تخيل أن تحب فتاة دون علمها ..لمدة عامين..تحبها بصمت..بكل جوارحك..
تخيل أن تتصل بك تلك الفتاة ..وفي صوتها تحس أنها تريد الإعتراف..
وتقول لك بالحرف الواحد ..(لا أستطيع الصبر ..قابلني حالا ..أريد أن أبوح لك..لا أعرف طعما للنوم..)
تخيل كيف ستقطع المسافة إليها ..ستحسدك (ناسا ) وقد تقرر الاستعانة بك في قادم الأيام..
تقف أمامها وجه لوجه...تنظر في عينيها مباشرة...تريد أن يكون لك شرف المبادرة ..ولكن لابأس مادامت هي التي تشجعت فلن أخطف منها متعة اللحظة ...متعة الإعتراف بأنبل إحساس... الحب...والغرام...والاعجاب ..
دمعة تلمع في عينها...تطأطئ برأسها في خجل ...تقول لك بألم ..(هل عانيت يوما من حب من لا يشعر بك .)
تفتح فمك ببلاهة..تحدق في الفراغ الفاصل بينكما ...
تقول لك ..أنك الوحيد الذي تستطيع أن تبوح لك ..كم تتعذب ..كم تعاني ..
إنك الوحيد الذي تستطيع أن تخبرك ..كم تحب صدبقك..
إنك الوحيد الذي لا يفارقه ..
تطلب منك أن تخبره ..كم تحبه..ولا تستطيع العيش دونه...
تهز رأسك ..تعدها بكل ما طلبت..
تخيل بعد المسافة وأنت عائد ... ستحسد السلحفاة على سرعتها ...
تحياتي
تخيل أن تتصل بك تلك الفتاة ..وفي صوتها تحس أنها تريد الإعتراف..
وتقول لك بالحرف الواحد ..(لا أستطيع الصبر ..قابلني حالا ..أريد أن أبوح لك..لا أعرف طعما للنوم..)
تخيل كيف ستقطع المسافة إليها ..ستحسدك (ناسا ) وقد تقرر الاستعانة بك في قادم الأيام..
تقف أمامها وجه لوجه...تنظر في عينيها مباشرة...تريد أن يكون لك شرف المبادرة ..ولكن لابأس مادامت هي التي تشجعت فلن أخطف منها متعة اللحظة ...متعة الإعتراف بأنبل إحساس... الحب...والغرام...والاعجاب ..
دمعة تلمع في عينها...تطأطئ برأسها في خجل ...تقول لك بألم ..(هل عانيت يوما من حب من لا يشعر بك .)
تفتح فمك ببلاهة..تحدق في الفراغ الفاصل بينكما ...
تقول لك ..أنك الوحيد الذي تستطيع أن تبوح لك ..كم تتعذب ..كم تعاني ..
إنك الوحيد الذي تستطيع أن تخبرك ..كم تحب صدبقك..
إنك الوحيد الذي لا يفارقه ..
تطلب منك أن تخبره ..كم تحبه..ولا تستطيع العيش دونه...
تهز رأسك ..تعدها بكل ما طلبت..
تخيل بعد المسافة وأنت عائد ... ستحسد السلحفاة على سرعتها ...
تحياتي