الى الذين يسمى أنفسهم علماء دين
ان صدام حسين هو مخلوق مثلي ومثلك ولنا خالق واحد
فاذا أراد رب الكون من شيء يقول له كن فيكون
واذا لم يستطيع قلبكم المؤمن أن يبصر آية من آيات الله سبحانه تعالى عند أعدام صدام
فلتصمتوا..... أجل وأقفلوا أفواهكم
ان رب العباد أرادها لنا رفعة للهمم
وأنتم أردتموها أحباطا لها.... هداكم الله
لا تطفأوا آيات الله بأفواهكم...
أرحموا العباد من فتاويكم...
ومن تحليلاتكم ....
انها رسالة الهية الى العباد
انه أمر الهي بالجهـــاد
الأمر واضح وضوح الشمس ولا لبس فيه الا للمشككين
ولا يحتاج رأي مفتي أو عالم
قد قرأت المقال أدناه وأحببت نقله لعله يساعد لأيصال ما عجزت عن أيصاله
(منقول : شبكة الدفاع عن السنة) - تحت عنوان:
صدام حسين يصفع حسن نصر الله على وجهه ويبصق عليه .
يقول الحق جل شأنه :
وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللّهُ وَاللّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ
ويقول سبحانه وتعالى :
حَتَّى إِذَا فَرِحُواْ بِمَا أُوتُواْ أَخَذْنَاهُم بَغْتَةً فَإِذَا هُم مُّبْلِسُونَ
نعم , بموت صدام حسين والذي أسئل الله أن يتقبله شهيدا عاد الشارع العربي الى صوابه
وفاق من سكرة ( حسن نصر اللات )
والذي هيمن على مخيلة وعقول البسطاء بضع أشهر مضت
مشاهد شنق صدام أطلقت الغضب , ولفظ الشهادة رفع العتب
وشجاعة الرجل وصلابته بهرت العقول وأيقضت المروءة وألهبت الخطب
وصوت جلاديه من خلفه كشف التقية وفضح المستور
ووالله الباعث الوارث
إن ثبات صدام في ذلك المشهد والموقف والذي يذهب بالعقول والألباب
لهو تثبيت من الله عالم الغيب والشهادة أسئل الله أن يجعلها من دلائل قبول توبته
وتمحيصا لذنوبه , وفي عدم الجزع نصرة لدين الله , وإذلال لملة الرفض والزندقه والإلحاد
ففي مثل تلك المواقف يخذل الله المنافقين والمجرمين ويثبت الصادقين والتائبين
وقبل أن يأتيني متشدق ليستدرك على هذا القول
ليذهب أولا ويواجه الموت فإن حملته قدماه ولم يطيش صوابه فعندها له الحق في الإعتراض
أراد الرافضة الصفويون المجوس أزلام الفرس وأذناب الصليب
إذلال العرب والمسلمين, بتصوير وبث مشاهد شنق صدام في شهر حجهم ويوم عيدهم
هكذا زين الشيطان لهم , وأشار به الزنادقة أحبارهم
ولكن الحمقى لا يعلمون بأن مالك الملك قد إستدرجهم من حيث لا يعلمون
فأحاط بعملهم وجعل تدبيرهم في تدميرهم , وأملى لهم حتى ظنوا بأنهم قدروا
ثم أركسهم فجعل سحرهم ينقلب عليهم
ولقفت مشنقة صدام ماكانوا يأفكون
لقد شاهد المسلمون صدام يقف كالجبل الشامخ فوق مشنقته
والرافضة أحفاد ابن العلقمي يحيطون به كضباع حول أسد جريح
لقد سمع المسلمون شهادة الحق يلهج بها لسانه
بصوت جهوري شجاع لا كسر فيه ولا خوف
وسمعوا كذلك جرذان الرافضه يلعنون ويسبون أبو بكر ويمجدون أحبار الرفض والزندقه ذوي العمائم السوداء
عندها سقط القناع ورفع الحجاب ووضح الخطاب
وزالت تقية شيعة الخيانة والغدر والنفاق
فبان عوارهم وتعرفت جماهير المسلمين وعرفت من هو العدو الرافضي الصفوي الفارسي
وأن مقتدى الصدر كما حسن نصر اللات كما عبد العزيز الحكيم كما الخميني
ذرية بعضها من بعض خرجت من رحم الفارسية المجوسية الكافره
رايت من كان يمجد حسن نصر اللات بالامس , يقول اليوم اللهم ألعنه لعنا كبيرا
رأيت من كان يتساهل مع الرافضه بالأمس ويتسامح في أمرهم , يقول الحذر الحذر من أهل الغدر والشر
رأيت أن الأمه قد بدأت تعود إلى رشدها وتتسائل ماذا قدم حسن نصر اللات لها حينما هتفت بإسمه ؟
قدم جثث الأطفال والنساء قربانا لمجده الذي بناه على أنقاض البلاد وأشلاء العباد
كان يقول بالأمس أنا عدو الأمريكا وإسرائيل
فعجبا كيف به يحتفل اليوم مع اليهود ويوزع الحلوى لموت أحد أعداء إسرائيل
ألم يسعه على الأقل أن يصمت مراعاة لمشاعرنا وكرامة لنا ونحن من هتفنا بأسمه ودعمناه ؟
لقد سقط القناع يا حسن
وندم المخدوعون بصوتك وفاق الواهمون من سرابك وتفكر المبهورون بدجلك
فمحيت صورتك الصفراء من الأذهان والقلوب
فبعد تبجحك بجهاد اليهود والرباط على الحدود
ها أنت اليوم وجنودك مجرد كلاب مسعورة تعوي بين أزقة بيروت
والتف حبل مشنقة صدام حولك لعنات تدلى منها أسمك ورسمك
فالناس تهتف الآن بأسم صدام وتلعنك وتلعن المعممين أمثالك أهل الكذب والغدر والبهتان
فرحمة الله عليك يا أبا عدي ها أنت تنكل بالرافضه حتى بموتك
وسبحان مقدر الأقدار ومقلب القلوب والأبصار
ان صدام حسين هو مخلوق مثلي ومثلك ولنا خالق واحد
فاذا أراد رب الكون من شيء يقول له كن فيكون
واذا لم يستطيع قلبكم المؤمن أن يبصر آية من آيات الله سبحانه تعالى عند أعدام صدام
فلتصمتوا..... أجل وأقفلوا أفواهكم
ان رب العباد أرادها لنا رفعة للهمم
وأنتم أردتموها أحباطا لها.... هداكم الله
لا تطفأوا آيات الله بأفواهكم...
أرحموا العباد من فتاويكم...
ومن تحليلاتكم ....
انها رسالة الهية الى العباد
انه أمر الهي بالجهـــاد
الأمر واضح وضوح الشمس ولا لبس فيه الا للمشككين
ولا يحتاج رأي مفتي أو عالم
قد قرأت المقال أدناه وأحببت نقله لعله يساعد لأيصال ما عجزت عن أيصاله
(منقول : شبكة الدفاع عن السنة) - تحت عنوان:
صدام حسين يصفع حسن نصر الله على وجهه ويبصق عليه .
يقول الحق جل شأنه :
وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللّهُ وَاللّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ
ويقول سبحانه وتعالى :
حَتَّى إِذَا فَرِحُواْ بِمَا أُوتُواْ أَخَذْنَاهُم بَغْتَةً فَإِذَا هُم مُّبْلِسُونَ
نعم , بموت صدام حسين والذي أسئل الله أن يتقبله شهيدا عاد الشارع العربي الى صوابه
وفاق من سكرة ( حسن نصر اللات )
والذي هيمن على مخيلة وعقول البسطاء بضع أشهر مضت
مشاهد شنق صدام أطلقت الغضب , ولفظ الشهادة رفع العتب
وشجاعة الرجل وصلابته بهرت العقول وأيقضت المروءة وألهبت الخطب
وصوت جلاديه من خلفه كشف التقية وفضح المستور
ووالله الباعث الوارث
إن ثبات صدام في ذلك المشهد والموقف والذي يذهب بالعقول والألباب
لهو تثبيت من الله عالم الغيب والشهادة أسئل الله أن يجعلها من دلائل قبول توبته
وتمحيصا لذنوبه , وفي عدم الجزع نصرة لدين الله , وإذلال لملة الرفض والزندقه والإلحاد
ففي مثل تلك المواقف يخذل الله المنافقين والمجرمين ويثبت الصادقين والتائبين
وقبل أن يأتيني متشدق ليستدرك على هذا القول
ليذهب أولا ويواجه الموت فإن حملته قدماه ولم يطيش صوابه فعندها له الحق في الإعتراض
أراد الرافضة الصفويون المجوس أزلام الفرس وأذناب الصليب
إذلال العرب والمسلمين, بتصوير وبث مشاهد شنق صدام في شهر حجهم ويوم عيدهم
هكذا زين الشيطان لهم , وأشار به الزنادقة أحبارهم
ولكن الحمقى لا يعلمون بأن مالك الملك قد إستدرجهم من حيث لا يعلمون
فأحاط بعملهم وجعل تدبيرهم في تدميرهم , وأملى لهم حتى ظنوا بأنهم قدروا
ثم أركسهم فجعل سحرهم ينقلب عليهم
ولقفت مشنقة صدام ماكانوا يأفكون
لقد شاهد المسلمون صدام يقف كالجبل الشامخ فوق مشنقته
والرافضة أحفاد ابن العلقمي يحيطون به كضباع حول أسد جريح
لقد سمع المسلمون شهادة الحق يلهج بها لسانه
بصوت جهوري شجاع لا كسر فيه ولا خوف
وسمعوا كذلك جرذان الرافضه يلعنون ويسبون أبو بكر ويمجدون أحبار الرفض والزندقه ذوي العمائم السوداء
عندها سقط القناع ورفع الحجاب ووضح الخطاب
وزالت تقية شيعة الخيانة والغدر والنفاق
فبان عوارهم وتعرفت جماهير المسلمين وعرفت من هو العدو الرافضي الصفوي الفارسي
وأن مقتدى الصدر كما حسن نصر اللات كما عبد العزيز الحكيم كما الخميني
ذرية بعضها من بعض خرجت من رحم الفارسية المجوسية الكافره
رايت من كان يمجد حسن نصر اللات بالامس , يقول اليوم اللهم ألعنه لعنا كبيرا
رأيت من كان يتساهل مع الرافضه بالأمس ويتسامح في أمرهم , يقول الحذر الحذر من أهل الغدر والشر
رأيت أن الأمه قد بدأت تعود إلى رشدها وتتسائل ماذا قدم حسن نصر اللات لها حينما هتفت بإسمه ؟
قدم جثث الأطفال والنساء قربانا لمجده الذي بناه على أنقاض البلاد وأشلاء العباد
كان يقول بالأمس أنا عدو الأمريكا وإسرائيل
فعجبا كيف به يحتفل اليوم مع اليهود ويوزع الحلوى لموت أحد أعداء إسرائيل
ألم يسعه على الأقل أن يصمت مراعاة لمشاعرنا وكرامة لنا ونحن من هتفنا بأسمه ودعمناه ؟
لقد سقط القناع يا حسن
وندم المخدوعون بصوتك وفاق الواهمون من سرابك وتفكر المبهورون بدجلك
فمحيت صورتك الصفراء من الأذهان والقلوب
فبعد تبجحك بجهاد اليهود والرباط على الحدود
ها أنت اليوم وجنودك مجرد كلاب مسعورة تعوي بين أزقة بيروت
والتف حبل مشنقة صدام حولك لعنات تدلى منها أسمك ورسمك
فالناس تهتف الآن بأسم صدام وتلعنك وتلعن المعممين أمثالك أهل الكذب والغدر والبهتان
فرحمة الله عليك يا أبا عدي ها أنت تنكل بالرافضه حتى بموتك
وسبحان مقدر الأقدار ومقلب القلوب والأبصار