الإهداء:
إلى التي كلما أرخى الليل سدوله وغارت نجومه تنزل لتصلي في محرابي.
صدى
لابـــد لــــلحجاج مـــــن إحــــرامــهـــم
وأدائـــــهم لـــفــروضــهم بتفانــي
وأنــا أحــــج لــمـشـرقـيــك و أرتـــدي
حـــلــل الــغــــرام كـــثــيـرة الألــوان
إنــــي الـسـجـين وأنـــى ألقـــى تحرري
كـاد الـهـوى يـأتـــي علــــــى الشريان
لــــــو أنـنـــــي مــــزقــت كـل ممزق
لـنـظـمـت حـيـن يـزورنــي شـيـطانـي
طـــيــر الـحـمـــام إذا اسـتـقـل جـنـاحـه
أتـُــرى يــعــــاود عـشـرة الـقـضـبـان
لــكـنـنـــــي قـفـصــي أحــن لـحـضـنـه
وأحــس فــيــه بــــراحـــة الأغــصان
مــــا ذنـبــي إن أحببت من توفي العهو
د وتـــأنــس الــمحـبوب حـيـن يعانــي
مــا ذنــب قـلـبــي إذا اصـطفاها عشيقة
وغـــزى الـــغـرام قــرارة الــوجـدان
عـــيـنــاك قــد هـــوتا بأرض مـحـبـتـي
فــتــجــمـلـت وزهــت عـلــى الأكوان
وسكـــنـت بـحرك مـــا ركـبـت سفـيـنة
إلا وكــــــــان الـــعـوم قــد أعــيانـــي
وإلــيــك مــا بــزغــت بفـلـك مشاعري
مــن نـجـمـة وغـفــت علــى الأجـفـان
إياك آصرة الـوصال وفـكـــــــــــــــــــها
إيــاك يــومـا أن تـقـولــي جــفــانــــي
إيــــاك أن تـئـــدي طـــفـــولــة حــبــنـا
ســوداء تُـطـبـَعُ صـفــحـــة الأحــزان
إيــــاك أن تـــرمــــــي بــهــجــرك إنــه
سـبـب لـضـعـفــي وذلــي ثـم هوانـــي
كــــم ذا ســئـلـت مــن الــتـــي دثَّــرتَََـَها
بـــردا الـــغــرام وخـلـعـة الإيــمـان ؟
قــلــت الـقـصـيدة فـافـهـمـوا ولـهـي بها
لا مــن ســواهــا فــلـيـس لــي قــلبـان
مــا قـلـتـها حـتــــى أوصَّــف شــاعــرا
أبــــدا ولـــكـــن إن لـــــي شــيـخـــان
لـــما أعـانــــق سَــلْــسَـبِـيـــلَ بـــيـانـها
تـــحلـو المرارة أشفـى مـن أشــجـانـي
وأحـــض فـــاتـنــتــــي بــكــل سذاجة
عـــــــودي لــنــسـكـن صفحة الديوان
هــــاك الـــمـــودة و الــمـحـبـة صـرفـة
شــيــطــانــك بـالــبــوح قـد أغرانـــي
وحــبــيــبــتــاه تـمـهـلــــي وتـريـثــــي
هــــاك الـــمـــودة و الــمـحـبـة صـرفـة
وحــبــيــبــتــاه تـمـهـلــــي وتـريـثــــي
فــــدفــاتــــري لــلـقـارئـيـن مـوانــــي
التعويذة الجواب -الهاتف: 59-97-08-0665
إلى التي كلما أرخى الليل سدوله وغارت نجومه تنزل لتصلي في محرابي.
صدى
لابـــد لــــلحجاج مـــــن إحــــرامــهـــم
وأدائـــــهم لـــفــروضــهم بتفانــي
وأنــا أحــــج لــمـشـرقـيــك و أرتـــدي
حـــلــل الــغــــرام كـــثــيـرة الألــوان
إنــــي الـسـجـين وأنـــى ألقـــى تحرري
كـاد الـهـوى يـأتـــي علــــــى الشريان
لــــــو أنـنـــــي مــــزقــت كـل ممزق
لـنـظـمـت حـيـن يـزورنــي شـيـطانـي
طـــيــر الـحـمـــام إذا اسـتـقـل جـنـاحـه
أتـُــرى يــعــــاود عـشـرة الـقـضـبـان
لــكـنـنـــــي قـفـصــي أحــن لـحـضـنـه
وأحــس فــيــه بــــراحـــة الأغــصان
مــــا ذنـبــي إن أحببت من توفي العهو
د وتـــأنــس الــمحـبوب حـيـن يعانــي
مــا ذنــب قـلـبــي إذا اصـطفاها عشيقة
وغـــزى الـــغـرام قــرارة الــوجـدان
عـــيـنــاك قــد هـــوتا بأرض مـحـبـتـي
فــتــجــمـلـت وزهــت عـلــى الأكوان
وسكـــنـت بـحرك مـــا ركـبـت سفـيـنة
إلا وكــــــــان الـــعـوم قــد أعــيانـــي
وإلــيــك مــا بــزغــت بفـلـك مشاعري
مــن نـجـمـة وغـفــت علــى الأجـفـان
إياك آصرة الـوصال وفـكـــــــــــــــــــها
إيــاك يــومـا أن تـقـولــي جــفــانــــي
إيــــاك أن تـئـــدي طـــفـــولــة حــبــنـا
ســوداء تُـطـبـَعُ صـفــحـــة الأحــزان
إيــــاك أن تـــرمــــــي بــهــجــرك إنــه
سـبـب لـضـعـفــي وذلــي ثـم هوانـــي
كــــم ذا ســئـلـت مــن الــتـــي دثَّــرتَََـَها
بـــردا الـــغــرام وخـلـعـة الإيــمـان ؟
قــلــت الـقـصـيدة فـافـهـمـوا ولـهـي بها
لا مــن ســواهــا فــلـيـس لــي قــلبـان
مــا قـلـتـها حـتــــى أوصَّــف شــاعــرا
أبــــدا ولـــكـــن إن لـــــي شــيـخـــان
لـــما أعـانــــق سَــلْــسَـبِـيـــلَ بـــيـانـها
تـــحلـو المرارة أشفـى مـن أشــجـانـي
وأحـــض فـــاتـنــتــــي بــكــل سذاجة
عـــــــودي لــنــسـكـن صفحة الديوان
هــــاك الـــمـــودة و الــمـحـبـة صـرفـة
شــيــطــانــك بـالــبــوح قـد أغرانـــي
وحــبــيــبــتــاه تـمـهـلــــي وتـريـثــــي
هــــاك الـــمـــودة و الــمـحـبـة صـرفـة
وحــبــيــبــتــاه تـمـهـلــــي وتـريـثــــي
فــــدفــاتــــري لــلـقـارئـيـن مـوانــــي
التعويذة الجواب -الهاتف: 59-97-08-0665