هناك دراسات اجتماعية في عالمنا العربي أكدت ان (الأنثى دائماً هي الضحية) وذلك في المشكلات السلوكية والقضايا الأخلاقية ومن هذا المنطلق رأيت أن هناك إجحافاً قاسياً يمارس ضد المرأة وتسائلت لماذا؟
هل لأنها مخلوقة من ضلع أعوج ؟
هل لأنها ناقصة عقل ودين؟
هل لأنها تكفر العشير؟
هل لأنها ذات كيد عظيم؟
أم انها ليست معصومة من الخطأ وإن أخطأت انتهت؟
وهل أن باب التواب الغفور ليس مفتوحاً إلا للرجال ؟
ومن الذي يقبل توبة بني البشر ومن الذي يعلم خفايا القلوب والنفوس؟
وهل هذا الحكم على المرأة وهذه النظرة الدونية لها في مجتمعاتنا العربية من قبيل عاداتنا وتقاليدنا وأعرافنا أم انها نظرة عامة لدى كل الشعوب؟
ولماذا لا نقبل نحن توبة المرأة ولا نغفر لها زلاتها وننظر لها وكأنها فاسدة ولا تصلح؟
ولماذا نتقبل توبة الرجل مهما كانت فعائلة بكل سهوله وبدون تعقيدات؟
فالقضية يا أحبتي جدلية وفكرية وقد يطول الحديث فيها إلا اننا نعيشها واقعاً ملموساً في حياتنا اليومية....
ولكن لماذا لا نرتضي حكم الإسلام وأن نجعل الدين هو الفيصل وهو الحكم؟
وهل الدين ينهي هذه الجدلية ويحل لنا القضية؟
ولا ننسى بأن ديننا الإسلامي الحنيف حافظ على حقوق المرأة وعلى كرامتها وكفل لها حياة كريمة
ولا يجب أن ننكر أبداً بأن الرجل في مجتمعاتنا العربية أغلى ما يملك (المرأة) فهي والدته وأخته وزوجته وابنته..
عموماً أحببت أن أطرح تساؤلاتي أمامكم مع اعتقادي الجازم بأن الجميع يعرف الإجابة عليها..
فلنقف دقيقة ونتفكر لماذا إذن الأنثى هي الضحية؟
وبعد هذه المقدمة المتواضعة ...
إليكم ما جادت به نفسي لما لمسته في مجتمعنا إلا من رحم الله ... وها أنا أكتبه بلسان المجتمع مع الأسف...
لا تخاف ولا تفكر
ما يعيبك إلا جيـــــــــبك
هل لأنها مخلوقة من ضلع أعوج ؟
هل لأنها ناقصة عقل ودين؟
هل لأنها تكفر العشير؟
هل لأنها ذات كيد عظيم؟
أم انها ليست معصومة من الخطأ وإن أخطأت انتهت؟
وهل أن باب التواب الغفور ليس مفتوحاً إلا للرجال ؟
ومن الذي يقبل توبة بني البشر ومن الذي يعلم خفايا القلوب والنفوس؟
وهل هذا الحكم على المرأة وهذه النظرة الدونية لها في مجتمعاتنا العربية من قبيل عاداتنا وتقاليدنا وأعرافنا أم انها نظرة عامة لدى كل الشعوب؟
ولماذا لا نقبل نحن توبة المرأة ولا نغفر لها زلاتها وننظر لها وكأنها فاسدة ولا تصلح؟
ولماذا نتقبل توبة الرجل مهما كانت فعائلة بكل سهوله وبدون تعقيدات؟
فالقضية يا أحبتي جدلية وفكرية وقد يطول الحديث فيها إلا اننا نعيشها واقعاً ملموساً في حياتنا اليومية....
ولكن لماذا لا نرتضي حكم الإسلام وأن نجعل الدين هو الفيصل وهو الحكم؟
وهل الدين ينهي هذه الجدلية ويحل لنا القضية؟
ولا ننسى بأن ديننا الإسلامي الحنيف حافظ على حقوق المرأة وعلى كرامتها وكفل لها حياة كريمة
ولا يجب أن ننكر أبداً بأن الرجل في مجتمعاتنا العربية أغلى ما يملك (المرأة) فهي والدته وأخته وزوجته وابنته..
عموماً أحببت أن أطرح تساؤلاتي أمامكم مع اعتقادي الجازم بأن الجميع يعرف الإجابة عليها..
فلنقف دقيقة ونتفكر لماذا إذن الأنثى هي الضحية؟
وبعد هذه المقدمة المتواضعة ...
إليكم ما جادت به نفسي لما لمسته في مجتمعنا إلا من رحم الله ... وها أنا أكتبه بلسان المجتمع مع الأسف...
لا تخاف ولا تفكر
ما يعيبك إلا جيـــــــــبك