:yahoo::yahoo:حقق المنتخب الوطني الجزائري فوزا ثمينا ومعنوي مما يجعله في مقدمة الترتيب و تزداد حظوظه في التأهل إلى الثاني من التصفيات المؤهلة المؤهلة لكأس العالم و إفريقيا 2010 ومن الاكيد ان الاغلبية تابعوا المباراة فنرى أن زياني كان القلب النابض للمنتخب الوطني و بوقرة وعنتر يحي جدارا أمام هجمات هنيري كمارى و رحو ربلحاج الذان لهما نزعة هجومية ليبقى الخلل في وسط الميدان بغياب منصوري المعاقب و لموشية المصاب لكن في الشوط الثاني وبعد الهدف الاول للمنتخب السينغالي تحرر اللاعبين من الضغط فبدروا للتسجيل فكان لهم ما أرادوا و لا ننسى هدف بزاز الذي أعد لهم المل من جديد وتعليمات رابح سعدان:yahoo::yahoo:
--------------*أف مبروك فهذه بركة رمضان*--------------------
--------------*أف مبروك فهذه بركة رمضان*--------------------