراقي السابق صدام حسين وكنزته التي كان يرتديها ولفافته على الرقبة.
وأوضح مراسل مفكرة الإسلام أن الحكومة الصفوية استولت كذلك على رسالة كان قد كتبها صدام في ليلة إعدامه ووجهها إلى عائلته ورسالة أخرى إلى المقاومين في العراق ولم يفصح عن محتواها.
وبحسب مصادر برلمانية سنية فإن الحكومة الصفوية اكتفت بوضع بقية مقتنيات صدام التي كانت معه في السجن في أمانة سر محكمة التمييز لغرض تسليمها إلى هيئة الدفاع عن صدام.
وكانت أجواء من الحزن قد سادت مدينة "الفلوجة" قاطبة - (60كم ) غرب العاصمة العراقية بغداد - بعد سماع أنباء إعدام الرئيس العراقي "صدام حسين".
وأفاد مراسل "مفكرة الإسلام" في الفلوجة، أن جميع المحلات بالمدينة قد أغلقت بعد أن استيقظ الناس على سماع الخبر!، الذي يؤكد "مراسلنا" أنه أبكى كل من توجه بالسؤال له عن رأيه.
وأضاف "مراسل المفكرة" أن الناس تبادلوا التصافح في هذا العيد بوجوه حزينة، وأدوا صلاتهم ثم انصرف كلٌّ إلى منزله دون سابق أعيادهم.
أوضح أن جميع الذين التقى بهم أكدوا أن الله حرّم القتال وسفك الدم بالأشهر الحرم، ولكن الحكومة الصفوية العميلة تعمّدت إعدام الرئيس العراقي في أول أيام عيد الأضحى المبارك ليؤكدوا حقدهم الدفين على العراق .
ونفّذت الحكومة العراقية الموالية للاحتلال حُكم الإعدام في الرئيس السابق "صدام حسين" في وقت سابق من صباح اليوم .
وأدانت منظمة "هيومن رايتس ووتش" الحقوقية الدولية تنفيذ حكم الإعدام في الرئيس العراقي.
وكانت التكهنات حول موعد تنفيذ حكم الإعدام بحق "صدام حسين" قد زادت منذ مساء الخميس، بعدما أصدرت ما تسمى دائرة التمييز في المحكمة الجنائية العراقية العليا ـ التي شكّلها ويرعاها الاحتلال ـ حيثيات حكمها بالتصديق على إعدام "صدام".
وأذكركم برد صدام رحمه الله على شاتميه قيل الإعدام "أقزام فرس ... الله يلعنكم ويلعن أسيادكم..تفو على شواربكم"
عندي سؤالين ياريت الكل يجاوب عليهم
1. هل توقعت كل هذا السخط على اعدام المرحوم باذن الله تعالى صدام حسين ؟ وهل توقعت مدى تعاطف الناس معه؟
2. هل ازداد كرهك للشيعه؟
منقول