أنتهت عملية إعدام صدام حسين لتبدأ الشهادات والإعترافات تفضح المستور تنشر الغسيل وتعري جريمة التخلص من " أسير الحرب " مات واقفا وبلا قناع ولسانه يلعن جلاديه ممن دفعهم الجبن إلى إخفاء وجوههم ... من بين هؤلاء الجلادين مقتدى الصدر ...
الذي قال شاهد عيان من غرفة الإعدام حسب مانقلته صحيفة الرياض السعودية أنه شاهد الصدر يرتدي القناع في غرفة جانبية قبل الدخول إلى " الغرفة السوداء " ، وإن كان ايضا من بين الحضور ـ حسب الشهادة ـ عبد العزيز الحكيم رئيس الإئتلاف الشيعي .
مقتدى الصدر عراب المليشيات المسلحة المسمات " جيش المهدي " التي تمارس عمليات إبادة وقتل وتعذيب منظمة وحرق للمساجد بحق السنة في العراق ، إشترط حسب شاهد عيان قبل أيام ، على المالكي تنفيذ الإعدام في حق صدام قبل نهاية العام 2006 " وأن ينفذه بيده " ، وبالفعل فقد تولى الصدر جلب مجموعة المليشيا التي تولت تنفيذ " المؤامرة " ، وكان هو أحدهم ، ومما يعزز صدقية المعلومات حسب مانقله موقع مفكرة الإسلام على شبكة الأنترنت ، فإن نوعية الهتافات التي كان يرددها أفراد المجموعة مقتدى ... مقتدى ... مقتدى ....
وكان أحد المكلفين بإعدام الرئيس العراقي المخلوع ، غير الخائف من القدر ، أكد في إتصال هاتفي مع إحدى الفضائيات ، أن الملثمين وصلوا مع شخصية سياسية وسيطروا على الموقف داخل غرفة الإعدام ونفذوا عملية الشنق وهم يهتفون بهتافات طائفية ، وهو مايبرز أن عملية التصفية كانت على يد عصابات الصدر التابعة لإيران المتورطة في إرتكاب مجازر وحشية في حق السنة ........
منقول
أما عني فاتوقع هذا من هذه العصابة المجرمة المدعومة من ايران علي حساب الشعب العراقي وفي نفس الخبر تاخر تنفيذ الحكم ساعة كاملة في انتظار وصول رئيس هذه العصابة مقتدي الصدر ولكن خاب أملهم عندما تسرب هذا الشريط الي وسائل الاعلام وظهر فيه صدام حسين ظهور الابطال وانتقل الي جوار ربه سبحانه وتعالي وهو يكرر الشهادتين ..
الذي قال شاهد عيان من غرفة الإعدام حسب مانقلته صحيفة الرياض السعودية أنه شاهد الصدر يرتدي القناع في غرفة جانبية قبل الدخول إلى " الغرفة السوداء " ، وإن كان ايضا من بين الحضور ـ حسب الشهادة ـ عبد العزيز الحكيم رئيس الإئتلاف الشيعي .
مقتدى الصدر عراب المليشيات المسلحة المسمات " جيش المهدي " التي تمارس عمليات إبادة وقتل وتعذيب منظمة وحرق للمساجد بحق السنة في العراق ، إشترط حسب شاهد عيان قبل أيام ، على المالكي تنفيذ الإعدام في حق صدام قبل نهاية العام 2006 " وأن ينفذه بيده " ، وبالفعل فقد تولى الصدر جلب مجموعة المليشيا التي تولت تنفيذ " المؤامرة " ، وكان هو أحدهم ، ومما يعزز صدقية المعلومات حسب مانقله موقع مفكرة الإسلام على شبكة الأنترنت ، فإن نوعية الهتافات التي كان يرددها أفراد المجموعة مقتدى ... مقتدى ... مقتدى ....
وكان أحد المكلفين بإعدام الرئيس العراقي المخلوع ، غير الخائف من القدر ، أكد في إتصال هاتفي مع إحدى الفضائيات ، أن الملثمين وصلوا مع شخصية سياسية وسيطروا على الموقف داخل غرفة الإعدام ونفذوا عملية الشنق وهم يهتفون بهتافات طائفية ، وهو مايبرز أن عملية التصفية كانت على يد عصابات الصدر التابعة لإيران المتورطة في إرتكاب مجازر وحشية في حق السنة ........
منقول
أما عني فاتوقع هذا من هذه العصابة المجرمة المدعومة من ايران علي حساب الشعب العراقي وفي نفس الخبر تاخر تنفيذ الحكم ساعة كاملة في انتظار وصول رئيس هذه العصابة مقتدي الصدر ولكن خاب أملهم عندما تسرب هذا الشريط الي وسائل الاعلام وظهر فيه صدام حسين ظهور الابطال وانتقل الي جوار ربه سبحانه وتعالي وهو يكرر الشهادتين ..